جمعية حقوقية تكلف محاميها بتتبع قضية "قتل عدنان" وهذا ما طلبته من الوكيل العام للملك
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ طنجة
أعلن المكتب المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطنجة، عن تبني قضية الطفل "عدنان" ضحية الاغتصاب والقتل، كما كلفت المحامين المنتمين للجنة الدفاع التابعة للفرع بتتبعها إلى نهايتها مع تسجيل انتصابها كمطالبة بالحق المدني.
كما حمل المكتب المحلي للجمعية الحقوقية في بلاغ منشور على صفحتها بالفايسبوك، الدولة المسؤولية عن الحفاظ على حياة وصحة المواطنين عبر توفير الأمن لهم وحمايتهم من المخاطر وبالأخص الأفعال الإجرامية المتكررة.
كما طالب البلاغ السيد الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بطنجة بالإشراف الجدي على البحث التمهيدي مع الأمر بإجراء تشريح طبي على جثة الطفل من طرف مركز الطب الشرعي بالدار البيضاء لتحديد سبب و تاريخ الوفاة وهل تعرض الضحية لأي إعتداء ونوعه وطبيعته وهل تعرض لتخذير أو ما شابهه قبل وفاته.
السابع
إليها
لا علاقة للدولة بالمسألة، بل يكفي هذه الدولة ما تتسبب فيه هذه الجمعيات من شتى أنواع المشاكل و استغلال ظروف الناس لتحقيق مآرب شخصية. الجدية التي طالبتم المحكمة بها معهودة فيها و نطلبها منكم أن تبتعدوا عن مغربنا و التشريح الذي تريدون مسألة حتى الأمي أصبح يعلمها فلا تطالبوا بما هو تحصيل حاصل و تمخضتم فولدتم واش تبنج. حاربكم الله
simo
جمعية مرة أخرى.
هذه الجمعية مشبوهة.فماذا تريد أن تصل له؟ تريد أن تقول انه ثم تخدير الطفل ثم إغتصابه للتخفيف عن ألمه وتخفف أيضا عن ألمنا إتجاه هذا البريء من هذا الوحش ويحصل على حكم مخفف. فنحن لا نريد التفاصيل والطفل إبن كل المغاربة وليس ملك للجمعية. نريد محاميا يطالب بالإعدام المشروع فقط. وهذه الجمعيات تبحث لها عن موجة أخرى تسورفي فوقها.
مريمرين
قانون صارم لحماية الطفولة
على المجتمع المدني و الجمعيات الحقوقية و رجال القانون أن يطالبوا بسن قوانين لحماية الطفولة على غرار الدول التي ترى في الطفل مستقبلها و عماد غذها . كأن تكون هذه القوانين زجرية قاسية تبدأ بالسجن من 15 سنة أو 20سنة و تنتهي بالمؤبد و الإعدام ، وذلك حسب درجة التجني على الضحية . فمجرد محاولة التحرش بالطفل يعتبر جريمة ناهيك عن التحرش الفعلي به أو اغتصابه أو إذايته . أبناؤنا هم المستقبل . فيجب أن نحمي مستقبلنا و نوفر له ضروريات النمو السليم و السوي دون كدمات نفسية و خدوش عقلية .
لا داعي لهذا الهرج ,الأمور واضحة كوضوح الشمس القصة وما فيها . القاتل من المرضى بمشاهدة الأفلام الاباحية ولا يستطيع ربط علاقة جنسية واقعية وطبيعية ولهذا ينتهز اي فرسة في اضعف نقطة يجدها أمامه ولا يكترث لأي عواقب فهذا المجرم وضع عينها على عدنان من اجل هتك عرضه لا من اجل القتل ,بما ان الطفل صغير ونحيف أراد الدفاع عن نفسه بالصراخ لكن المجرم بكثرة الخوف والرعب أراد إسكاته بالضغط على فمه حتى يقضي وتره في هذه الحالة كان عدنان الله يرحم قد فارق الحياة فأصبح المجرم في ورطة .وهذه ألورطة أتمنى ان يخرج منها قريبا بحبل المشنقة أمام الملأ حتى ترتاح منه البلاد والعباد.
مغرببة
اين المطالبة بالاعدام
اولا حملتم الدولة مال الدولة اش دارت ثم باغين تعرفوا واش تخدر ومعاش مات وكفاش مات وماذا سيفرق معكم ....لاتشتتوا انتباهنا عن الاعدام الذي لا تستطيعون المطالبة به لان من يدفعون هناك يريدون الغاء عقوبة الاعدام ....القصاص القصاص ولا حاجة للمحامي القضية مكتملة والجاني معروف سيروا بحالكم ..