مأساة .. حبة عنب تتسبب في وفاة رضيعة بضواحي شفشاون
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ محمد الحبشاوي
شهدت جماعة أمتار التابعة لإقليم شفشاون اليوم الجمعة مأساة حقيقية تتمثل في وفاة رضيعة عمرها سنتين، اختناقا بسبب عدم قدرتها على ابتلاع حبة عنب.
وحسب مصادر محلية، فإن الطفلة أكلت حبة عنب وعلقت بحنجرتها، ما تسبب في ضعف التنفس و فقدان الوعي لديها ، الأمر الذي تطلب نقلها على وجه السرعة لمستوصف "أمتار" من أجل تلقي العلاج، غير أنه لأزيد من ساعة و نصف ظلت الرضيعة تصارع الموت أمام حسرة أهلها ، بعدما وجدوا أبواب المستوصف موصدة، ليتم ربط الاتصال بسيارة الإسعاف، حيث تم نقل الضحية إلى مشفى الجبهة، حيث وافتها المنية وهي في الطريق.
وطالب رواد الفايسبوك وساكنة أمتار الجهات المسؤولة بفتح تحقيق في واقعة وفاة الطفلة التي نزل خبرها على ساكنة إقليم شفشاون كالصاعقة.
.الدقيوق
أين طائرات الإسعاف لوزارة الصحة؟
لو خصصت وسائل الإعلام "التلفزيون" ساعة واحدة أسبوعيا للتوعية الصحية للمواطنين من طرف أطباء ورجال الوقاية المدنية ... كطرق النظافة والوقاية وكيفية مواجهة الأخطار الطبيعية وغيرهامن غازات سامة ... لحافظنا على عشرات الأرواح وتجنبنا كثيرا من الكوارث والخسائر!!!! في انتظار مستشفيات عوض بنايات !!!! الصبر الجميل لأهله وإنا لله وإنا إليه راجعون
لله ما أعطى ولله ما أخذ وان لله وانا اليه راجعون
شكون فهاد المسؤولين لي مسوق
تحية طيبة للجميع. الرضيعة دار ليها الله تويل ديال الخير داها قبل متعرف اش كيتسناها. الصراحة المرة كلشي كيكول محاسبة اش بغيتو تحاسبو فينهم هاد المسؤولين اصلا عاد نطلبو بالمحاسبة. البلاد مشات عرفو بلي الشعب عاق او همو ردو روسيهم حماق. +متنساوش راه كينة كورونا الفهم افهم. المسؤولين عندنا سيماهم في وجوههم . فاش كنشوف شي واحد من هاد (المسؤولين) كيصحاب راسو نيت فلان او شي حاجة او هو راه ماسوي والو حتى هاد خمسة دقائق لعبرت فيها عليهم غالية اوبزاف عليهم.... الله يصبر الأم ديال هاد الرضيعة الأم عندنا مظلومة بزاف مع الاسف
Adil
الاهمال
أعرف المنطقة جيدا بحكم انني اشتغلت گأستاذ لسنوات عدة هناك. فعلا الاهمال ثابت في حق الوالدين و الاطر الصحية على حد السواء.المستوصفات هناك دائما خالية الا يوم السوق الاسبوعي وغالبا يتم تعيين ممرضين اثنين يتناوبان على الحضور كل ممرض يشتغل اسبوع ويسافر الى اهله اسبوع (عرف متداول هناك فيه خرق كبير للقانون) ثم لماذا لم يتم نقل الطفلة الى مركز الحبهة الذي لا يبعد الا بعشرين دقيقة عن أمتار ؟ السبب غياب سيارة الاسعاف طبعا
عبدالله
الممرضات
ما يعجبني في المستشفيات المغربية الممرضات تذخل عليك تخيل وتميا كأنها اتت من كوكب اخر كلام لاتستطيع سماعه قلت اخلاق عدم المهنية اكثرهم سمان لا يقدرون على التحرك بسرعة لهم أجوبة لا تليق بمهنة الممرضات تصرف بعظهم يزيد المريض مرضا لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
مجرد راي لا غير
لايوجد ولا احد يعرف الاسعافات الأولية داخل هاته العائلة او الجيران ،غريب جدا،كثرة الجهل في كل شيء لدى اغلبية المغاربة.انصح كل رب ورقة اسرة ان يتعلموا الاسعافات الأولية لانقاذ ذويهم و كل الناس.العلم نور و الجهل عار.