رغم "VAR" ...هدف فوز الوداد على "دكالة" يثير جدلا واسعا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
جدل كبير جدا، ذلك الذي أعقب فوز فريق الوداد البيضاوي، خارج قواعده، على مضيِّفه، فريق الدفاع الحسنى الجديدي، بهدف يتيم سجله الهداف "أيوب الكعبي"، بعد أن احتسب حكم المقابلة، هدفا أثار نقاشا حادا بين مواقع التواصل الاجتماعي.
ورغم اعتماد جامعة كرة القدم، على تقنية "الفار"، إلا أن مسلسل الأخطاء التحكيمية، لازال مستمرا، حيث اتضح من خلال الإعادة أن الكرة التي منحت الوداد هدف الفوز، قد تجاوزت خط المرمى، وهو ما لم ينتبه له حكام الفار ولا حتى حكام الملعب، الأمر الذي اعتبر بحسب عدد من المهتمين بالشأن الكروي "خطأ فادحا" لا يمكن أن يمر مرور الكرام.
الماص
الماص
يجب ان تعاد المباراة او عدم احتساب الهدف كان على حكم الوسط الرجوع الى الفار كما فعل عندما طرد السعيدي والهدف اهم في المبارة غالبا سيتم الرجوع الى الفار ولكن السنة المقبلة او التي بعدها بالف عام ضوئية الخطا ليس خطا حكم الوسط ولكن خطأ هذاك اللي كان كيشرب اتاي وكيهدر مع صاحبو على تليقح الكوفيد
Ali
مجرد رأي
القانون الدولي في كرة القدم يقول أن الكرة اذا لم تخرج كاملة من خطوط الملعب فيستمر اللعب يعني هذه اللقطة الكلام محسوم فيه. لنعود إلى سنة 1966 نهائي كأس العالم بين ألمانيا الغربية و إنجلترا هذف الفوز لانجلترا في الدقيقة 11 بعد 90 من الوقت الإضافي الكاس العالم الوحيدة للانجليز مازال ذلك الهدف يلقي جدلا واسعا في الأوساط الكروية والفيفا تقوم بتكنولوجيا ⚽Gool
محمد
الرجوع للقانون
يقول القانون يجب على الكره ان تخرج بكامل محيطها الى خارج الخط لان الخط يعتبر داخل في الملعب و بتالي فالهذف مشروع فنفس الحاله كانت في الدوري الانجليزي و لم تعبر الكره خط المرمى نهائيا و لم يحتسب الهذف لمانشستر فطلب بسيط للقراء الكرام ان يتبينوا قبل الدخول في القيل و القال و إفساد البطوله من جديد فالحكم كان جيدا في كل تدخلاته
Boubker
كما البطولات
كما فازت الوداد في البطولات السابقة إذا وضعنا جرد للبطولات السابقةالتي فازت بها سنجد أن الاهداف تحسب لصالح الوداد ولا تحسب عليه وكذالك ضربات الجزاء ولذالك يذهبون إلى الكؤوس الإفريقية ويعودون بخفي حنين لأن البطولات ليست عن جدارة واستحقاق والنموذج في مباراته أمام الجديدة
فوزي
فريق بليز
عاود تاني كاسيطة مغتسكتش .ناصري او كفيل او فار او برمجة او عصبة او قلت مايدار غي حضيني نحضيك