الوداد يتغلب على شباب المحمدية في مبارة مجنونة
أخبارنا المغربية
مصطفى
ما دائما تسلم الجرة
إن ما أثارني في المقابلة بغض النظر عن التشكيلة هي التغييرات التي أقدم عليها المدرب حيث أقحم مدافعين حين كان الفريق منهزما و يبحث عن التعادل .أرجو أن يكون السيد المدرب قد استفاد من أخطائه و على الوداديين المحيطين به أن ينبهونه مستقبلا عن خصوصيات البطولة المغربية لأنه في نظري السيد المدرب يجهل أن مقابلات الكأس تختلف عن مباريات البطولة وأنه دائما تقع مفاجئات من (الفرق الصغرى)رغم أن منطق كرة القدم لم يعد يعترف بالفرق الصغرى ,السيد المدرب يجهل أن لرمضان خصوصياته وأن اللاعب لا يمكنه عطاء كل ما لديه ولو بعد الفطور, المدرب يجهل كذلك أن العمل على استكمال اللياقة البدنية شيء مستحيل في رمضان , السيد المدرب لا يعرف مواقع بعض اللاعبين الذين يمكنهم العطاء فيها أكثر فعلى سبيل المثال لا الحصر بكر الهلالي مكان لعبه المفضل هو وسط الميدان وليس مدافع أيمن وقد تبين ذلك بوضوح خلال المباراة حيث أصبح و كما يصطلح عليه في لغة كرة القدم(طريق) وقد سبق لبكر الهلالي أن عبر عن امتعاضه من استخدامه كمدافع أيمن بينما يدخل المدرب علي رشدي كمتوسط ميدان علما أنه مدافع أيمن تنبأ له الكثيرون بمستقبل زاهر في هذا الموقع نظرا لسرعته ولحماسه كما أن اللاعب العطوشي لاعب غير مهيأ للعب مع الوداد نظرا لمستواه المتدني كما ظهر جليا خلال هذه المباراة و خلال مباريات سابقة إذ لولا المياغري و خاصة في الكرات العالية لكانت النتيجة ثقيلة لذا استوجب استقطاب مدافع أوسط احتياطي في ظل إصابة الرامي و عدم اعتماد المدرب على بنكجان.إنها البداية والحمد لله أن الجرة خرجت سليمة أتمنى أن يكون المدرب قد خرج بخلاصات كانت واضحة للعيان أبرزها أن المغامرة لات------كون في مقابلة الكأس كيفما كان نوعها لأن المقابلة واحدة ولا يمكن تعويضها خلفا لمقابلة البطولة
مصطفى
ما دائما تسلم الجرة
إن ما أثارني في المقابلة بغض النظر عن التشكيلة هي التغييرات التي أقدم عليها المدرب حيث أقحم مدافعين حين كان الفريق منهزما و يبحث عن التعادل .أرجو أن يكون السيد المدرب قد استفاد من أخطائه و على الوداديين المحيطين به أن ينبهونه مستقبلا عن خصوصيات البطولة المغربية لأنه في نظري السيد المدرب يجهل أن مقابلات الكأس تختلف عن مباريات البطولة وأنه دائما تقع مفاجئات من (الفرق الصغرى)رغم أن منطق كرة القدم لم يعد يعترف بالفرق الصغرى ,السيد المدرب يجهل أن لرمضان خصوصياته وأن اللاعب لا يمكنه عطاء كل ما لديه ولو بعد الفطور, المدرب يجهل كذلك أن العمل على استكمال اللياقة البدنية شيء مستحيل في رمضان , السيد المدرب لا يعرف مواقع بعض اللاعبين الذين يمكنهم العطاء فيها أكثر فعلى سبيل المثال لا الحصر بكر الهلالي مكان لعبه المفضل هو وسط الميدان وليس مدافع أيمن وقد تبين ذلك بوضوح خلال المباراة حيث أصبح و كما يصطلح عليه في لغة كرة القدم(طريق) وقد سبق لبكر الهلالي أن عبر عن امتعاضه من استخدامه كمدافع أيمن بينما يدخل المدرب علي رشدي كمتوسط ميدان علما أنه مدافع أيمن تنبأ له الكثيرون بمستقبل زاهر في هذا الموقع نظرا لسرعته ولحماسه كما أن اللاعب العطوشي لاعب غير مهيأ للعب مع الوداد نظرا لمستواه المتدني كما ظهر جليا خلال هذه المباراة و خلال مباريات سابقة إذ لولا المياغري و خاصة في الكرات العالية لكانت النتيجة ثقيلة لذا استوجب استقطاب مدافع أوسط احتياطي في ظل إصابة الرامي و عدم اعتماد المدرب على بنكجان.إنها البداية والحمد لله أن الجرة خرجت سليمة أتمنى أن يكون المدرب قد خرج بخلاصات كانت واضحة للعيان أبرزها أن المغامرة لات------كون في مقابلة الكأس كيفما كان نوعها لأن المقابلة واحدة ولا يمكن تعويضها خلفا لمقابلة البطولة