تيفلت: التشريح الطبي للطفلة فاطمة الزهراء يكشف عن حقائق صادمة حول ظروف اغتصابها قبل شنقها
أخبارنا المغربية
جاء تقرير التشريح الطبي للطفلة فاطمة الزهراء صادما، بعد أن كشف أن الضحية اغتصبت بواسطة أصبح اليد، من قبل الجاني، الذي وجه لها ضربة بواسطة آلة حادة على مستوى الرأس، خلفت لها إصابة بليغة نتج عنها نزيف داخلي حاد على مستوى الدماغ، قبل أن يقرر وضع حد لحياتها شنقا بواسطة قماش إحدى ملابسها كما جاء في يومية "الأحداث المغربية " لعدد الغد
و قد تعرضت الطفلة ذات 6 سنوات للقتل الشنيع بعد عشرة أيام من اختطافها وطلب 15 مليون كفدية من والدتها للوهلة الأولى، على اعتبار أن والدها يعمل جنديا بدولة ساحل العاج،و لم تسترخص الأم المكلومة هذا المبلغ، لكن اليد قصيرة، وظروفها الاجتماعية المزرية لم تسعفها من أجل تقديم مبلغ الفدية لعتق رقبة ابنتها، ليكون مآلها القتل والتنكيل بها بطريقة لا إنسانية هزت سكان المدينة، الذين استنكروا هذا الفعل الإجرامي الشنيع خلال مسيرة حاشدة سابقة عند مواراة جثمانها يوم الأربعاء.
متابعة
مواطن
[email protected]
والله ساكون جد حزين لو حتى فكر احدهم في الغاء عقوبة الاعدام بل يجب التفكير في اعدام مثل هؤلاء المجرمين بالتقسيط يعني كل يوم قطع عضو من الجسم . اتمنى ان يعدمه السجناء الشرفاء نعم السجناء الشرفاء كثيرين
مواطن مغربي
الرجوع الى الدين خير علاج
في الحقيقة ان المجتمعات العربية عرفت انحرافا واجراما كبيرا وخاصة لما عرفت المنظمات الحقوقية التي تتضارب مع الاحكام الالهية الواردة في دستور الامة العربية والاسلامية الذي يعتبر احسن الدساتير الذي يستمد قوته من الله العلي القدير الذي خلق الانسان ورسم له طريقا يقيه من التيه والظلال و الغي والجهل والانحراف انه القران الكريم دستور العالم باسره المخلص من كل انحراف سواء على الصعيد الخلقي اوالعقدي اوالفكري ان الله تعالى خلق الانسان ويعلم اين تكمن مصلحته ويعلم ماينفعه ومايضره ولكن للاسف الشديد نجد الانسانية غارقة في اوحال الغي والضلال بعيدة عن الله وعن دستور الامة الذي يحارب من اعداء هذه الامة التي تعيش ازمة اخلاق خانقة اغرقتها في اوحال الانحراف والقتل والاجرام ها نحن نعيش اوضاعا مزرية كل واحدة تنسيك في الاخرى القتل والاغتصاب والسرقة و..........في الحقيقة يجب ان تكون الاحكام صارمة في حق الجناة لكي تكون عبرة لمن اراد ان يعتبر حتى يستقيم كل من تسول له نفسه الاعتداء على ارواح الاخرين ان ديننا يدعونا الى حياة سعيدة فيها الامن والاستقرار فيها المحبة والاخاء فيها الرقي الاخلاقي حياة التعايش السلمي حياة التراحم ولكن للاسف الشديد جهلنا لهذا الكنز الثمين وعدم الاكثراث اليه جعلنا نعيش ماسي كل يوم تسمع اخبارا انا لله وانا اليه راجعون
عبدالنبي
الصويرة
ادا اراد الرجل ان ان يخنق طفلة غي السادسة فسيكون من السهل عليه دون اللجوء الى ضربها على راسها فربما الفاعلة امراة وقامت باغتصاب الطفلة باصبع اليد من اجل تمويه البحت كما ان المجرم لا يختطف ابنة الفقير من جل الفدية فسبب الجريمة ربما تصفية حساب او انتقام. ----- املي ان يصل تعليقي الى المحققين-----
someone
jjjjj