المجلس الأعلى للحسابات يفضح ياسمينة بادو ويكشف المستور
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
كشف تقرير صادر عن المجلس الأعلى للحسابات عن مجموعة كبيرة من الاختلالات على مستوى صفقات وزارة الصحة في عهد الوزيرة الاستقلالية السابقة ياسمينة بادو.
وحسب يومية أخبار اليوم في عددها ليوم غد، فإن الأمر يتعلق بصفقة القاحات المشبوهة والتي أثارث القيل والقال على صفحات الجرائد ، حيث ربطتها مصادر صحافية بشراء الوزيرة لشقة فرنسا.
وأظهر التقرير وجود تلاعبات كبيرة واختلالات مسطرية عديدة تجعل الصفقة الشهيرة تدخل رسميا خانة الصفقات المشبوهة والمتسمة بالاختلال الفاضح.
houcine
ترميم العدالة
Où sont ils ces procureurs qui emprisonnent que les plus démunis ou n'ont-ils pas les couilles pour le faire vis-à-vis des mafias fassiyya??? En plus, les Marocains sont emprisonnés pour avoir volé de quoi nourrire leurs familles alors que que cette connasse, elle, ne peut être jugée par ce qu'elle appartient à la classe aristocratique "Mafias" protégées par les juges corrompus
فاطمة الزهراء
اوا فينك اشباط لكيحلم او مهووس ببنكيران كل مرة حلمة فشكل او ناسي البركة العكرة الموجود فيها الم اقل لك ان المغاربة لم ينس فساد حزبكم وهاهي مستجدات تهزكم من دون ان يجببكم احد دائما اتسائل كيف بمتقفين او قاريين ان يلتفوا وراء امي لا يشرف حتى نفسه اليس هدا فسادا بحد عينه
ﻋﻠﻮﺵ ﻣﺤﻨﺪ
ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺑﻠﺎﺩ ﺍﻟﺨﻴﺮﺍﺕ ﻟﺎﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺎﺣﺰﺍﺏ
ﺍﻥ ﻣﻏﺮﺑﻧﺎ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﺘﻮﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﺛﺮﻭﻩ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﺟﺪﺍ ﻣن ﺍﻟﺜﻘﻓﻴﻦ ﺫﻭﻱ ﺍﻟﻌﻘﻮل ﺍﻟﺬﻛﻴﻪ ﺍﻟﺗﻲ ﺗﻌﺮﻑ ﻛﻴف ﺗﺴﺮﻕ ﻭﻟﺎ ﺗﺴﺘﺤﻲ ﻭﻟﺎ ﺗﺨﺍﻑ ﻟﺎﻧﻬﻢ ﻣﺤﻤﻴﻮن ﻣن ﺍﻟﺎﺣﺰﺍﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻨﺘﻤﻮﻥ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﻔﻌﻠﻮﻥ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻮﺍ ﻭﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﻪ ﻭﻛﻳﻒ ﻛﺎﻥ ﺣﺠﻤﻬﺎ ﻓﻠﺎ ﺧﻮﻑ ﻋﻠﻴﻫﻢ ﻭﻟا ﻫﻢ ﻳﺤﺰﻧﻮﻥ ﻓﺎﻟﻔﺼﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻧﻮﻥ ﺍﻟﻌﺩﺍﺀ ﻭﺍﻟﻨﻤﻴﻤﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺍﺳﻪ ﺍﺑﻦ ﺟﻴﺮﺍﻥ ﻳﻨﺺ ﻋﻠﻲ :ﻋﻔﻰ ﺍﻟﻟﻪ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺳﻠﻒ ﻭﺗﻠف ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺻﺮﻑ
الزبيرالوجدي
راه عارف وانت عارف والحكاية فراسنا
السي نبيل بنعبد الله (مالك مابغيش تحل داك الفم على غرائب احجيرةوتستدعي المفتشية وزارة المالية والمجلس الاعلى للحسابات )ولماذا لاتريد الاعلان على تغييرات المسؤولين الذين عينهم احجيرة منذ2003 هل تريد تمضية الوقت وتنتظر نهاية ولايتك لهذه الوزارة
متسائل
أين الاجراءات القانونية
سمعنا بهده الاتهامات من مدة طويلة ثم أطبق السكوت عليها واليوم رجعت هده الاتهامات بقوة ومن فم رئيس الحكومة نفسه واليوم المجلس الاعلى للحسابات يؤكد هده الاتهامات وحتى اليوم لم تستدعى النيابة العامة الوزيرة السابقة للتحقيق ما هو سر دلك ?