المغرب التطواني يشكو حكم مباراة الوداد للجـامعة
المغرب التطواني يشكو حكم مباراة الوداد للجـامعة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ تطوان
كشفت الصفحة الرسمية للمغرب التطواني على الفايسبوك ، أن المكتب المسير للماط قرر تقديم شكوى رسمية شديدة اللهجة للجامعة الملكية لكرة القدم ، اثر تعرضه لما وصفتها بـ "المجزرة التحكيمية" في مباراة الوداد المؤجلة و التي جرت اليوم الثلاثاء بملعب الفتح بالرباط و انتهت بتفوق هذا الاخير بـ2-1 .
و أشارت الصفحة الرسمية للماط أن الحكم عبد الرحيم اليعقوبي " تغاضى بشكل فاضح عن ضربتي جزاء واضحتين شهد من كان يتابع بالملعب قبل من يتابع عبر التلفاز أنها صحيحة " ، مضيفة أن " اللقاء عرف أيضا توقيف أخطر محاولة للماط بعد انفراد المهاجم الأنيق أنس جبرون بحارس الوداد ليعلن الحكم عن تسلل لا يوجد إلا في خياله أمام اندهاش الجميع" .
و أوضحت الصفحة التطوانية أن " الشكوى تأتي أمام تكرار الظلم التحكيمي ضد الفريق في مناسبات عدة كانت آخرها مباراة الجيش بتطوان و مباراة اليوم ضد الوداد "، مبرزة أنه " لولا التدخلات المتهورة للحكم طيلة مجريات اللقاء لكانت النتيجة مغايرة تماما لما آلت إليه ".
الوجدي
الوجدي
إلا كنتو رجال قاطعو هاد المسرحية ديال البطولة ناصري عارف الوداد معندها سنان مشا تجوج بالقجع اوشرا لجنة التحكيم او داير سحار باش إهيمن على البطولة إلا بغيتو تشكيو شكيو على الفيفا لعام لي فات راه فضاحهوم غير لماتش معانا وجدة بغيت غير نعرف علاش حيدو لحكم الآخر لي بغا البطولة يتجوج لقجع ولايني حتى يشبع منو الناصري
kikokimo
وتستمر العنصورية
لأسف كل من تتبع أطوار المقابلة شاهدة هذه التصرفات التي تمس بصمعت البطولة المغربية والتي تصدر عن حكام ومسيري وإعلامي النقل والتعليق أنا لا أخفي عنكم أنني أشعر بالاشمئزاز كوني مغربي في كل لحظة أتتبع فيها البطولة وخاصة الفرق التي تنحدر من الشمال كتطوان وطنجة بصفة خاصة والحسيمة وجدة وبركان بصفة عامة هذه التصرفات العنصرية الممنهجة تبرز بشكل كبير مؤخرا بدية من التحكيم الجاحف مرورا بحقوق النقل وصولا إلى الاعلامين ومعلقيين الذين دائما ينحازون في ملخصاتهم وتعلقاتهم إلي فرق بعينها كالرجاء والوداد والجيش والمغرب الفاسي أو بالحرى فرق الدخل كما يسميها المغاربة
محمد احمد
لا تنتضروا انصافا
تقدمت قبلكم الاوسيس بشكاية ضد هذا الحكم في مبارتها مع الجديدة وسمعنا انه سيوقف ستة اشهر وهاهو تسلط عليكم اليوم.