وفاة باحث في الإحصاء العام للسكان أثناء أدائه صلاة الجمعة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ ع. أبو الفتوح
أعلنت المندوبية السامية للتخطيط، عن وفاة الباحث سمير رفيق، الذي كان بصدد المشاركة في الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024 بجماعة مليلة في إقليم بنسليمان، جهة الدار البيضاء سطات.
وتقدم المندوب السامي للتخطيط عبر منشور على صفحة المندوبية بالفايسبوك، بالنيابة عن كافة الأطر والمسؤولين في المندوبية على المستويين المركزي والجهوي، بأصدق تعازيه ومواساته لأسرة الفقيد وزملائه المشاركين في هذه العملية الوطنية.
كما نوه المندوب السامي بمهنية الراحل العالية والتزامه خلال فترة التدريب التي شارك فيها، حيث أظهر جدية وخصالاً حميدة نالت احترام وتقدير زملائه من مشرفين ومراقبين وباحثين.
وكان الفقيد قد بدأ مهامه الميدانية يوم الجمعة 30 غشت 2024، بعد نهاية فترة التكوين، إلا أن الإرادة الإلهية شاءت أن يتوفى أثناء أداء صلاة الجمعة في أحد المساجد منطقة الإحصاء الموكولة إليه.
نجاة
حسن الخاتمة
اينما تكونوا يدرككم الموت صدق الله العظيم. ليس بالضرورة ان يكون مريضا او به ادى ليموت. قُبض في يوم الجمعة واثناء الصلاة فهذه حسن الخاتمة ويا لها من خاتمة يحبر عليها. الحمد لله فاللهم اجعله في عليين وارزقنا حسن الخاتمة. ولصاخب التعليق الاول من اللباقة ان تحترم خبر الموت فكلنا نتأثر لها لانه مصير. و باش تقول حنا مالنا فقل انا مالي،لانه الكل يخنع ويقف امام الموت احتراما ومهابة وتنكون في السيارة ويلا شفت جنازة دايزة تنوقف وماشي غير انا الناس كلها تقف والشرطي يستدير لها ويلقي التحية العسكرية احتراما للميت. لاحول ولا قوة الا بالله
لمهيولي
اللهم ارحمه واغفر له
عملية الإحصاء عملية صعبة ومرهقة سيعاني فيها الباحثون. اشد المعاناة خاصة في القرى النائية والصحاري والمناطق الجبلية .كان من الأفضل بل من الواجب أن يدلي كل مشارك في الإحصاء بشهادة تثبت عدم إصابته بأي مرض قد يوعق عمله خاصة المصابون بأمراض الضغط والسكري والقلب..نتمنى أن لا نسمع عن ضحايا أثناء عملية الإحصاء.
الناصري يوسف
وحنا مالنا
وحنا مالنا الى مات و لا عاش بحالو بحال جميع الكائنات. واش هاذ سمير هو لي واقفة عليه الدولة في الاحصاء؟