"المدام فكاكة الوحايل" تعيد ترقيع البكارة للطالبات و ممتهنات الدعارة
أخبارنا المغربية
أجرت يومية الأحداث المغربية استطلاعا حول قاصرات يحكين مغامراتهن في عالم الدعارة حيث افتتحت مقالها بمقدمة ذكرت فيها أن ليلة رأس السنة كانت فرصة مناسبة لـ"مدام" لضم فتيات جديدات لشبكتها، وقد اختارت أن تحتفل في هذه الليلة بمناسبتين، ليلة رأس السنة وعيد ميلادها الأربعين.
صالون شقتها الفاخر كان يضم فتيات من مختلف الأعمار وإن كانت أغلبهن قاصرات، قد يتجاوز عمر البعض منهن ثلاثة عشرة سنة، تلميذات وطالبات، عاملات في مصانع وبائعات "كلينيكس" جميعهن يعرفن ما الهدف من إقامة هذا الحفل وهو اختيار البعض منهن لقضاء الليالي المقبلة مع زبناء خاصين مقابل أموال وهدايا يستفيد منها الجميع الفتاة و"المدام"
محمد بكري
شكون المسؤول
الزلط هو السبب و المسوؤلون عن المستوى المتدنى لهاؤلاء الفتيات و اسرهن هم السبب ايا كانوا فهاؤلاء الفتيات لا يبحثن عن اكثر من عيش تتوفر فيه ادنى شروط الكرامة و للاسف تدفعهن كل الضروف الى فعل ما يفعله تم بعد ذلك نشتكي من وضع المراة المغربية وسمعتها في الداخل و الخارج الكل مسؤولون للاسف
فتاة
الوضع المتدني يلعب دورا كبيرا في بيع الفتاة لشرفها بالنسبة لك انت أيها الكاتب ماهو عذرك حيث تعلم مكان هذه المدام كما تصفها او كما تصف نفسها والشئ الوحيد الذي تقوم به هو الكتابة,الصحافة أخلاق قبل أن تكون عمل أو وضيفة, الشئ الوحيد الذي تقومون به انتم الصحافيون المغاربة هو تشويه صورة المرأة المغربية عند الدول العربية الأخرى وحتى بالدول الغربية و نحن المغربيات أصبح من الضروري علينا أن نبرهن العكس أينما ذهبنا, لا مع شباب بلدنا و لا في دول أخرى, الأحرى بك أيها الصحفي أن تقوم باستجواب جميع الأطراف أن تسأل لماذا فتاة في عمر الزهور تبيع أغلى ما لديها ؟؟؟ و أن تدرج الأسباب في كتاباتك التهكمية وليس أن تدرج لنا تصورك الفاشل لأن لا أحد يريد أن يقرأ أسلوبك قي الكتابة لأننا لن نعطيك معدلات عليها, نحن نريد الحقائق, لذا أنا أرجو من السلطة الرابعة أن تقوم بدورها على أحسن وجه . و السلام عليكم و رحمة الله
الله اهديهم او لا يديهم ، خرببوا المجتمع نشكوهم لله يحكم فيهم