...صفحات جديدة على الفايسبوك للتشهير بفتيات سطات
أخبارنا المغربية
سفيان البوعزاوي : اخبارنا المغربية
يبدو أن فضائح التشهير وفضح فتيات من مدينة سطات على صفحات موقع التواصل الاجتماعي »الفايس بوك» لن تنتهي ،فبعد شخصيتي :
"الحمار المقنع” و"أشباح سطات" ،انتشرت هذه الأيام صفحات أخرى ،أكثر جرأة وانحلالا خلقيا من سابقاتها،اتخذت من صور تخدش الحياء موضوعا أساسا لها .
صور ضحاياها فتيات في مقتبل العمر،يوجدن في وضعيات لاأخلاقية،يندى لها الجبين،مذيلة بتعاليق ساخنة وسوقية ،أبطالها أشخاص مجهولو الهوية،سموا صفحتهم بـ”كاشفو ........” ،تحت عنوان عريض ” الصفحة الرئيسية لكشف ..........(+18)،لانعرف الرحمة ولانرضى بالتهديد”.
يضعون على صفحة الموقع التواصلي الاجتماعي »الفايس بوك» أزيد من مائة صورة خاصة بفتيات معروفات من مدينة سطات ،تكشف وضعياتهن المخلة للحياء،في وضعيات متنوعة،يضيفون عليها تعاليق لاأخلاقية،بالإضافة إلى تقديم هوياتهن الشخصية وانتماءاتهن العائلية وأسماء آبائهن وأمهاتهن وعنواين سكناهن وأحيائهن،ومستواهن الدراسي وكذا المؤسسات التعليمية التي يدرسن بها،وتحت الصورة يقوم أصحاب الصفحة بوضع عنوان »الفايس بوك» الشخصي لصاحبة الصورة ، لتمكين المتصفحين من التوسع أكثر في مشاهدة صور أخرى خاصة ببطلة الصورة.
لا تخلو هذه الصفحات من صور بها فتيات معروفات في مدينة سطات في وضعيات جنسية مع بعض الفتيان،وكذا فتيات يمارسن الجنس مع بنات من جنسهن.
أصحاب هذه الصفحات يعرفون جيدا كيف يحصلون على الصور ،حيث يبدو من الوهلة الأولى أنهم يتقنون تقنيات الحصول على العناوين الشخصية للعناوين الإلكترونية ، الخاصة بالضحايا المستهدفين من الموقع الاجتماعي »الفايس بوك»، ومن ثم اختيار الصور المراد نشرها وتعميمها،مع منح المتصفحين فرصة التعرف أكثر على المزيد من الصور،من خلال تمكينهم من روابط إضافية للعناوين الإلكترونية الشخصية للفتيات.
أبطال هذه الصفحات يتحدون جميعا بنشاطهم اليومي في وضع صفحات على مدار الساعة.ويبدو من خلال التعاليق أن من بينهم فتيات،يساهمن بشكل قوي في جلب المزيد من الصور والمشاركة في كتابة التعاليق بدافع الانتقام والتهور.
فاطمة
الناس تنشر
الناس تنشر العلم و العرفان و الابتكار و الاختراع الناس تنشر أمجادهم شعرائهم أطبائهم علمائهم الناس تنشر جمال بلدانهم و ثرواتها و تاريخها الناس تنشر التطور الناس تنشر تعاليم دينهم اما اصحاب العقول الضعيفة التي لا تتزاوج أفكارهم ما بين أقدامهم ينشرون الفضيحة كان بهذا المجتمع لا شغل له الا أعراض الناس اين لهم من مفر من رب العالمين و اتقوا ربكم في اعتراضكم لان النشر لن يقولوا بنت فلان بل يقولون مغربية تسبب بهذا الفعل الشنيع التمادي على وطنهم أقول لا روح لكم و لا مواطنة كم من رجل تزوج و اكتشف ان زوجته ليست بال عفيفة التي كان يضن فكتم الامر رغم ألمه و خسارته و أبقاها مدة حتى لا يدع مجال للقيل و القال ثم طلقها في صمت دون من كرامت عائلتها و لا سمعتهم و هؤلاء القلة المجانين بمجرد ما مكنهم الفيزبوك من النشر فبادروا بإلحاق الضرر بالعوائل لكم الله
FORFI
عنوان الصفحة على الفيس بوك
كاشفو فضائح سطات