إطلاق الرصاص على دوار بالشريط الحدودي من طرف الجيش الجزائري

مهلا إخواننا

لا شك أن تأثير الفعالية الدبلوماسية المغربية وما حققته من تقدم كبير في ملف الصحراء المغربية وامتداد هذا التقدم الى عمق إفريقيا والتراجع المستطرد عن الاعتراف بالجمهورية الوهم وما عرفه شمال افريقيا من تحولات شاملة وانكشاف فشل تأييد سلطات الجزائرللدكتاتوريات المنهزمة والنشقاق العسكري الذي تعانيه واختلال وضع المخيمات وتعريها أمام المنتظم الدولي.....كل ذلك يسعر حقدهم اتجاه المغرب كمسعى لتحويل أنظار العالم والمنظمات الحقوقية والشعب الجزائري الشقيق نفسه والصحراويين المتابعين لمجريات سجن تندوف.....عن الحقيقة التي يتخبط فيها النظام الجزائري وطموحه في التشويش على الزيارة الملكية السامية لبلد غينيا خاصة وهذا البلد يتهيأ قبلا لإنجاحها بعظمة استقبالية وكذلك التقارب الحالي مع إيران ونجاح قمة القدس الأخيرة بمراكش وأزواد ودعوتهم لزيارة ملكية تشرفهم وتعالج وضعهم مع مالي....ومهما يكن الأمر فلن ترتاح العصابة الجنيرالية الجزائرية لوضعها المهدد داخليا وفي مجريات المنتظم الدولي ولتقدم المغرب واستقرار وحدته حول ملكه بحب كبير....لذلك فالمرجو من إخواننا الصبر وانتظار أخبار المستقبل القادم بمسرات تطيح بكيد هم وتوحدنا مع الشعب الجزائري بلا حدود....

هادوك المجرمين ما كايمشيوا غا بالعصى راه ساعتهم قربت.

مكينش الجديد

أكبر دليل على هاد الدكتاتورية ديال الجنراﻻت هي بوتفليقة مريض بالسرطان أوباقي مجلسينو على الكرسي بحال الخشيبة أشبقا مايتقال شعب مسكين مهمش رغم عندهم من التروات ما ﻻيحصا فينهيا كولها هاد التروات واكلينها عديان الله أو تايقولو لجوج عساكريا كوميين على لحدود معانا باش يدربو علينا القرطاس أوهما كيعطيوهم فالشهر واحد دورو