عاجل ... زوج يقتل زوجته وصديقتها خلال وجبة الإفطار ويرسل شقيقتها إلى المستعجلات ويحاول الانتحار
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ الجديدة
اهتز دوار البحار باقليم الجديدة، مغرب اليوم الأحد، على وقع جريمة بشعة، راحت ضحيتها زوجته وصديقتها، في حين أصيبت شقيقتها بجروح بليغة.
وحسب مصادر محلية، فقد أقدم زوج يرجح أنه يعاني من مشاكل نفسية، على قتل زوجته وصديقتها داخل منزلها تزامنا مع وجبة الإفطار، فيما وجه ضربات لشقيقتها وأصابها بجروح بليغة عجلت بنقلها إلى المستعجلات.
وبعد ارتكاب المشتبه فيه لجريمته، حاول الانتحار، وأصيب بجروح هو الآخر، وجرى نقله عبر سيارة إسعاف إلى المستعجلات، ووضعه تحت المراقبة القضائية، في انتظار التحقيق معه في هذه الجريمة البشعة.
يشار إلى أن الدوار عرف استنفارا للسلطات المحلية ورجال الدرك الملكي، والمركز القضائية، والشرطة العلمية والتقنية، ولاتزال الابحاث جارية لمعرفة خلفيات وأسباب ارتكاب الرجل لجريمته.
فهمي
همس
انفلاتات وانسياقات وراء الأوهام ونسيان الواجب ،والإبتعاد عن طريق الله ورسم نماذج من خلال المسلسلات أسباب كل الفوضى والتوترات القنبلة الموقوتة في قلب الأسر التي لن يحدد كل فرد دوره في الأسرة وتقديسها ،فماذا تفعل الصديقة أثناء الإفطار في فضاء الأسرة ؟،؟، فالمساحد والأضرحة والمقابر والمدارس والأسر أماكن مقدسة يجب احترامهم!!!
الحداد
مطلوب دكاتره نفسانيين وبالمجان
ظاهرة القتل ارتفعت في الوسط الآسرة وكذلك ارفع العنف بالشارع ووسط الاحياء الشعبية بكثرة وظاهرة العنف ازدادت بين سائقي السيارات والسبب بسيط هو ان نسبة كبيرة من المواطنين متعصبين او يعانون من امراض نفسية ولهاذا نطلب من الدولة ان تشغل دكاترة نفسانيين فكل مستوصفات المملكة وبالمجان لان الوضع النفسي في الشارع عنيف
صبرينا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
دوار بمنطقة الغرب قرب القنيطرة يسمى بيوتوب كل نسائه ورجاله من المؤثرين والمؤثرات وما أدراك ما المؤثرات ما يسمونه روتيني اليومي الكل يركض وراء لفلوس ركض الوحوش واللعاب يتسايل من أفواههم للأسف هذه هي الصورة التي أصبح عليها معظم المغاربة يا ربي السلامة
driss
du n'importe quoi .
حتى الدواوير أصبحت مرتعا لكل أنواع الجريمة ولم تعد ذاك المكان الهادئ حيث البساطة والاحترام ووو مع كل بداية شهر رمضان ثكثر جرائم القتل وكل أشكال العنف بالشوارع اينما حللت وارتحلت . رجل متزوج ومريض نفساني كان يجب ان يحظى بعلاج في الوقت المناسب بدل أن يبقى يواجه مصيره لوحده في ظل كل هاته الإكراهات التي ستبقى تنتج مزيدا من الكوارث .