إيطاليا.. مهاجرة مغربية حامل وأم لتسعة أطفال تتصدر وسائل الإعلام بسبب طلب وجهته للسلطات
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية-كريم المصلي
تناقلت وسائل إعلام إيطالية بينهم موقع وكالة الأنباء "أنسا"، قصة اعتبرتها غريبة عن المجتمع الإيطالي، تتعلق بمهاجرة مغربية تعيش بمدينة "إمبيريا"، لها تسعة أطفال (3 ذكور و6 إناث) تتراوح أعمارهم بين 7 أشهر و14 سنة، كما أنها حامل وعلى وشك ولادة طفلها العاشر.
ووفق المصادر ذاتها، فالأم المغربية المدعوة سناء (38 سنة) وجهت طلباً للمسؤولين ببلدية المدينة، تُناشدهم فيه بإيجاد سكن لائق لها ولأبنائها، مُؤكدة لهم أنها لا تُريد "صدقة" أو"إعانة مالية". بل عبَّرت في طلبها عن كونها مُستعدة لدفع جميع مصاريف السكن كما فعلت لحدود اليوم مع سكنها الحالي، بالرغم أنها المُعيل الوحيد لأسرتها، نظرا للظروف الصحية التي يعاني منها زوجها (عبدالعزيز، 58 سنة).
ولقي طلب المُهاجرة المغربية تجاوبا في وسائل الإعلام الإيطالية، التي رغم استغرابها من العدد الكبير للأبناء، إلا أنها عبرت عن احترامها لهذه الأم التي أكدت إنها مثال واضح للقناعة والعفاف، وأعطت صورة إيجابية عن المهاجرين، لاسيما المغاربة بإيطاليا.
Hassan
بلد القانون
نحن في المغرب قدمنا اكثر من 30 شكاية لجميع مؤسسات الدولة المعنية لم تحرك ساكنا في حق شركة للمكانيك العامة تشتغل بدون رخصة وتحتل الملك العمومي والرصيف العمومي وامام ابواب العمارات اكثر من 12 سيارة صنادقها مفتوحة طيلة النهار وتنفث ادخنة وتحدث اصوات مرتفعة مزعجة وارتجاجات طوال النهار وقطع الغيار مرمية فوق الرصيف العمومي أمام انظار السلطات لكن هناك جهات تحمي صاحب هذه الشركة حتى كرهونا في المغرب
نبيل
[email protected]
زوجها غير قادر على العمل لظروف صحية، لكنه في سن 58 سنة لا زال قادرا على الممارسة الجنسية بدون احتياطات (موانع الحمل).... سبحان الله
المصطفى
الجهل بعينه،،،!!
ما زالت أسر مغربية الجهل يسري في عقولها رغم وجودها في بلاد المهجر، فتحسب كثرة الاولاد تجارة مربحة تتقاضى من ورائها بعض الأورويات التي تشجعها على المزيد من النسل ما دامت القوة الجنسية قابلة للإنتاج ،،، إنه الجهل بعينه يتخبط فيه هذا النوع من الأسر ما داموا يفكرون بفروجهم أكثر من عقولهم، لا تخطيط مستقبلي للأولاد ولا كيفية الاحتفاظ على صحة الزوجة من كثرة إنتاج النسل ولا حتى كيف يتوقعون المشاكل المستقبلية لهؤلاء الاطفال إن لم يفلحوا في دراستهم ،،،،!!! ليس الهدف من الإنتاجية وكثرتها، ولكن الهدف من النوعية القلة ومدى تفوقها في الحياة،،،
هشام المغربي
الام المحظوظة
محظوظة هاته الام لانها توجد في بلد اوروبي على الاقل يحترمون حقوق المراة والانسان بصفة عامة وسوف ينصفونها قدر المستطاع لتنشأة هاؤلاء الاطفال ويكونون لها سندا قويا في المستقبل.