تهم ثقيلة تعصف بدركيين في قضية مقتل "سائق طاكسي" بالدورة ..تفاصيل حصرية

متابع

الى كانت غادي يتابعهم يتابعهم في سراح. دابا نشوفوالوكيل تيذبحوه نتفرجو حتى يموت ونشدو القاتل اش بان ليك الوكيل

متايع٢

المشكل ولا لم يتدخل عناصر الدرك كان سيتم اتهامهم بالتقاعص و ولا توفى البريكان اثرا التدخل مكان سيتم لا فتح تحقيق و لا شيء ستكون زفات طبيعية و الدركي يزاول عمله فقط انا موت مواطن يحمل سيف وخطف رضيع و ايدى مقاومة شيء عادي الغير عادي من شهد لاقارب ساءق طاكسي

مهاجر

صراحة الدركي دار خدمتو . اما الما المصيبة تكمن في القضاة و الوكلاء .يجب مراجعة احكام القانون الجنائي. وتحية لداك عنصر قوات المساعدة لدكدك داك نائب الوكيل لانه حاسين براسهم بزاف. انشر

تدخل

خطأ الدركي هو التصويب. كان عليه أن يطلق رصاصة في الهواء وإن لم يستسلم الجاني أن يصوب في رجله

متابع٢

لم افهم شيء خطف بالاضافة الى حمل سيف من الحجم الكبير لو لم يضرب الدريم بالمسدس اضن كان الهالك سيجري

تدخل

خطأ الدركي هو التصويب. كان عليه أن يطلق رصاصة في الهواء وإن لم يستسلم الجاني أن يصوب في رجله

تحفيز وتشجيع المجرمين على القيام بما يحلو لهم

هدا جزاء من يدافع على امن المواطنين وممتلكاتهم عواض أن يحفز ويشجع على ما قام به الدركي يزج به في السجن اين قانون الدفاع الشرعي الدي يخول للساهرين على الامن ويحميهم ومن الآن فصاعدا لا تلوموا أي رجل أمن ادا ترك المجرم يفعل ما يشاء

تدخل

خطأ الدركي هو التصويب. كان عليه أن يطلق رصاصة في الهواء وإن لم يستسلم الجاني أن يصوب في رجله

N exagérer pas de vos armes

Tu es u' homme c est une crime impardonnable

فعلا هذا خطأ الدركيين لماذا يعرضون حياتهم الخاصة والمهنية للتذمير كان عليهم عدم التدخل، والاكتفاء بتبليغ السيد وكيل الملك لكي يتدخل بنفسه ويتأكد هل فعلا كان هذا المجرم يحمل سيفا(ربما سوف يتأكد من جدية هذا المجرم عندما يقوم بقطع عنقه بالسيف)

بلا عنوان

صراحة لم أفهم أي شيء في الموضوع ويبقى الحادث لغزا محيرا فلا علاقة بين البيان المتعلق بالاختلاف وما آلت إليه الأمور فيما بعد

فعلا هذا خطأ الدركيين لماذا يعرضون حياتهم الخاصة والمهنية للتذمير كان عليهم عدم التدخل، والاكتفاء بتبليغ السيد وكيل الملك لكي يتدخل بنفسه ويتأكد هل فعلا كان هذا المجرم يحمل سيفا(ربما سوف يتأكد من جدية هذا المجرم عندما يقوم بقطع عنقه بالسيف)

اغلب أسر المجرمين دائما يقولون إن ابنهم برئ حتى ولم تم تصويره متلبسا بالجريمة. إذا كان بريئا لماذا يقوم بخطف الطفل ويهرب به. وكيف نريد من الدرك أن يوقف الجريمة؟؟

الحق لازم ياخد طريقه

المغدور ما كانش مسلح لم يكن يشكل خطرا على صحة الدركيين.. الدم ليس رخيص لكي تقتل كل من رفع صوته.. و جهاز الدرك كان سيكون هو اول المتعاطفين مع الدركيين.. و باحتجازهم و متابعتهم اكيد انهم قاموا باجراءات لا قانونية.. و اتركوا القضاء يقول كلمته و لا تشوشوا عليه.. و الله يرحم المغدور..

يجب معاقبة صاحبة الشكاية امام الدركي فقام بواجبه والمغامرة بحياته وحياة عاءلته ايها للوكيل العام اطلق فورا هدين الدركيين واحكم على صاحبة الشكاية وكدا الجاني بالعدل واتركوا الدركيين يقومون بواجبهم فنحن دولة الحق والقانون والله ينصر سيدنا ديرخدمتك يلاه الحبس اطلق سراحهم فورا.............. بدون اي نقاش

ماحيلتك لهادي ماحيلتك لديك

قال حميد الزهير (وش داك تمشي للزين وانث راجل مسكين =======////

من صفات اهل الجنة في الدنيا /العافين عن الناس

نعم تضامننا المطلق مع رجال الدرك ومع السلطة عامة/ فنحن نرى يوميا الجرائم بشتى أنواعها من القتل العمد وظلم الإنسان لأخيه الإنسان والسرقة باستعمال السلاح الابيض والعنف والاغتصاب. فإذا لم تقم المؤسسات بدورها فمن يحمي المواطن العادي والذي يعيش الويلات داءما. لا امن ينعم به ولاشيء من هذا القبيل ومن يحمي الإنسان الغلبان عن امره؟ ونحن جميعاً نعيش هذه المعاناة. واصبحنا نحس في هذه الدنيا وكأننا نعيش في الغابة. لازم تفعيل دور السلطة والقانون لإعادة الاعتبار للشارع العام. الى اخواني الدركيين/ تحية تقدير واجلال/ مع تضامننا المطلق معكم والله المستعان على ما تصفون وسينصركم الله.هذا دوركم /لازم تحموا الشارع العام من الاجرام ولازم ايظا تحموا انفسكم من هذا الجيل المنحرف الفاشل. اللهم اهدنا فيمن هديت وعافينا فيمن عافيت وبارك لنا فيمن اعطيت وتولنا فيمن توليت. أسأل الله العظيم بعمق هذه الآية (الم نشرح لك صدرك…) ان يشرح صدوركما ويفرج كربكما ويطلق سراحكما.امين آمين والحمدلله رب العالمين.

الرصاصة

وهل كان من الضروري اطلاق الرصاصة في الصدر كان يمكن ان يطلق عليه الرصاص في الرجل في الكتف ...

هذا قتل عمد أم دفاع شرعي لحماية شخص في حالة خطر

المرجو من أحد القراء والملمين في الشؤون القانونية أن يشرح لنا بصيغة القانون فحوى هذا التدخل ولماذا توبع الدركيين وبتهم ثقيلة علما وحسب المقال انهما لم يقوما سوى بواجبهما المهني...وكيف لشكاية اهل الضحية أن تحول التدخل الأمني إلى جريمة ....وشكرا