عاجل... انزكان تهتز على جريمة قتل ضابط شرطة خلال محاولته فض نزاع بين شابين
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ كريم المصلي
علم الموقع من مصادره، أن جريمة قتل بشعة وقعت قبل قليل من ليلة الأربعاء الخميس بأحد أحياء انزكان، راح ضحيتها شرطي برتبة ضابط خلال تدخله لفض نزاع بين شابين يقطنان بنفس الحي.
ووفق مصادر محلية ، فالشرطي حل بانزكان في زيارة لعائلته بمناسبة عيد الفطر، قادما من مدينة مراكش التي يعمل بها، حيث شاهد شابين يقطنان بالحي الذي تقطنه عائلته، يتشاجران بالسلاح الابيض ،فتدخل لفض نزاعهما، الا أنه تلقى ضربة مفاجئة بسكين على مستوى عنقه ، وسقط على إثرها جثة هامدة .
هذا، وتم نقل الضحية الهالك إلى مستودع الاموات بمستشفى الحسن الثاني بانزكان، فيما فتحت مصالح الامن التحقيق واعتقلت القاتل المشتبه فيه، وتم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
عزيز
إنما أشكو بتي و حزني إلى الله
لقد اختلطت الأمور مند بدأنا نسمع بما يسمى حقوق الانسان .... في نظركم يا حقوقيون بم نحكم على مثل هؤلاء المجرمين ....ألايستحقون إنزال حكم الله عليهم (النفس بالنفس) .... لما أصبح المجرم لايبالي بدخول السجن لما يجده هناك مالا يجده خارجا ...طبيعيا انه سيتمادى في اجرامه و فساده و إرهابه للمواطن الصالح ... فنرجوا ان تصل الرسالة الى المسؤولين جزاهم الله خيرا حتى يشددوا الخناق على اولئك المجرمون حكما وزجرا .... ورحم الله هذا الأخ وعزاءنا لاسرته و للأسرة الأمنية.
Moh
اللوز ودخول سوق الراس
اكاد اجزم ان المتوفي كان بغا يدير فيها بطل المعركة ..وعلى اي كان على موعد لقبض روحه هناك وما كان له من مفر.القتل اصبح كشرب الماء عند شباب اليوم .انها معظلة كبرى..لم يعد هناك من وازع يكبح عنف هذه الاجيال المستلبة كليا والمنسلخة من اعراف وتقاليد ودين المجتمع .
ياسن المغربي
الاعدام ثم الاعدام
الإعدام ثم الإعدام ثم الاعدام ... أليس هذا بالتراخي الخطير من جانب الدولة في حق هؤلاء المجرمين الحاملين لسلاح ابيض دون معاقبتهم.... وتصرفاتهم..رحم الله الفقيد ..وانا لله وانا اليه راجعون. يجب الحكم بشرع الله والا ستتفاقم الاوضاع لما هو اسوأ والله اجازيكوم ايها المسؤووووليييين ما تسمعوش لدوك لي كايقولوا حقوق الانسان في تطبيق شرع الله الذي هو الاعدام لكل حامل سلاح ابيض كيفما كان نوعه. الا ترون ان هؤلاء يحملون سلاحا اكثر خطورة من سلاح رجال السلطة....
الكرموسي
الفساد
من أجل إرضاء الجمعيات التي تساعد على الإنحلال و ما يسمى حقوق الإنسان وصلات الضصارة لحد قتل من يفنون حياتهم لخدمة وأمن البلاد و المواطنين لم نعد نعرف في بلادنا الحبيبة أين الخطأ وأين الصواب