أزيد من 1000 درهم لليد الواحدة.. توقيف "نقاشتين" بعد تورطهما في النصب على سائحة أجنبية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ مراكش
تحركت عناصر الشرطة السياحية التابعة لولاية أمن مراكش، بسرعة استجابة لشكوى تقدمت بها سائحة ضد بعض ممتهنات النقش على الحناء في ساحة "جامع الفنا".
وفي تفاصيل الحادث، تقول مصادر محلية، أن سائحة إيطالية، وأثناء جولتها بساحة جامع الفنا، عرضت عليها إحدى النقاشات تزيين يدها بالحناء، فوافقت على ذلك، غير أنها تفاجأت بالمبلغ الذي طلبته النقاشة مقابل النقش، حيث بلغ سعر تزيين اليد الواحدة، 1400 درهم، وهو ما أغضب السائحة، حيث سارعت إلى تقديم شكاية لدى شرطة السياحة، لتقوم بتوقيف النقاشة ورفيقتها.
وتم وضع النقاشتين تحت الحراسة النظرية بناء على أمر من النيابة العامة لمتابعة التحقيقات والإجراءات القانونية.
مابل مروان
لا حول ولا قوة الا بالله
ممارسات كثيرة مشابهة تحدث في ساحة جامع الفنا و محيطها. أمام مراى عيناي، تاجر للسماطي دالجلد، باع لي وحدة ب 50 درهم، و نفسها باعها لسايح اجنبي انجليزي ب 200 درهم. همست في اذني السايح بالإنجليزية و قلت له الثمن، فغضب التاجر، فما كان مني إلا أن اجبرته على إتمام البيع بنفس الثمن لكلينا او لا نشتري
متتبع لما يجري ويدور
إلى أين نحن ذاهبون؟
قضية النصب والاحتيال مع تلطيخ صورة البلد والعباد فهذا موضوع ذو سجون لأن ظاهرة الاحتيال أصبحت السمة التي أصبح يتصف بها كل من أراد شراء أي شيء كان مأكل، مشرب،لباس،أثاث وكل شيء يطلبه الزبون كان إبن البلد او اجنبي لأن هناك أناس همهم الوحيد والأوحد هو الربح السريع لايهمه لاسمعة البلاد همه هو أفوز أنا ومن بعدي الطوفان
Moh
احتيال ماشي احتيال
في الواقع هذه الحادثة لها اوجه شتى .فاذا كانت النقاشة حددت الثمن قبل العمل فلا نقاش بهد ذالك.اما ان توهم الاجنبية ان العملية ستكون بثمن مناسب ولو بتلميح او تصريح فهذا احتيال خصوصا اذا كانت تؤدي نفس الخدمة للمحليات بثمن اقل ولو ب درهم .وللقضاء في النازلة كلام.وليس لنا ان نحاكم احد.والجشع والطمع كثيرا ما يؤديان بصاحبها الى التورط
أم آدم
الطمع
ها كيفاش كتخسر صورة لبلاد. خاص المحاسبة ديالهم.