صادم…إقدام شابة على حرق الأعضاء التناسلية لابنة زوجها البالغة من العمر 6 سنوات بمكناس!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ مكناس
فتحت فرقة الأحداث بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مكناس بحثا تمهيديا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الجمعة لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لسيدة تبلغ من العمر 27 سنة، يشتبه في تورطها في تعريض إبنة زوجها القاصر للضرب والجرح والتسبب في حروق عمدية في جسدها.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بشكاية من والد الطفلة البالغة من العمر ست سنوات، بعد معاينته لآثار حروق في جسد الضحية وفي أعضائها التناسلية، وهو ما استدعى إخضاعها للخبرة الطبية وفتح بحث تمهيدي في مواجهة زوجة والدها المشتكى بها.
واضاف البلاغ أنه تم إيداع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة، للكشف عن خلفيات وملابسات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، بينما تم الاحتفاظ بالضحية القاصر بالمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.
قانون
لو كان هناك قانون صارم يحمي الأطفال سيفكر اي شخص الف مرة قبل الاعتداء على طفل لكن العقوبات الخفيفة زيادة على العفو تجعل الكثيرين يستهدفون الأطفال لأن الأطفال ضعفاء لا يستطيعون الدفاع عن نفسهم ولا يوجد قانون يحميهم كما في اوروبا وهذا ما ينتج لنا جيل من المعقدين يرتكبون الجرائم عندما يكبرون وحتى إذا لم يرتكبو الجرائم لا يكون لديهم أخلاق أو ضمير و هذا مخطط آخر لتدمير المغرب
فاعل خير
مريض
صاحب التعليق رقم 6 سيدي أنصحك بطبيب نفسي لأنك حسب تعليقك مدمر نفسيا تماما ربما لحقك الأذى من امرأة في طفولتك أو كان زواجك فاشل أو عندك مرض عضوي يمنعك من الزواج وأظنه السبب الحقيقي لهجومك على النساء لأنك لا تستطيع أن تطالهن وتحية لكل رجل زرين يعرف كيف يرعى بيته بما يرضي الله وسحق لكل من تجرأ على اغتصاب الطفولة.
Mustafa
حيره
السلام عليكم .لا اعرف مادا اصاب المغاربة لما كنت اعيش في المغرب لم يكن هناك مثل هده الجراءم كنا ادا سمعنا شي جريمة ثقوم الدنيا و الان شيء عادي القثل زنى المحارم اغتصاب الاطفال ب الجملة وووو. والكل يتفرج اين نحن داهبون ..?مسؤوليتنا كلنا حكومة وشعب فإذا لم نتدارك الأمر سيكون الوضع اسوء اتقو الله يا اخواني في بعض الاحيان استحيي ان اقول مغربي
وفاء
لا حول و لا قوة إلا بالله علاش تزوجي براجل عندو أطفال إلى ما قادراش تبري بيهم و تعتبريهم أولادك. حسبنا الله و نعم الوكيل و حتى الراجل للأسف لم يحسن الإختيار