التفاصيل الكاملة للبؤرة الوبائية الخطيرة جدا التي انفجرت ببرشيد

وفالتالي يقولوا المواطنين هوما السبب ، شكون المسؤول على هدشي ؟

ان لم تقم الشركة بالواجب فليقم العامل بالواجب بوظع كمامته بطريقة صحيحة وغسل اليدين مرارا وتكرارا ولما لا احمي نفسك ولا تنتظر احدا ان يحميك لي مدارش كمامتو بعد منو

على الدولة ان تكون صارمة مع ارباب المصانع.

لا يمكن للمغرب ان يقضي على الجائحة مادام هناك تساهل وتواطئ مع اصحاب المصانع التي اصبحت تشكل بؤرا خطيرة وتهدد سلامة الساكنة .على السلطات ان تكون صارمة قي تطبيق القانون ومعاقبة المستهترين والمقصرين في آداء واجبهم فبلادنا ليست لها كل الإمكانيات للقضاء على الوباء على الشعب ان يعي ويعرف ان امكانيات البلاد محدودة وان الاستهتار وألا مبالاة قد تغرق البلاد بضحايا لا تعد ولاتحصى علينا اخد الحيطة والحذر فالوباء سريع الانتشار مثل النار في الهشيم . فاستعدوا للحجر الصحي واغلاق الحدود والمراقبة الصارمة والذعيرة على الكمامة لأن السلطات لم تعد تقوى على الحرب على واجهتين واجهة كرونا وواجهة الجهل والأمية و المغامرة بأرواح البشر في اوكار المصانع والمعامل التي لاهم لأربابها سوى الربح السريع.

عبث تدبيري

حتى الصحافة عندهم مسؤولية بحال الحكومة في اعطاء اللوم للمواطن... تكلمنا قبل في البؤر المهنية و الحساسية لي عند العثماني و رباعته من الاجانب...الحكومة لي مابغاتش كورونا تسالي بالخصوص قبل بؤرة ميمونة و كازا... لكن... خوفهم من الاجانب يصبوه على غباء المواطن الذي يعطيهم الحق ...عبث تدبيري يا...

شركة الكابلات

ان هذه الشركة مند بداية الجاءحة وهي لم تتوقف عن العمل ولم تحترم التدابير المتخدة على الصعيد الوطني؛ من توصيات وزارة الصحة؛والسلطات الإدارية ،وان مسؤولي هذه الشركة الاجنبية يتعنتون ويرفضون للامتثال لهذه التعليمات وهم يبحثون لا غير سوى عن الربح المالي؛ لدا فعلا السلطات القضائية بأن تعاقب مسؤولي هذه الورشة بداية من أسطول النقل المزدحم والسلطات وسكان سطات، لازالوا يتذكرون ايام الحجر الصحي بأن شوارع المدينة ممتلئة مثل الحضيرة بحافلات هذه الشركة ليل نهار؛ وأصبحوا يهربوا منها الشباب لأنها تغالطت لهم مع سيارات مساعدت القوات؛ والأمن الوطني؛ وقياد كورونا؛ وبراكة الحراس الليليين؛ وبعض جمعيات المجتمع المدني، هدا الحجر تزامن مع المساعدات من زيت، وسكر، ودقيق، ودويدة عفوا الشعرية التي ياخدوها (الجمعيات؛ والحراس )في غسق الليل ويدخلوها إلى بيوتهم - لقوله تعالى في سورة الكهف( قال ذلك ما كنا نبغ فارتدا على اثارهما قصصا )

التراخي والإحساس الخاطئ بالأمان

العمال لا ذنب لهم فالعمل وتوالي الأيام وتركيزهم في عملهم الذي يتطلب تركيز كبير جعلهم يخفظون درجة حرصهم وتراخي المؤطرين وقوة التلامس و الإكتضاض اسقطتهم في الخطأ

تعليق

البؤر الصناعية هي السبب الرئيسي في تكاثر الحالات وهناك تساهل كبير في زجر وفرض القوانين على اصحاب هذه الوحدات الصناعية التي ارغم العمال على العمل في ظروف خطيرة.

يجب محاسبة كل المقصرين في هذا المشكل