بطريقة مثيرة للجدل..شاب مغربي ينقذ عربا وأفارقة بعد طردهم من قطار الفرار في أوكرانيا!(فيديو)
أخبارنا المغربية ــ متابعة
انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو تظهر شابا مغربيا يحاول إنقاذ العرب والأفارقة بالسماح لهم بدخول أحد القطارات للخروج من أوكرانيا باتجاه سلوفاكيا، وذلك بعد إصرار عناصر من الشرطة الأوكرانية على إنزال غير البيض من القطار، والسماح أولا للبيض بركوب القطار للهروب من القصف الروسي، الأمر الذي اعتبره المتابعون تمييزا عنصريا ضد أعراق مختلفة.
وأظهر الفيديو الشاب المغربي الذي وقف أمام باب عربة القطار داعيا الفتيات العربيات ثم الشباب وأصحاب البشرة السمراء لدخول القطار أولا، وقد أثار تصرفه جدلا عبر مواقع التواصل خاصة أنه ظهر يحمل سلاحا أبيضا .
وأظهرت مقاطع فيديو أخرى منفصلة محاولات عناصر من الشرطة الأوكرانية والمدنيين منع أصحاب البشرة السمراء من ركوب القطار للفرار من أوكرانيا ونشوب شجار بين عدد منهم وبين أفراد من البيض.
فيديو آخر يظهر رد فعل الشاب المغربي بعد منع غير البيض من ركوب القطار للفرار من أوكرانيا.
الشاب المغربي يدعى مهدي بن ديدوح الذي أصر على إنقاذ العرب والأفارقة، وهو طالب من أكادير يدرس في أوكرانيا بجامعة خاركيف في مجال علوم الاتصالات.
وقد فر مهدي مع الفارين من القصف الروسي، في رحلة طويلة قطعها الشاب مع زملائه من الطلبة المغاربة، ما بين السير على الأقدام تارة وبين البحث عن سيارة تقلهم بما تبقى معهم من أموال تارة أخرى.
ولم يخرج مهدي سوى بأوراقه الشخصية وإثباتات ابتعاثه لأوكرانيا، وحقيبة صغيرة فيها بعض الأطعمة الجافة والحلوى اتقاء للبرد، ومعطف ثقيل صار لونه الأخضر أيقونة لشاب أراد السلام في مواجهة الحرب.
ويؤكد مهدي في حديثه لموقع "الجزيرة. نت"، أن ما حدث في واقعة القطار هو صورة عن التمييز العنصري، فقد دُفع بالعرب من القطار المتجه إلى سلوفاكيا، ومُنح حق الصعود إليه للأوكرانيين فقط.
هذا الموقف جعل مهدي يقفز إلى واجهة عربة القطار بعد أن أغلقها الشرطي الأوكراني، مناديا على الفتيات العربيات للصعود ومن بعدهم الشباب العرب والأفارقة الذين تعرضوا للإهانة على مدار عدة أيام من قبل الشرطة الحدودية، كما أشارت عدة تقارير إلى التعامل غير العادل مع اللاجئين الأفارقة والبيض من الأوروبيين في المقابل.
ورغم الموقف التي تصدره الشاب المغربي فإنه أثار الجدل على منصات التواصل الاجتماعي بين داعم لبطولته ومنتقد له، مما دفعه إلى الرد على الانتقادات برسالة بالفيديو بثها عبر خاصية القصص القصيرة عبر تطبيق الصور إنستغرام.
وقال مهدي "هذا ما كان سيفعله أي رجل عربي رأى ما رأيناه، كانوا يمنعون أخواتنا وإخواننا من الصعود للقطار، أنا ما بحثت عن نفسي، أنا كان همي البنات".
ومن مكان آمن في سلوفاكيا تحدث مهدي بن ديدوح للجزيرة نت، مؤكدا أنه فوجئ بانتشار الفيديو وأن أهله بالمغرب لم يكونوا يعرفون عنه شيئا طوال المدة الماضية، وانتشار المقطع كان سببا في طمأنتهم عليه.
وأضاف ديدوح "تداولت بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أنني مصري، لكنني مغربي، وبالتأكيد -سواء كنت مصريا أم مغربيا أو خليجيا- كان رد الفعل سيصبح واحدا، فهذه هي الرجولة كما تعلمناها".
المصدر: الجزيرة. نت
Karim
ليست الحقيقة
الفيديو لا علاقة بالموضوع، الطالب المغربي رفع السلاح الابيض في وجه الافارقة حتى تصعد الفتيات المغربيات بعدها ترك الحميع يصعد، لانه حسب قوله شاهد فيديو لافارقة يرمون مغربية من القطار و لدلك وقف دفاعا عن المغربيات، بعدما حرص على صعود المغاربة للقطار ترك المجال للافارقة ان يصعدوا ايضا. هده هي القصة الحقيقية لهدا الفيديو.
المواطنة
الى المعلف كطkarim
عن اية حقيقة تتكلم ان كان الفديو الاصلي المتداول والذي رايته بام عيني . نعم سرطي بعمامة او قبعة المنطقة يسحب الافارقة من داخل القطار ويخرجهمرايت على الاقل 3 او 4 شبان ذووا بشرة سمراء ممكن من السودان او مورتانيا اخرجوا من القطار بالقوة والدفع والصياح . مصور الفديو لم يبدا في التصوير الا بعد ان بدا العسكري او الشرطي الاكراني في اخراج الطلبة الافارقةبالعنف طبعا فالكل كان مرتبكا وخائفا حينها بدا الساب الشجاع حامل سكين صغير ديال 40 ريال ليي الا. ردتوه هاز السلاح الابيض،يا اخي لما تكون مسافر في نثل هذه القطارات عليك ان تكون مسلحا والا.....شاهد الفيلمla nuit du train. كان لزاما عليه ان يسعف لبنات والاقرير يقول انه اسبق البنات ثم الرجال وهذه قمة الادب والشجاعة والخلق الحميد الذي يتميز بها صناديد المغرب .اعزه الله وحفظه لوالديه. الكل يتحدث عن العنصرية بل ذهب احد الصحافيين ان قال هؤلاء الاجئين ليسوا سوريين او ليليين او عراقيين انما اناس بيض ذووا عيون زرقاء مثقفون ويمتلكون سيارات كسياراتنا ويسكنون في بيوت كبيوتنا، ؤا اخي الاذاعات الغربية ضجت بهذا النوع العنصري والحادث بين معارض وشاجب الا تقرا،الا تتصفح التواصل الاجتماعي.
متتبع
مجرد رأي
لا روسيا ولا أوكرانيا الإثنين معنا .حقوق الإنسان تطبق على مواطنيهم فقط ونحن العرب عندما يريدون بنا سوء يدعون أننا لا نحترم حقوق الإنسان .والحمد لله حتى جيراننا قبظو الأرض .عارفين روسيا ماتفيدهم بوالو غير ملي تبغي تلوح شسلاح في الأزبال يمشي كبرنات الجزائر يشريوه لا أقل ولا أكثر .تحية تقدير لهذا المغربي الحر .الله الوطن الملك
متتبعة
العز للمغاربة الاحرار
لله درك يا ابن المغرب الأبي .الله يكثر من امثالك يا صاحب الشهامة والنخوة والغيرة.