مكناس .. اعتقالات وتحقيقات في قضية مقتل نجل مسؤول أمني بحجر طائش

أخبارنا المغربية ــ مكناس
أمر قاضي التحقيق بالغرفة الثانية لدى محكمة الاستئناف بمكناس،، بإيداع 15 تلميذًا، بينهم قاصرون وراشدون، السجن المحلي تولال 2، على خلفية الاشتباه في تورطهم في مشاجرة دامية أسفرت عن مقتل تلميذ قاصر، فيما حُدد يوم 18 مارس المقبل لاستجوابهم بشأن ملابسات الواقعة.
وأسفرت التحقيقات التي باشرتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية عن إحالة 24 تلميذًا على النيابة العامة، حيث تقرر الإفراج عن خمسة منهم، بينما وُجّهت تهم المشاركة في مشاجرة أفضت إلى الوفاة لـ16 آخرين، أحدهم توبع في حالة سراح، في حين أُحيل ثلاثة تلاميذ آخرين على المحكمة الابتدائية، التي قررت متابعة اثنين منهم في حالة سراح بكفالة مالية، بتهم تتعلق بحيازة سلاح أبيض دون مبرر مشروع والاعتداء الجسدي.
وتعود تفاصيل الحادث إلى مساء الاثنين 24 فبراير، حين اندلع شجار عنيف في محيط الثانوية التأهيلية مولاي إسماعيل، بين تلاميذ داخليين وآخرين من حي مجاور، حيث تطور الخلاف إلى تبادل الرشق بالحجارة، ما أسفر عن إصابة التلميذ محمد أمين، البالغ من العمر 17 عامًا، بحجر طائش على مستوى الرأس، ليسقط مغمى عليه في مكان الحادث.
ورغم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى، أكدت مصادر متطابقة أن التلميذ فارق الحياة متأثرًا بإصابته، وسط حالة من الصدمة والحزن بين زملائه وأفراد أسرته.
وأشارت المعطيات إلى أن الضحية والذي بالمناسبة، نجل رئيس دائرة أمنية، لم يكن طرفًا في الشجار، بل صادف وجوده في المكان أثناء عودته إلى المنزل بعد انتهاء حصة تدريبية بملعب الخطاطيف، حيث كان يستعد للسفر إلى إسبانيا لتوقيع عقد احترافي مع أحد الأندية الرياضية، قبل أن تنتهي حياته في حادث مأساوي.
عبدالله بن عبدالله بن محمد
عراك كلام ساقط فتيات مع شبان في منظر غير اخلاقي بجانب نسؤؤسات كنت في باديه او مدينه
السؤال المطروح اليوم ضاهرة خطيره نتشرت بين تلاميد واطفال والطلبه العنف المدرسي ماهي اسبابه. كلم صادفت خروج اطفال او تلاميد او طلبه من اي مؤسسه تعليميه كانت عموميه خاصه تشاهد فتيات او دكور يقومون بخصام او عراك.او يطلقون كلام ساقط دون تكلم على محيط مداريس تجد شباب متسكع دو وجه قبيح او لباس او اصحاب درجات ناريه طريبورتورات ترونتنت يقومون باستعراصات غير ملائم بضرر وصجيج وامام دوريات أمن وامام صمط الاهل ادا حان الوقت ان توقف هده همجيه التي بتلى به المغرب أبطاله ابناء الوطن الواحد كانهم في حرب داميه
عبدو كندا
تغطية الشمس
رحمه الله وصبر أهله لكن يجب وضع الأصبع على مكان الخلل. عندما انتزعت هبة الاستاذ خصوصا فئ السلك الابتدائي الذي هو مركز التربية ومشروع التكوين الذاتي والثقافي فقد حكمنا على ابناءنا بالفشل ووضعناهم في سكة الشغب والتربية الأخلاقية فالأستاذ اصبح بمثابة عابر السبيل مهمته تنحصر في تلقين الدروس فقط ولا يمكن له الخوض في المسائل والوسائل التربوية فرحمة الله أساتذتنا وعلى من علمنا وساهم في تربيتنا داخل حرم المدرسة في زمن فقد الفقيه والأستاذ والشرطي هيبتهم
خريبگي
لا يعقل
رحم الله الفقيد والهم دويه الصبر والسلوان ...ومن اجل تفادي اعادة مثل هاذه الحوادث يجب التصدي للمشاغبين من التلاميذ خاصة امام المؤسسات التعليمية و ردعهم بالعقوبات الصارمة