كفا من الإستهتار بأرواح الناس المختلون العقليون يجب اخد قرار في حقهم مادام أنهم يجولون في الشارع العام دون أن يأذوا الناس فهدا عادي و لكن في حالة ارتكاب جريمة تؤدي إلى القتل وجب الإعدام في حق من يزهق روح كيفما كان الشخص سواء عاقل او مختل وإلا بهاته الطريقة سوف تعم الفوضى بالبلاد

كلما ارتكب مجرم جريمة قتل وراح ضحيتها ابرياء الا و نسمع ان الجاني مجرد مختل عقليا وكأن المغرب أصبح أكبر مستشفى اللأمراض العقلية بالعالم .رجاء اوقفوا هذه المجازر الذي يروح ضحيتها أناس في ريعان شبابهم وأغلبهم مسؤول عن اسرة ومعيلها الوحيد . الى أين نحن ذاهبون يا مسؤولو البلد؟

كل يوم نسمع مختل عقلي يهاجم المارة واش الدولة مقدرش دير شي حل او أماكن مخصصة لهد المرضى

هذه المخدرات القوية التي انتشرت و أصبحت تروج في المملكة بشكل خطير هي التي اخرجت لنا هؤلاء الأوباش الذين اصبحوا ينعتون بالمخنلين عقليا ، هم مجرمين مدمنين على استهلاك المخدرات القوية الدخيلة على بلادنا. الحل الامثل لايقاف هذا النزيف الأخلاقي القاتل هو اعدام اي قاتل مجرم سفاح كان تحت تأثير هذه المخدرات ثم محاربة مروجي هذا النوع من المخدرات و تخصيصهم بعقوبات رادعة كالسجن مدى الحياة. اما المختلين عقليا يجب عزلهم و ايلائهم مستشفيات الأمراض العقلية. على الدولة أن تبادر إلى بناء الكثير منها في كل جهات المغرب

لو كانت الدولة تطبق الإعدام في العاقل المجرم والغير العاقل المتعدي على الأبرياء لعاد الاثنان إلى رشدهما

على الدولة و الجهات المختصة ان تجد حلولا لان هذه الاحداث اصبحث متواترة لا يمر يوم الا ونسمع بوقوع ضحية