قَتل اثنين بلا رحمة.. الجيش الجزائري يطلق النار على أربعة "مغاربة" كانوا في رحلة ترفيهية بالقرب من الحدود مع الجارة الشرقية (فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أفادت تقارير إعلامية أن شابين فرنسيين من أصول مغربية، قتل أمس الأربعاء برصاص الجيش الجزائري بعرض شاطئ مدينة السعيدية على الحدود مع الجارة الشرقية.
ذات المصادر أوضحت أيضا أن الضحيتين، الاول قتل في الحين فيما تعرض مرافقه لجروح خطيرة تسببت في وفاته لاحقا، كانا في جولة استجمام بحرية، على متن دراجة مائية "جيت سكي"، بمعية شخصين آخرين كانا أيضا على متن "جيت سكي" آخر، قبل أن يتفاجؤوا بملاحقتهم من قبل عناصر تابعة للجيش الجزائري، أطلقت عليهم الرصاص، بعدما تجاوزوا المياه الإقليمية الجزائرية دون أن ينتبهوا إلى ذلك، ما تسبب في الفاجعة.
ومن جانبها -تضيف المصادر ذاته- قامت عناصر الدرك الملكي، بانتشال جثة الشاب المغربي "الضحية" الذي يحمل الجنسية الفرنسية، مشيرة إلى أنه تعرض لخمس طلقات نارية، كانت سببا في وفاته، في وقت جرى إنقاذ شخص آخر يحمل بدوره الجنسية الفرنسية، لكنه توفي متأثرا بحروحه.
وفي انتظار الرواية الرسمية للسلطات المغربية، شددت المصادر ذاتها على مصالح الدرك تواصل البحث عن شخصين آخرين ضمن نفس المجموعة، يرجح أن يكونا قد تاها في المياه البحرية الجزائرية، مباشرة بعد ملاحقتهما برصاص جيش الكابرانات.
Lahcen
Œil par œil dent par dent
Le sang de ces deux marocains ne doit pas passer inaperçue pour , il faut arrêter cette politique de sagesse exagérée de notre pays, ces racailles ne comprennent que le langage de la force, alors svp nous autorités doivent répondre de telle manière, si un karghouli dépasse nos frontières il faut l'abattre sans hésitation, et arrêtez votre lâcheté a donner des consignes a nos militaires de rester sage RAKOM CHOUWAHTOU BINA
العايق الفايق
سقط القناع
اتضح جليا الان ان مقولة : خاوة خاوة شعار فارغ لايمكن اعتماده مع جيران السوء .هؤلاء شباب مغاربة كانوا يتجولون على جيت سكي وتاهو ،الم يكن من الاجدى على الاقل توقيفهم واجراء بحث في النازلة وتقديهم للمحاكمة عند الاقتضاء؟ بلاد الكراغلة اعماهم الحقد والكراهية.وجب توخي الحذر عند الاقتراب من اماكن تواجد خفافيش دولة بنبطوشvive le MAROC
احمد
جار الكراهية.
جار السوء والحقد والكراهية بسبب جهلهم بالسياسة الحكيمة سواء الداخلية أو الخارجية