مايسة سلامة الناجي: عدنان إبراهيم يكفر بكل ما لم يستطيع عقله البئيس فهمه
مايسة سلامة الناجي: عدنان إبراهيم يكفر بكل ما لم يستطيع عقله البئيس فهمه
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ خالد ملوك
ردت مايسة سلامة الناجي، الناشطة الفايسبوكية المعروفة، على عدنان إبراهيم أبو محمد، العلّامة و المفكر الإسلامي والطبيب البشري و الدكتور في العلوم الشرعية. وأبدت عدم اقتناعها بخطبه وخاصة عندما قال "كلما زاد الشباب قراءة وتطلعا ووعيا زاد المد الإلحادي.. لأن الخطاب المشايخي بئيس يفتقر إلى الآليات العلمية والثقافة اللازمة للرد".
وبالمقابل ردت مايسة بالقول " إن الإسلام لم ولا ولن يشرح أبدا بالعقل.. والإيمان لم ولا ولن يحصل عليه أبدا بالفهم.. والتشريعات الإسلامية لم ولا ولن تحلل أبدا بالمنطق ..ومفاهيم الربوبية والأولوهية والنبوة والوحي والرسلات السماوية والكتب والمعجزات وأشراط الساعة لم ولا ولن تخضع أبدا لآليات العقلنة والعلم". وأضافت " الإيمان يدرك بالبصيرة.. ويقتضي التواضع والتسليم له. كل ترفع عنه بمحاولات تشريحه وتحليله بالعقل بدا غريبا وأدي إلى الإلحاد به.. وكلما تواضع له الفرد اكتشف تناغمه مع الفطرة وازداد إيمانا واتضح له. الإيمان يغلب العقل والعقل لا يغلب الإيمان. والمومن يجد أجوبته في الدين، والملحد لا يجد لأسئلته أجوبة في أي مكان".
واسترسلت حديثها بالقول إن أي "محاولة تجديد الخطاب الديني ليتلاءم وأسئلة الملحدين هو دعوة صريحة لأن يلحد الناس.. لأن لا أحد من علماء البشرية يمكنه أن يجد جوابا لمعجزة شق البحر لموسى.. ومعجزة شق القمر لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم" .
وفي جوابها على أحد المعجبين بصفحتها الذي سطر بدوره بعض عناوين محاضرات العلامة عدنان ابراهيم، قالت إنه " يكفر بكل ما لم يستطيع عقله البئيس فهمه ".
وختمت ردها بالاشارة إلى إن "محاولات "عدنان إبراهيم" لشرح كل شيء بالعقل هي دعوة صريحة للكفر بكل ما لا يمكن شرحه بالعقل.. هي دعوة للكفر بثلاثة أرباع الإسلام أو أكثر".
خالد
بؤس مايسة
مايسة بئيسة أما عدنان ابراهيم مثقف ويتحدث بمراجع، يبين فيها انزلاقات الفقه الإسلامي الذي استند إلى الإجتهاد والقياس بالاساس وبعده أغلق باب الإجتهاد، وجعل ما هو تاريخي وما هو اجتهاد فقهي بمثابة قرآن آخر كل من حاول نقده فهو كافر، مع العلم أن الفقه الذي تبلور في تلك المرحلة هو فقه يخص تلك المرحلة لخصوصية الزمان والمكان، ومايسة لا تعرف دوما إلا السباب، وإن كانت تعني ما تقول عن وعي عقلي وفكري، فعدنان ابراهيم يطالب الفقهاء بمناظرته، ولم يستطيعوا بل رفضوا أما مايسة المسكينة، لبست فولارا تركيا وبدأت تهدي بغير علم بل بجهل. عدنان يرفض قداسة الفقيه وبعظم القرآن، لان الفقيه قدس ما يقول وأنتج لنا ما يسمى السلف الصالح وكأن ما كتبوه قرآنا رغم أن الرسول ( ص) نفسه رفض أن تكون سنته بمثابة قرآن ونهى عن كتابتها. والحديث مروي كالتالي: أخرج مسلم في صحيحه بسند صحيح، كما أخرج الترمذي والنسائي وأحمد والدارمي، عن ابي سعيد الخدري قال: قال رسول الله (ص):" لا تكتبوا عني شيئا سوى القرآن. ومن كتب عني غير القرآن فليمحه "
بيان
حقيقة
من يريد ان يعرف حقيقة ابراهيم عدنان فليبحث عنه في غوغل(حقيقة ابراهيم عدنان) فهو ومثله كثير ممن يلبسون ثوب الاسلام وباطنهم الكفر والالحاد .مصادره من كتب الشيعة فهو لم يجالس لا شيوخ ولا علماء دين بل اعتمد على كتبه ومن اعتمد على كتبه فخطاه اكثر من صوابه .طعن في ابو بكر وعمر وعائشة ومعاوية وابو هريرة .ونحن نعلم ان من يطعن في هؤلاء الا الشيعة الرافضة
حنان سيمنية
الاسلام لاولي الالباب
أختي مايسة لكي مني كل الاحترام والتقدير, لا اتفق معكي لان اولا القران وكلام ارحم الراحمين يخاطب العقل وفي عدة ايات واضح اسلوب مخاطبة مباشرة للعقل, فكل انسان عاقل يستوعب هذا الدين اكثر واكثر والعكس صحيح, فقول الدكتور عدنان ان العلماء ليسو كفء للرد على الملاحدة فهو صحيح وينطبق على بعض علماء الدين لا كلهم.
aziz
يآه؛عدنان ابراهيم مرة واحدة
اذكى واعقل داعية ومفكر اسلامي الدكتور عدنان ابراهيم؛بارك الله في امثاله؛لمن لا يعرفه؛ما عليه سوى الدخول لدروسه وخطبه التي يلقيها في مسجد في فيينا في النمسا؛للمعلومة هو يخاطب الطبقة المثقفة؛اما صاحبة المستوى المتوسط؛لن تستطيع فهم دروسه؛اصحاب المستوى المتوسط؛عليهم بمتابعة شيوخ التكفير؛شيوخ ممنوع السؤال
محمد احمد
عدنان ابراهيم زنديق العقل
من يتابع كلام ومحاضرات عدنان ابراهيم يدرك تماما ميله إلى الرفض وطعنه في اهل السنة والجماعة وتكذيبه للكثير من الأمورد الثابتة في القرآن والسنة مثل نزول عيسى ابن مريم عليه السلام ومثل كفر أهل الكتاب الذين لم يتبعوا الرسول صلى الله عليه وسلم ونكران حد الردة وحد الرجم هذا فضلا عن اشتهزائه بالصحابة رضي الله عنهم والطعن فيهم ... ونحن نعلم ان الصحابة هم نقلة الوحي والسنة فالطعن فيهم طعن في الوحي والسنة ولمن يجهل حقيقة هذا الزنديف فعليه أن يتابع محاضراته على الأنترنت ....
houssame smara
لقد صدق الامام الغزالي حينما شبه العقل البشري بميزان الذهب .. وهذا لعمري صحيح .. إذ المغالاة في تقديس العقل لا ينتج عنها الا الضياع وقد بين الله لنا في القرآن أن المكذبين الذين لايحشرون في جهنم لهم عقول لا يفقهون بها واهم آذان لايسمعون بها .. إذن فالمسألة مسألة تصديق وإيمان ومسألة جحود وطغيان .. فنفس العقل الذي تقبل آيات الله قد كفر بها وهي حجة عليهما معا.. غير أن الفارق بينهما هو الايمان والتصديق .. ومن أراد الاستزادة فليتتبع آيات القرآن فهي صريحة في هذا الشأن ..
الصنهاجي
تحية للدكتورعدنان, ونتمنى له "الثبات"
الدكتور عدنان إبراهيم عالم دين مجدد بكل معنى الكلمة, سواء هو أو الدكتور حسن فرحان المالكي (الذي يفوقه في التجديد التاريخي وكشف أكاذيب سلاطين بنو امية).. إلا انه كما أن لكل إنسان نقطة ضعف, ارى أن عدنان إبراهيم يتمتع بشخصية غير قوية متزعزعة و لو بقدر قليل جدا.. إذ احيانا يتراجع عن مواقفه مثل ما فعله مع قناة روتانا! وصرح انه ندم عن حديثه في تاريخ معاوية و بنو أمية و و وقد عاتبه شيخه (في هذا الإختصاص) حسن المالكي ورد عليه ردا كقنعا جدا. لكن لا شك يبقى د ع إبراهيم من أعظم علماء العصر.
احمد صالح
الرد على شبهات هذه الطفلة الصغيرة
كل ما قالته هذه المراهقة الصغيرة هو عبارة عن نسخ ولصق لبعض المفردات والكلمات كونت بهم عبارة هي في مجملها حقيقة وواقع لكنه لا يدحض الرد علي عالم ومفكر قرأ من الكتب والتدبر في آيات الله بوزنها مدادا واقلاما. وكل ماتريده هذه المراهقه هو الشهرة والظهور علي حساب علامه ومفكر مثله ليس إلا.
صراحة ، إن لم تستحيي فقولي ماشءتي