وزير الصحة يتعرض لاعتداء من طرف صيادلة داخل مبنى البرلمان
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
ذكرت مصادر عليمة من داخل البرلمان المغربي أن وزير الصحة الحسين الوردي تعرض زوال اليوم لمحاولة اعتداء من طرف بعض الصيادلة داخل البناية التشريعية.
وحسب نفس المصدر، فإن الوزير كان في طريقه لحضور اجتماع بإحدى اللجان ، ليفاجأ بمجموعة من الأشخاص، تبين فيما بعد أنهم ينتمون لنقابة الصيادلة، يتهجمون عليه ويكيلون له أقدح أنواع السب والشتم.
وقد تدخل رجال الأمن على الفور وقاموا باعتقال أزيد من 5 أشخاص ، فيما غادر الوزير المبنى وهو في حالة غضب شديد.
مراكشي
وقفة رجل واحد
يجب على جميع المغاربة ان يقفوا بجانب الوزير الوردي لانه يتعرض لهجومات عصابات الاجرام التي الفت استغلال امراض الشعب للاغتناء الفاحش و تراكم الثروات .... كفى من مص الدماء و كشط الجيوب .... الدواء بالمغرب اغلى من كل دول العالم فقيرها و غنيها ,,,, BON COURAGE MONSIEU LE MENISTRE
احمد ايعزة
لوبيات الفساد
ألهذا المستوى وصل الأمر بهذه الشردمة من الصعاليك؟ الاعتداء الجسدي على وزير الصحة {داخل قبة البرلمان} يجب محاكمتهم مرتين على الهجوم على مؤسسة تشريعية . والاعتداء على وزير وإنزال أقصى عقوبة عليهم وكل من تورط معهم حتى يكونو عبرة لمن لا يعتبر إن الصيادلة في المغرب عبارة عن مصاصي الدماء لاشفقة ولا رحمة لديهم مجرد ما صرح السيد الوزير بقرب انخفاض بعض الادوية حتى تارت تاءرتهم وأصبحو كا لمجانين التقو الله في هذا الشعب المقهور الصبور يا وزير العدل طبق القانون ولا شيء غير القانون والقانون لا يحمي الفوضويين نحن في دولة المءسسات يجب على الدولة ان تحمي المؤسسات وإلا فالتنتظر الآسوأ
_1731058810.png)
مستنكر
أعداء الوطن والمواطنين
تحت أي غطاء وبأي مبرر تم إدخال هذه العصابة وهذه الطغمة الظالمة إلى قبة البرلمان.إنهم أعداء كل إصلاح وهم سماسرة الفساد ولوبياته.يريدون أن تبقى دار لقمان على حالها لينهبوا جيوب المواطنين وليغتنوا على حساب المرضى والمحرومين..كيف تجرأوا على وزير من طينة الحسين الوردي.إنه مثال نادر للنزاهة ولروح المواطنة وللرغبة الملحة في الإصلاح وللكفاءة أيضا..إنهم يريدون أن يسكتوا صوت الحق ويجهضوا محاولات الإصلاح ولو عن طريق العنف...ولكن الوزير المحترم ماض في طريق الإصلاح لن يثنيه مثل هؤلاء عن أهدافه النبيلة...وهؤلاء هم في الحقيقة عناصر شر في المجتمع يجب إيقافهم عند حدهم ليكونوا عبرة لغيرهم..فكل من لا يرغب في الإصلاح ويعارضه هو بدون شك من ألذ أعداء الوطن.....قال تعالى: يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم و الله متم نوره ولو كره الكافرون.....صدق الله العظيم.....