هكذا ساهمت قضية المدير السابق لشركة "وانا" في تعقيد العلاقات الفرنسية المغربية !!!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
ساهمت قضية المدير السابق لشركة "وانا"، كريم الزاز، في تعقيد العلاقات الفرنسية المغربية.
فكريم الزاز يعتبر نفسه فرنسيا بالدرجة الأولى، خريج البوليتيكنيك، مظلي سابق في جيش المظليين، وموظف سامٍ في وزارة الداخلية الفرنسية.
و تابعت مجلة "الأسبوع الصحفي" في عددها الصادر هذا الأسبوع ، أن الحملة التضامنية مع الزاز في نيويورك كشفت الخروقات المسطرية التي تزيد من السمعة المغربية تعقيدا، من قبيل سجن الزاز مع عشرين شخصا لا يمكن أن ينام فيها إلا عشرة أشخاص إضافة إلى قاضي التحقيق الذي استقبله بعد ثلاثة شهور من الانتظار لمدة ساعة ونصف في ملف يتعلق بعشرات الملايين من الأورو أي ما يعادل (عشرات الملايير).
عماد القرمودي
الأجانب والمسؤولية
لماذا تسند المسؤوليات الى أشخاص لهم جنسيات اخرى هذه من فضاءح هذا البلد .كما يقال ان هناك وزراء ومسؤولين سامين لهم جنسيات فرنسية او كندية .فهل بلغ الاستهتار والهوان الى هذ الحد ؟؟؟؟؟؟ هل ليس هناك قانون في هذا البلد البءيس يمنع على كل من له جنسية اخرى قد تمس بأمن البلد ؟؟؟؟؟ هل وصل بِنَا الخنوع وللا مبالات بان لنقبل أشخاص اجانب يتحملون مسؤولية استراتيجية التي تتطلب الوطنية الصادقة ولا تخون البلد في اول فرصة
jamel
[email protected]
on s en faut que ca soit francais ou marocain la justice pour tous il doit etre juger et puni