فضيحة جديدة في مراكش.. تاجر يبيع لسائحة علبة صابون لا يتعدى ثمنها 10 دراهم بثمن خيالي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- عبد الرحيم مرزوقي
مرة أخرى، تتعرض سائحة أجنبية للنصب في مراكش، حيث قام تاجر في منطقة باب الملاح بالمدينة العتيقة ببيع صابون لسائحة بمبلغ خيالي بلغ 2800 درهم.
وادعى التاجر أن الصابون مصنوع من أعشاب طبيعية وزيوت ثمينة مثل زيت الأركان والجليسرين، بالإضافة إلى مكونات طبيعية أخرى.
لكن الصدمة كانت عندما اكتشفت السائحة بعد الشراء أن نفس الصابون يباع في محلات أخرى بسعر لا يتجاوز 10 دراهم، لتعود على الفور إلى التاجر مطالبة باسترداد أموالها، وبعد جدال، أعاد لها التاجر 2400 درهم فقط، مدعياً أن الـ 400 درهم التي لم يُرجعها تمثل قيمة الشرح الذي قدمه لها والشاي الذي قدمه لها خلال عملية البيع.
هذه الحادثة تسلط الضوء على ممارسات غير أخلاقية تمس سمعة الأسواق المحلية، وتطرح تساؤلات حول ضرورة تعزيز الرقابة على التجار وحماية المستهلكين من هذه الأساليب المضللة.
Adam
رد بسيط
باع صابون ديال مراكش كاملة فبيعة وحدة، باش جاي باش داير،لاحول ولاقوة الا بالله، اتطبق حق مقولة لايجعل الغفلة بين البايع والشاري؟ فانت واهم ياهذا، تغش نفسك اولا واخيرا وسمعتك في الحضيض بهذا التصرف الطائش وحاشا ان تكون مغربيا فتربيتك تربية عديمي الاخلاق والضمير تستحق الطرد من هذه البلاد الشريفة...
Yassine
فرق كبير
السلام عليكم ، بمناسبة زيارتي لمدينة فاس ، مكثت لأيام ، الملاحظ وانا اتجول في الطالعتين ، ألاف الباعة ولا أحد يتجرأ ويقلق راحتك بعرض السلع أو دعوتك للشراء ، مئات محلات الاكل ، النظافة ، الأثمنة جد مناسبة ولا صباح مثال جامع الفنا زيد الحاج زيد ا بن الحاج .... تصرفات شجعتني على إعادة زيارة المدينة اكتشافها من جديد لاني إبتعدت عليها منذ الدراسة سنة 1987 . فرق كبير والله .
عابر سبيل
مجرد رأي
راه مسكين غي كيسترزق الله. و فالصباح كيفتح المحال ديالو و كيقول بسم الله توكلت على الله. و ملي كيسمع الآدان كيدير شي حاجة فالباب و يمشي يصلي. للأسف هذا حال السواد الاعظم من التجار لم يعد يهمهم سوى شحال يدخلو فالنهار. و فالاخير كتلقاه عندو محال فيه مترين و شرى الدار و الطومبيل ووووو تحت شعار التجارة فيها البركة.
Español
[email protected]
عقوبته هي اغلاق المحل لمدة 3 اشهر وغرامة مالية تفوق 50000 درهم (5 مليون) حتى يكون عبرة للآخرين
Andry
الله يجعل الغفلة بين البايع والشاري
بدون مبالغة الزبونة ليست ذكية، حيث انه في سوق تجاري لا نشتري من اول زبون . بل حتى نسأل عن الثمن من المحلات الاولى. اما من ناحية نوعية البضاعة فلا تحديد الثمن او مراقبة، لانها ليست ضرورية كالمواد الغذائية او غيرها. وفي دول متقدمة يجب ان تميز في الجودة والثمن، ولا احد يحميك من النصب.
طارق
ليسو بتجار وانما قطاع طرق
في مدينة طنجة وعند محل بشارع الحرية يبيع العطور والاعشاب الطبيعية اردت شراء علبة اعشاب ثمنها 15 درهم وعندما سألته عن الثمن قال 40 درهم واشتريتها من عنده ب 15 درهم ليس هناك رقابة على التجار وعلى الاثننة البائعة بالتقسيط يربح أكثر من المنتج