ليونيل ميسي يتكلف بعلاج طفل مغربي من مدينة وزان
عبر النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، عن إستعداده لمساعدة طفل مغربي من مدينة وزان مصاب بمرض يمنعه من النمو بشكل طبيعي.
و إجتاحت صورة لنجم إفسي برشلونة المواقع الإجتماعية و المنتديات الرياضية و هو يحمل قميصا عليه صورة الطفل وليد قشاش (12 سنة) المصاب بخلل على مستوى هرمون النمو.
جدير ذكره أن ميسي كان يعاني من نفس المرض منذ أن كان صغيرا، لكنه تلقى علاجا أسبوعيا حتى بلغ سن 18 و هو ما يجعل عائلة الطفل المغربي في حرج مادي خصوصا و أن العلاج يتطلب 3000 درهم أسبوعيا.
البطولة
عبدو_12
هذا يؤسفني كثيرا ان اقول بأنني مغربي او افتخر بذكل لان المغرب ولله الحمد خيراته لا توصف بالدول الاخرى ونحن لا الحكومة ولا الدولة قادرة على اهتمام بهذا الطفل او غيره في المغرب بصراحة هذا يطرح عدة علامات استفهام يجب على الحكومة ان تتوقف يوما عند هذا الحد وتسال نفسها هل هي قادرة على تقديم الخير للطبقة الفقيرة والمعوزة في المغرب ام لا ومثل هذه الامور بصراحة كان على الحكومة ان تقوم بها اولى من ميسي او غيره لو كان المغرب يعاني من نقص في المواد او دولة غير منتجة او دولة ليس لها موقع جغرافي كبير لقلنا ان المغرب يستحق كل الدعم من الخارج لكن الحمد لله المغرب توفر على اكبر شاطئ وثان اكبر مصدر للفوسفاط في العالم بعد روسيا وقد اكتفش حديثا الفنط والغازيالها من حكومة يائسة حتى من تقديم الخير لمثل هؤلاء الاطفال المصابين بشتى اوناع الامراض لماذا لاتقوم الحكومة ببناء مستفيت خاصة لمعالجة مثل هذه الامراض سواء للاطفال او النساء او الرجال الى اين يسير بنا هذا الاهمال والتهميش من طرف الحكومة وغيرها الى متى هذا الذل واهوان والاتكال على الاخرين لتقديم معونات لنا وللاطفالنا في المغرب يالها من مسخرة وبهدلة كبيرة ولن يغفرها لا الله ولا العبد انا اسمي هذا العمل العمل الغير الاخلاقي تماما ولا يتماشى مع حقوق الناس وحقوق الله تعالى بل هو اقصاء وتقصير في حق المواطنني العزل الذين يعانون من ابسط الاشياء في الحياة ياله من مغرب الغد الكل يتفاخر بالمغرب والحرية والكرامة لكن هذا التفاخر ليس له اي معنى ولا يوجد سوى على الاوراق البيضاء فقط اما على ارض الواقع ليس هناك اي شيء سوى الكذب والخداع والمكر تداه المواطنين المغاربة ....يالها من مسخرة تنضاف الى التاريخ المغربي المعاصر رغم اننا نعيش في الالفية الثالثة لا زلنا كما كنا لم نتغير ولم نتقدم سوى الى الوراء نحن كنا نتمنى ان نرى المغرب يسير الى الامام واذا به يسير بنا الوراء وكان الساعة تريد عكس ذلك ...وهذا يوضح ان هذه علامة الساعة الصغرى قد حانت ...لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
mehdi
سبحان الله ولينا تنلقاو الخير فالبراني وفلوسنا تتمشي لموازين فعلا اختلت الموازين