المحمدية : فتاة قاصر تنقطع عن الدراسة بعد انتشار فيديو جنسي ساخن هي بطلته
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
استفاق حي العالية الشعبي بمدينة المحمدية على وقع فضيحة أخلاقية بطلته ابنة حيهم الفتاة الخجولة القاصر، بعد انتشار فيديو جنسي مثير لها رفقة أحد الشباب.
الفيديو الذي تم تداوله بشكل واسع بين أبناء المدينة سواء على صفحات الفايسبوك أو زن خلال الهواتف النقالة، تظهر فيه الفتاة بشكل واضح لا يقبل الشك وهي تعيش لحظات حميمية رفقة صديقها الذي قيل أن مهاجر في الخارج.
وفور انتشار الفيديو، عمدت الفتاة على الانقطاع عن مرستها والاعتكاف بالمنزل خوفا من وصول الخبر إلى عائلتها وكذا هربا من نظرات وهمسات الأصدقاء والجيران.
anis
متى يستفيق أولياء الأمور ؟
السلام عليكم لا شك أن ما أقدمت عليه هذه الفتات نقطة من بحر ما يقع يوميا من هذه الحالات في مختلف أنحاء المغرب ساهم في انتشار هذه السلوكات مجموعة من الأمور تبقى الإشارة بصفة عامة إلى أن هذا الأمر يساهم فيه استقالة الوالدين من مهمتهم في التوجيه و المراقبة و التتبع بحجة العمل أو الجهل باللإضافة إلى الثقة الزائدة في البنين والبنات. والخاسر الأكبرهنا هم أولياء الأمورالذين يجدون صعوبة في تخطي نظرات الناس وإشارة الأصابع إليهم . والسؤال المطروح هنا : أين دورالجمعيات المدافعة على حقوق الطفل. ما هي الوصفات السحرية التي توصف لتجاوز هذه المشاكل من طرف الآباء والأمهات والبنات ؟ أولا يتدخلون إلا إذا كان الطرف الآخر فقط رجل تعليم فام بضرب أو تهذيب تلميذ أو تلميذة هذا لا يعني أنني مع الضرب .فقط نراهم كما كان الحال خلال الأيام القليلة الماضية ينددون و حناجرهم وصلت إلى حد السماء مطالبين بمنع تزويج القاصرات ولم يطلبن بمنع القاصرات من ممارسة البغاء بل منهم من يعتبر مثل ما قامت به هذه الفتاة أمر طبيعي بحكم " المراهقة" ولا يتحدثن وكأن لسان حالهم يقول لا لتزويج القاصرات نعم لممارسة المغامرات الجنسية إذا أضفنا أيضا تناولهن المخذرات و الخمور وما خفي كان أعظم . لهذا يجب إعادة النظر في الطريقة الإنتقائية التي يتعامل بها الكثير فيفصل و يبرر بعض الأمور بالحاجة الطبيعية وأخرى بالممنوع ولو فيه نوع من تخفيف الضرر وأيضا أولياء الأمور يجب أن يعيدوا النظر في الطريقة التي يتعاملون بها مع أولادهم ولو بقليل من الصرامة والوقوف أيضا في وجه بعض الجمعيات التي لها أهداف حقوقية في الظاهر وتخريبية من الباطن للطفل والأسرة والأخلاق التي كان المغرب في ما مضى يضرب به الأمثال في الأخلاق والتربية والحشمة والوقار . والسلام
Mira
Mais pq ils diffusent les vidéos, hshouma 3lihom wallah, Allah yakhod el 7a9 fi kol wahed d7ak 3la shi wahda, Vous qui etes entrain dhumilier la filles, netes vous jamais tombé amoureux, et vous vous en rappelez de ce que vous avez fait, Bref, elli bgha y tfella, Shawari3 3tahom allah et baadou men les mineurs SVP.
pour علقمان
...
يااخي من تعرف كيف تستعمل الحاسوب وتتعرى وتصور نفسها ليست بطلفلة حتما هي ليست بصاحبة 10سنين.الفتاة التى تعشق لها صاحب ليست بطفلة,من عمرها 14و16,17,18 ليست بطفلات انهن نساء محميات بكلمة قاصر.ربوا اطفالكم هن نساء,الفاة التى تحيض ليست بطفلة,زوجوا بناتكم ياسادة, قبل ما ياتونكم بالحرام,من تقوم بفديو ساخن ليست بطفلةانا عمري 28سنى واقسم انن لااعر كيف استعمل الحاسوب والكاميرا واصوررغم اننى مجازة عاطلة.. هذه نعذرها بحجة طفلة تم الاخرى حتى يمتلا المغرب بالاطفال غير الشرعيين
عمر
مغرر بها
البنت ما زالت صغيرة و تم التغرير بها ، المسكينة أرادت ان تعبر عن انوثتها الطافحة كالنار المتوهجة عن طريق إثبات حبها ليس نظريافقط بل عمليا . ماذا استفدنا من هذه القصة؟ الإجابة انه على كل رب بيت ان لا يثق في بناته وان يعمل على وضع gps في موخرتهن و ان يشتري لهن حزام العفة لانه لا ثقة في هذا الجيل خصوصا مع عدم التفاعل الإيجابي للمغاربة مع التكنولوجيا من إنترنت و هاتف نقال
asmaa
la3fou
9alat trabi lah yltaf bina walakin mzyana fiha bach tkon 3ibra lwa7dat okhrin mab9atch fiya 7it 7alalo bayin wl7aramo bayin wila kant tifla 3lach mkhab3a fdar tkhroj braseha marfou3 iwa finkom li kat9olo khasna n7miwha khasha rajm hadik raha zaniya wahada 7okm char3 machi 7okm dyali
mbarak
اصلاح الخطا من واجبنا
السلام عليكم اخواني الكرامز <font color="rrffss"> نجوى تلميذة بمدرسة الجولان بمدينة المحمدية المرجو تقدير الفتات حتى وان كانت في 24 من عمرها ستبقى فتات وفتيات اليوم مبنبين على مجتمع الامس ان مجتمع الامس يبني مجتمع الغد فالفساد ضاهرة بداة في هذا الزمان الصعب والدلالة امام بيتك بدون ان اقول في المجتمع العربي المرجو تحصين عائلاتنا ولتطبيق هذا الامر استر عائلتك وشكرا .
علقمان
اشمئزاز وتوضيح
لا يجوز ان نصف هذه الحالة بالفضيحة الاخلاقية من جهة (الطفلة) مادامت المعنية بالامركما جاء في الخبر (طفلة قاصر)...انها طفلة صغيرة مغرر بها وليس لها القدرة الكافية للتمييز بين الصواب والخطا كما هو الشان بالنسبة للراشدين انها (طفلة )لاتختلف عن بقية الاطفال ذوي السبع سنوات او حتى عشر.... ان التغرير بالصغيرات من طرف المجرمين امر شائع في مجتمعنا و من المحتمل وقوع الاسر والعائلات الاخرى في براثن هذه الطينة من المنحرفين في كل حين.....لذا من الواجب التنديد بالجريمة ومساعدة الطفلة على تخطي الازمة حتى لا يتطور الامر الى (الانتحار) لا قدر الله....كما يجب المطالبة بتوقيع اقسى العقوبات على الشخص الفاعل الاصلي وحتى المطالبة باخصائه في حالة الاغتصاب وفض البكارة...وكذا الكشف عن المجرم الذي صور الواقعة ونشرها على النت..... من اجل بناتنا و بناتكم ومن اجل حماية مجتمعنا حان الوقت لتغيير العقليات والتفكير بشكل افضل.