بعد توالي الفضائح.. إحداث خط أخضر للحد من ظاهرة "الجنس مقابل النقاط" المُسيئة للجامعة المغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- الرباط
يبدو أن ظاهرة "الجنس مقابل النقاط" لم تقتصر على جامعة سطات فقط، وما خلفته من إساءة لأطر ودكاترة التعليم العالي النزهاء؛ وإنما تجاوزتها، أيضا، إلى جامعة محمد الأول بوجدة، التي عاشت أحداثا مماثلة استدعت تدخل رئاسة الجامعة والبحث في الموضوع.
وعلى هذا الأساس، عمدت الجامعة عينها، وفق بلاغ لها توصل موقع "أخبارنا" بنسخة منه، إلى "إحداث لجنة استماع مكونة من أستاذات متخصصات وطبيبة نفسانية"، ناهيك عن "العمل على تقديم المساعدة والمواكبة القضائية عند الحاجة".
ولم تكتفِ الجامعة ذاتها عند هذا الحد؛ بل عمدت، كذلك، إلى "خلق خط أخضر قصد التواصل والإبلاغ عن مثل هذه الحالات الشاذة"، علاوة على "وضع رهن إشارة الطالبات بريدا إلكترونيا لتلقي شكايات في الموضوع".
تجدر الإشارة إلى أن هذه التحركات من قبل رئاسة الجامعة جاءت عقب شكاية توصلت بها، تزعم فيها المشتكية أن أحد الأساتذة تحرش بها دون ذكر اسمها.
العيدي
الخط الأخضر يجب أن يحدث من وزارتي التعليم.
التحرش إن اكتشف في الجامعات فهو أيضا موجود في الابتدائي والإعدادي والثانوي يجب إحداث الخط الأخضر لجميع مراحل التعليم بل أكثر من هذا يجب تثبيت كاميرات داخل الأقسام للتأكد من صحة الشكايات. الوزارة التي أنفقت مئات الملايين على برنامج مسار لن يعجزها تثبيت كاميرات تحمي الأساتذة والتلاميذ مما يتعرضون له .
أستاذة
الانحطاط
افضحوا من لا ذمة له،ومن لا أمانة له ،ومن لا أخلاق له.ما نسمعه عما يقع في الجامعات أصبح يخيفنا ويؤرقنا،فلكل واحد منا بنات في الجامعات سواء بناتنا أو بنات أحد أقاربنا،ولا نريد أن يقع هذا لأي واحدة من بناتنا.يجب الضرب من حديد على يد كل من سولت له نفسه الاعتداء على بنات الجامعات مستغلا سلطته.حسبنا الله ونعم الوكيل.
محمد
المراقبة
أقترح اخصاء مثل هذه الكاءنات تساؤل الم تلاحظ الفرقة الوطنية ايضا التهاون وعدم الاكترات بإحترام الوقت و عدم ايلاء واتمام الدروس والمقررات حقها وفرض مطبوعات بعينها على الطلبة كل هذا لايبخص من تفاني اولاد الناس ذوو الأخلاق من الأساتذة الجامعيين الدين يؤدون عملهم بتفان وزيادة
احمد
ما خفي كان أعظم
و ما يقع أيضا في الإدارات و المؤسسات العمومية شيء مهول جدا بحيث يتم تهميش الكفاءات و منح مراكز المسؤولية لأطراف اخرى مقابل الجنس أو المال و الهدايا و الروابط العائلية التي أصبحت شبكة عنكبوتية تستحوذ على المناصب و توزعها بين أفراد العائلة الأصهار و الأنساب ...... يجب أن تطال يد العدالة هذه المؤسسات .