بالفيديو… مراهقون يتحدون قرار منع "عاشوراء" ويقطعون شوارع ببني ملال بنار "الشعالة"والسلطات والوقاية يقضون ليلة سوداء
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ جمال مايس
تحولت بعض الشوارع ببني ملال ليلة أمس السبت إلى مايشبه شوارع حرب( شارع بولكرون وطريق بحي هدى...)، حيث قطع قاصرون الطرقات بنيران الشعالة التي استُعملت فيها الاطارات المطاطية، في تحد لقرار السلطات الولائية القاضي بمنع جميع طقوس عاشوراء بسبب ارتفاع الوباء بالمدينة.
ولم تسلم سيارات الأمن من الاعتداءات والرشق بالحجارة من طرف قاصرين، كما عاشت السلطات المحلية و الوقاية المدنية وقوات الأمن ليلة سوداء بمختلف شوارع بني ملال، من أجل اخماذ الحرائق والتصدي لهجمات المراهقين على بعض الأحياء.
هذا وشنّت السلطات المحلية بمختلف الملحقات الإدارية حملة واسعة مكَّنت من حجز مئات الإطارات المطاطية ، لاسيما في نفوذ الملحقة السابعة، وهو ما جنب كارثة كانت ستقع لو اشتعلت جميع هذه الإطارات.
متتبع
تساؤل
أتساءل عن الطريقة التي يستوعب بها البعض مفهوم الاحتفال. هل هي مناسبة لتقاسم البهجة والفرح بين المحتفلين ام انها عبارة عن انتهاج البعض بايذاء الآخرين ؟ ثقافة الاحتفال قد تكون موضوعا للبحث السوسي لوجي والانتربولوجي لان ما نلاحظه ان سلوكيات بعض الجماهير سواء الشعبية او الرياضية او غيرها... تتسم غالبا بالعدوانية والاعتداء على الغير كتعبير همجي عن الفرحة او ما يسمى كذلك...
كمال
كورونا
...كان ..يجب تأطير الشعوب...مند زمان...، ...الشعودة ..في كل مكان..وزيارة الاضرحة...و البخور...النثن...والشوافات..بالعلالي....والفقهاء...بييعون الوهم الحجابات للمرضى....وووو... ..كل هذا امام اعين السلطات.،.ولا أحد يحرك ساكنا... ...من يستفيد من أعمال الشعودة....؟؟؟لابد هناك جهات....تستفيد .
مايس محمد-اولاد سعيد الواد
طقوس شيعية"الشعالة"
ان الشعالة هذه التي احدثت بلبلة في صفوف السكان الملاليين من طرف اطفال أغلبيتهم قاصرين.اعتبرها ارهابا .وعلى اولياءهم وآبائهم تحمل المسؤلية تجاه هذا الجرم الشنيع.وهم لايعرفون أصل وحقيقة"الشعالة"هذه . بل تأصليها يرجع الى الشيعة الغلاة.فهم يثأرون لمقتل سيدنا الحسين رضي الله عنه.
ريفي من الحسيمة يبايع سيدنا
سؤال
نعم فهنالك عدة أشخاص يحتافلون بعيد عاشور و لكنهم يشعلون النار في الرويدات السيارات و هذا يضر الطبيعة و الأشجار و الأوساخ في كل مكان و الدخان على البشر و تلوت الطبيعة الخطير لأن العافية مشتعلة و شكرا