القبض على 20 شخصا تورطوا في أعمال السرقة والرشق بالحجارة في سوق لبيع الأغنام بالبيضاء
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الدار البيضاء
أسفرت العمليات الأمنية التي باشرتها مصالح منطقة أمن الحي الحسني بالدار البيضاء، اليوم الخميس، عن ضبط عشرين شخصا، من بينهم ثمانية قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في أعمال العنف والسرقة والرشق بالحجارة التي شهدها سوق لبيع الأغنام بمنطقة "أزماط" بمنطقة مدارية بالمدينة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن عناصر الأمن الوطني المكلفة بتأمين فضاء بيع الأضاحي كانت قد تدخلت بشكل فوري بعد تسجيل هذه الأفعال الإجرامية المقرونة بتبادل الرشق بالحجارة بين عدد من المواطنين وبعض تجار الأغنام بنفس السوق، لأسباب تجري الأبحاث والتحريات لتحديد طبيعتها وخلفياتها، وذلك قبل أن تسفر التدخلات الأمنية عن ضبط مجموعة من المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية وإعادة فرض النظام العام بالسوق المذكور.
وأضاف البلاغ أنه تم إخضاع المشتبه فيهم لبحث تمهيدي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، علما أن مصالح الأمن لم تتوصل لحد الساعة بأية شكاية بالسرقة لها علاقة بهذه القضية، والتي تتواصل الأبحاث بشأنها.
رشيد
الخطأ خطأ رجال الأمن الذين كانوا كما العادة في دار غفلون
أنا من سكان حي الالفة غير بعيد عن هذه السوق، كل عام فوضى عارمة في هذا الموقع و الأزقة المحيطة به في حي الالفة غياب تام و كامل و مطلق لدوريات الشرطة ، كل عام هي نفس حالة الفوضى و السيبة , الا ان هذه السنة حدث ما لم يكن في الحسبان ، ولكن شيء منتظر ، في ظل غياب تاااااااااااااااااااااااااااام و مطططلق لأي نوع من انواع النظام , اقسم بالله العلي العظيم كأننا في عام 1912 اقسم بالله , و باز و يا للعجب و لا حول و لا قوة الا بالله
ولد البلاد المواطن
فقر الشعب وغياب الدولة
ما ذا يستفيد الكساب المسكين من اعتقال 20 او 1000 من قطاع الطرق هؤلاء؟؟؟؟؟ لاشيء. المؤسف جدا والمؤلم جدا جدا جدا ان الطبقة الفقيرة تنهش في الطبقة الافقر هذا هو واقع حالة النهب التي تعرض لها الكسابون الفقراء. كما أن هذه الظاهرة المميزة لعيد الاضحى المبارك في زمن كورونا تحيل على الواقع التالي: + ان الفقر أصبح ضاربا اطنابه لدى فءات واسعة من الشعب المغربي. + ان الدولة المغربية تزداد هشاشة بمسؤولين لا يدرسون الواقع المغربي، لتبني استراتيجيات استباقية توفر الامن والامان بالاسواق التي خصصت لبيع الاضاحي. + ان الوازع الديني ينقرض وان عيد الاضحى، وعيد الفطر، ورمضان اضحت مجرد مهرجانات تجارية واستعراضية، لان المتدين لا يمكن ان يضحي باضحية مسروقة للقيام بسنة دينية ( كاد الفقر ان يكون كفرا). السؤال الان هل ستعاقب الجهات التي اعدت سوق بيع الاضاحي دون اتخاذ التدابير الأمنية الضرورية ؟؟؟ والاهم من ذلك هل ستتحمل الدولة مسؤوليتها وتعوض هؤلاء الكسابة على ما ضاع منهم؟؟؟؟ ام ان هؤلاء مجرد فلاحة، وكسابة واهل القرى البسطاء..... من هذا المنبر ادعوا هؤلاء الكسابة الى تأسيس تنسيقية والتقدم بدعوى قضاءية ضد السلطات المحلية والبلديات التي احدثت اسواقا دون توفير شروط الامن والسلامة؟؟؟؟ اتمنى ان تدخل الهيءات غير الحكومية للتضامن مع هؤلاء ومؤزتهم لتمكينهم من حقوقهم في جبر الضرر
مواطنة
حزينة
ملي شفت هاد الاحداث،طاح عليا الضيم على بلادي وولاد بلادي .شنو اللي وصل الامور لهاد المواصل؟ فين الامن والامان اللي مصدعينا راسنا بيه فوساءل الاعلام الوطنية؟،فين هيبة الدولة؟فين الاخلاق؟ فين الدين؟كيفاش نتقرب لله باضحية مسروقة؟كيفاش ناخد شقا دواحد الشخص؟كيفاش مجموعة ديال الاشخاص ما كيعرفوش بعضهم يقومو بعملية سرقة علنية و كانهم ياخذون حقهم؟ هادو فكروني فالتلاميد اللي ولاو كيعتابرو الغش حق .الله ياخد الحق فاللي وصل البلاد والعباد لهاد الانحطاط.
حميد
فوضى
اكبر غلط هو عدم الغاء عيد الاضحى هذه السنة