عرض الشرطي مرتكب مجزرة بلقصيري على ثلاث أطباء نفسانيين
الاتحاد الاشتراكي
أكدت مصادر مطلعة أن الشرطي المتهم بقتل زملائه في واقعة مشرع بلقصيري، مازال تحت الرعاية الطبية إذ يستمع إليه ثلاثة من الأطباء النفسانيين المتخصصين، بتكليف من الإدارة العامة للأمن الوطني بإشراف النيابة العامة.
وأفادت مصادرنا أن وزارة الداخلية والإدارة العامة تتبعان خيوط الواقعة غير المسبوقة لتحليلها والوقوف على الأسباب الحقيقة وراء الحادثة التي هزت الرأي العام الوطني وقطاع الأمن.
نفس المصادر أكدت للجريدة أن عددا من الأجهزة الأمنية تتابع القضية، وأن أبحاثا في عدة اتجاهات تباشر خاصة بعد توقيف الضابط رئيس المتهم ووضعه بمدرسة القنيطرة كإجراء وقائي قبل الشروع في الاستماع إليه، خاصة وأن بعض الروايات غير المؤكدة تشير إلى وجود خلاف بينه وبين المتهم وأنه كان ربما مقصودا بعملية الاغتيال. ويعد هذا التوقيف الإجراء الأول في النازلة التي ذهب ضحيتها ثلاثة من رجال الأمن بعد إطلاق النار عليهم من سلاح وظيفي لزميل لهم .
مصادر الجريدة تؤكد أن النازلة قد تطيح برؤوس أخرى كبيرة في القطاع الأمني بعد انتهاء التحريات وبداية الاستماع للمتهم يومه الاربعاء من طرف مصالح أمن القنيطرة المكلفة بإجراء الأبحاث في القضية بتكليف من الإدارة العامة .
وتسربت بعض الأخبار تفيد بأن المتهم بدا تحت وقع الصدمة مذهولا، وأنه يتجاوب إيجابا مع الأطباء الذين سيعدون تقريرا نهائيا يكون المحدد في المتابعة من عدمها، ويتركز أساسا حول الحالة العقلية والنفسية للمتهم.
ويذكر أن المدير العام للأمن الوطني أشرف على تقديم التعازي لأرامل الضحايا أول أمس بباشوية المدينة وكن في حالة نفسية سيئة.
محمد الطالبي
mustapha
[email protected]
criminel toujours est faim son visage pas d ami pas de famille sauf nachat regarde zhou ou il arrive
نعم
كنت اتمنى
كنت اتمنى ان يطلق الرصاص على الضابط الخياطي بدائرة عين الشق لانه اكبر رشيوي منين كتكون خلافات بين زوج ياخذ من عندك وياخذ من عند الاخر وفي النهاية يتحفظ الملف واتبع اللي ما عندك جهد المحاكم اما الا كنتي شي بنت زوينةوضرباها بتقزيبة ومكياج غير تهنى مشكلتها محلول كم هو مقرف الامن المغربي
محمد ازروف
طنجة
ان ما قام به هدا الشرطي هو فعل اجرامي ، مس جهاز الامن بفة خاصة ، وكان عليه ان يسلك مجموعة من السبل ، ليعبر عما كان يلوج في نفسه ، بغظ النظر عن معرفتنا للدوالفع والاسباب التي دفعت به الى القيام بهدا الفعل الاجرامي ، علما انه اب لاسرة اولا ، وليس حديث العهد بهده الوظيفة ، وادا ما نحن قمنا بمقارنة العهد السابق ةالظروف التي كان يعيشها موظف الامن الوطني من قهر و سيطرة ومعاملة لا انسانية ، بالظروف التي اصبح عليها هدا القطاع ، فاننا نلاحظ بدون نفاق و مجاملة فهناط فرق شاسع ، ولداك فقد كان عليه ان ينهج اساليب كثيرة منها ما هي ادارية كطلب لقاء السيد المدير العام للامن الوطني وبالتالي طرح مشكلته عليه ، علما انه سبق ام انتفل من مدينة تطوان الى مديبنة خنيفرة بطلب منه وعاد اليها بطلب منه كدلك ، ثم ان انتقاله من تطوان الى مدينة بلقصري امر جد عادي ، زكان عليه ان يقوم باضراب فردي وبطريقة الخاصة او ان يدلي بشهادة طبية كونه يعاني من حالات نفسية وهدا امر جد عادي وقد نهجة مجموعة من موظفي هدا السلك ، اما ما اقدم عليه فليس له اي مبرر من خلال المعطيات التي توصلنا بها ، اللهم ان كانت هتاك حاة نفسية الله اعلم بها ، اد اننا كبشر نحكم بالظاهر والله سبحانه وتعالى يتعلف بالباطن والله اعلم