السجن النافذ للناشط الفايسبوكي "رضى الطاوجني" المتهم بالتزوير

فهم تصطا

واش عقوبة التزوير شهرين ههههه لم أفهم شيئ

بصراحة

ماذا عن الرميد وخيانة الامانة والقسم هل هو فوق القنون بعدما تبت جرمه لماذا لا يحاسب هل من مجيب اين القضاء

الكثيرون باتوا يتخدون من صفة ناشط او حقوقي او فاعل جمعوي او صحفي يافطات يخفون ورائها اعطابهم المجتمعية و ذريعة لمخالفة القانون و اقتراف افعال مجرمة٠٠

مسكين مالقاو فين اشدوه داروا ليه هاد التخريجة ، المغرب بلد شوف او سد فومك و الا راك عارف .

الرخصة السنوية

ان هذه الأسر الإدارية والتربوية ومذكرتكم التي يقرأها مدراء وحراس الأمن القابعين بالمؤسسات المعنية يشربون الشاي والحلويات ويردون عن الهاتف لاغير، اما الأطر الادارية والتربوية فهما غير معنيين لأنهم في رخصة منذ 16مارس2020 اي مامجموعه 100 يوم كعطلة نصف سنوية، بسب التاجي المستجد الكوفيد 19 الدي ألغى جميع المذكرات وأصبحوا في خبر كان وما زال، بسبب شراشة هذا الوباء كما قال الشاعر المرحوم محمد الجواهري العراقي (ياايها الناس أن أمة عجبا لايدري ما سرها إلا الدي خلق لكن مايدري جهلها إلا الذي خلق )

القنيطرة

اشك في التزوير سماهم في وجوههم اما شهرين المحكمة ايضا تشك في التزوير لكن ليس بيدها الا ان تحكم حسب الوتايق امامها لو كان لديها اليقين لحكمت بخمسة سنوات

جمال

الناشط الفيسبوكي والله معندكوم عقل اللي جا كيولي ناشط اللي بغا إتشهر إدير جوج فيديووات والناس كتغوت عليه أسيدي باز وحتا لمتبع بحال هاذو راه مريض وكذلك كل من أراد أن يتستر على شيئ ما يفعله يقوم بمثل هذه الفيديوهات لآستمالة المتتبعين لكي ينظموا مظاهرات حين آعتقاله

القناع

تحية لكل المعلقين.نحن نتأسف لسجن هذا الشخص من باب الانسانية.نظرا للظروف التي تعيشها أسرته.لكن الى كل من علق و ساند رضى كشخص مناضل ومدافع عن المواطن، عليه ان يرجع بذاكرته الى الوراء وسأل ويقرأ ويبحث حتى يعرف حق المعرفة الشخص الذي يدافع عنه.هل فعلا يستحق الدفاع .

[email protected]

Je voudrais que les lecteurs fassent une petite recherche au subet de cette personne avant de faire des commentaires. Cette personne était très amie avec la dged(services secrets marocains) qui finançait son association sahara marocain et son journal qui porte le meme nom. Depuis qu'ona cessé de lui verser des sous , il s'est trouvé une nouvelle occupation d'opposant.