مصادر أمنية تكشف تفاصيل واقعة انتحار مفتش شرطة بالقنيطرة باستعمال سلاحه الوظيفي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: الرباط
فتحت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن المهدية بمدينة القنيطرة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الخميس 5 ماي الجاري، وذلك لتحديد ظروف وملابسات وخلفيات إقدام مفتش شرطة على وضع حد لحياته باستعمال سلاحه الوظيفي.
وحسب مصادر أمنية ل "أخبارنا"، كانت مصالح الأمن الوطني قد باشرت، زوال اليوم الخميس، إجراءات معاينة جثة مفتش شرطة يعمل بدائرة أمنية بعدما تم العثور عليها داخل مسكنه بمدينة المهدية، وهي تحمل آثار طلقة نارية انطلاقا من سلاحه الوظيفي.
وقد تم إيداع جثة الهالك رهن التشريح الطبي، في وقت يعكف فيه البحث القضائي على تحديد دوافع هذا الانتحار، كما تدقق المصالح الأمنية المختصة في المحيط الوظيفي والاجتماعي للهالك بحثا عن أية معطيات قد تساعد في كشف خلفيات هذه القضية.
أمة الله
انا لله وانا اليه راجعون
عندما يصل الانسان الى الانتحار فاعلم ان الوازع الديني انقرض او لم يتواجد من الاصل. فليعلم المسلم ان تعاطفه مع المنتحر ممكن يمتل تشجيعا لهذا. نرجو من الله المغفرة والرحمة بعيده هدا . نتمنى ربما انتحر في لحضة لم يعد مسءول عن تصرفاته فالمجنون متلا مرفوع عليه القلم والله اعلم بخلقه.تعرضنا بشتى انواع الطرق المسدودة من ضغوطات لا يعلمها الا الواحد القهار وتضييق لا ترضاه لعدوك من الناحية المادية والنفسية وفقدان اعز الخلق الوالدين وتكالب شياطين الانس والجن . ومع دلك الانتحار ليس بالحل.لاننا تطمع بان نكون من الصابرين اللدين يوفون اجورهم بغير حساب.
Simo
كل شيء إلا الانتحار
وعد الله المنتحرين جهنم خالدين فيها، لذا وجب على اي شخص مهما كبُرت مشاكلهم و كثرة الضغوط ألا يُفكروا في الانتحار لأنه ليس حلا و ما بعده عذاب أليم ، ان لم يستطع تحمل مشاكل الدنيا كيف سيتحمل عذاب الاخرة. الحلول متوفرة وجب على الإنسان التريث و الصبر واسألوا اهل العلم يُوفقكم الله. من بين الحلول تقديم الاستقالة من العمل ان كان لا يتحمل ضغطه . اللهم تجاوز عنه و اغفر له و لنا فإننا ضعفاء وانت القوي فارحمنا فليس لنا ربّاً سِواك.
هشام
لا
لا تكاد تجد تعليقا خاليا من الأخطاء الإملائية أو النحوية. أيها المسلمون اعتنوا بلغة القرآن، ولا تكتبوا شيئا حتى تتأكدوا من خلوه من الأخطاء، فهناك مجازر بشعة جدا ترتكب في حق اللغة. أما المنتحر فالله أعلم به، هل كان في كامل قواه العقلية عندما أقبل على الانتحار ؟ لكل من يفكر في وضع حد لحياته : ما ينتظرك من العذاب الأليم أبشع وأكثر قساوة مما أنت عليه الآن ولا طاقة لك به، فلا تفعل، وارجع إلى دينك تجد فيه الطمأنينة والراحة النفسية والجسدية.
Tazi
المغفرة
عندما يصل الإنسان إلى الانتحار فاعلم انه وصل إلى طريق مسدود لا في العمل ولا في الدار، لم أسمع او أقرأ لحد الآن ولم يثبت ان إنسانا ما كان يتلهى ويضحك وناشط ثم فجأة انتحر فوراء هدا الفعل المحرم خطب عظيم، يمكن أن تمنع الإنسان من كل شيء إلا أن تمنعه من ان يميت نفسه فمستحيل. لا يسعني الا أن أقف احتراما لروح هدا الرجل وادعو له بالرحمة والمغفرة وانا لله وانا اليه راجعون.