شكاية تتهم مصطفى لخصم بالاعتداء على صاحب مقهى بإيموزار
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - صفرو
قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بصفرو، اليوم الخميس، إحالة شكاية تقدم بها صاحب مقهى بجماعة إيموزار كندر ضد مصطفى لخصم، على عناصر الشرطة القضائية بفاس لتعميق البحث في المنسوب إليه، على خلفية اتهامه بالاعتداء على المشتكي، تزامناً مع حملة تحرير الملك العمومي بالمنطقة.
وكان رئيس جماعة إيموزار كندر، مصطفى لخصم، قد نفى في تصريح لجريدة "أخبارنا" تعريض صاحب مقهى لاعتداء جسدي، أثناء ممارسته لاختصاصاته كرئيس للشرطة الإدارية يوم 11 غشت الجاري.
وأكد لخصم أنه عمل في إطار اختصاصاته التي يحددها له القانون على تحرير الملك العام من الاحتلال غير القانوني للكراسي والطاولات الموضوعة على رصيف الشارع، غير أن صاحب المقهى دخل معه في مشادات كلامية تطورت إلى إمساك يده، مما اضطره لسحبها بغرض الإفلات منه، لكنه تفاجأ بسقوطه، متهماً إياه بالاعتداء عليه.
وأضاف المتحدث أنه تم إخبار المحتلين للملك العمومي قبل انطلاق حملة تحريره بيوم بضرورة احترام القانون والالتزام باستغلال الحيز المرخص من طرف الجماعة فقط، غير أن صاحب المقهى الذي اتهمه بالاعتداء عليه فضل خرق القانون مستعيناً بعلاقاته مع بعض موظفي السلطة المحلية.
وحسب شريط فيديو تتوفر "أخبارنا" عليه، فقد أقدم صاحب المقهى رفقة شقيقه على إنزال الكراسي المصادرة من فوق شاحنة الجماعة، حيث صمم الشقيقان على إعادة الكراسي لمكانها رغم أنها تشغل حيزاً يجعلها في وضعية احتلال غير قانوني للملك العام، وفق ما أكده مصطفى لخصم.
ملفات في الواجهة
السيبة و ضسارة
الفيديو ? يظهر أن مصطفى لخصم يقوم بعمله القانوني و يظهر أن أصحاب المقهى خارج القانون و يبدون تعنت في إرجاع الكراسي و هذا يذل على أنهم فوق القانون و محميون من طرف جهات نافذة تحمي الفساد و تشجعه لأنها أيضا فوق الجميع و فوق القانون لأنها تتحكم في جميع السلطات بما فيها القضاء
تغزوتي من فاس
مصطفي الخصم رجل طيب ومتخلق
لا شك ان رغبة الناس استغلال النفود وتجاوز القانون اصبح سلوكا يريد كل واحد منا ان يفرضه سيما عندما تكون المصلحة الاقتصادية ظاهرة والربح المادي مسيطرا. المقاعي باموزار كندر تحتل الفضاء العام حتي ان الراجلين مطالبون بالمشي في طريق السيارات. ومصطفي يتعرض لحملة شرسة من طرف اعداء الاصلاح. لا حول ولا قوة الا بالله.
Mohamed
لا حول
انتشر الفساد في البلاد حتى أن المواطنين أصبحوا لا يميزون بين الصالح والطالح. ايموزار نموذج صغييير من فساد باااقي المجالس. والفضل يعود للسيد لخصم الذي جاء بنية حسنة وعدم التواطئ من أجل دريهمات بل من أجل الاغتناء. يجب على وزير الداخلية التحرك والوقوف شخصيا على مثل هذه الأحداث حتى تكون عبرة وسكوته يفتح علامااااات استفهاااااام واضحة. هل الدولة ضد من يريد مصلحة البلد؟؟؟
عبد الله
عاش المغرب ولا عاش من خانه
السيد الخصم رجل نزيه بغا اخدم البلاد لكن للأسف الشديد كيحاربوه بشى الوسائل لكن نساو أن الحق يعلو ولا يعلى عليه واصل اسي الخصم فساكنة ايموزار كلها معك