"الماط" يُصدر بيانا ناريا ضد لاعب اتحاد طنجة "بنشريفة" ويتهمه بخلق الفتنة بين أبناء مدينتي طنجة وتطوان
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - تطوان
خرجت لجنة تصريف أعمال نادي المغرب التطواني، عن صمتها، بخصوص التصريحات غير رياضية للاعب نادي اتحاد طنجة "وليد بنشريفة"، بعد نهاية المقابلة التي جمعت الفريق الطنجي بمضيفه المغرب التطواني، أمس الأحد، بملعب سانية الرمل.
وقالت اللجنة المذكورة في بلاغ لها، أنها تابعت بإستغراب كبير التصريحات المستفزة الصادرة عن لاعب نادي اتحاد طنجة ذو الأصول الجزائرية "وليد بنشريفة"، مباشرة بعد إعلان الحكم عن نهاية المقابلة التي جمعت بين فريقي المغرب أتلتيك تطوان وضيفه اتحاد طنجة ضمن الجولة 25 من البطولة الوطنية الاحترافية لكرة القدم.
وأضاف البلاغ عينه، أنه بحسب الفيديو الموثق الذي يظهر اللاعب في نرفزة كبيرة بدأت مع الحكم، وتلقى من خلالها ورقة حمراء وانتهت بكلام مستفز عن فريق المغرب التطواني خاصة ومدينة تطوان بصفة عامة، ضاربا عرض الحائط القيم النبيلة التي تصاحب كرة القدم والرياضة.
وأدانت لجنة تسيير أعمال نادي الحمامة البيضاء "التصرف الذي لا يمت للرياضة بصلة، و الذي أراد من خلاله زرع الفتنة بين أبناء المدينتين (تطوان_طنجة) وهو ما لا يقبله نادينا العريق"، يضيف المصدر.
وشددت اللجنة المؤقتة لتسيير الماط في ختام بيانها، أنها تحتفظ لنفسها بحق الرد و اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وانتهى ديربي الشمال الذي جمع، مساء أمس الأحد، بين المغرب التطواني واتحاد طنجة، بالتعادل الإيجابي هدف في كل مرمى.
salah-21
كراغلة فرنسا
لا يستبعد ان يكون هذا الهجوم الكرغولي باوامر من عسكر المرادية لخلق الفتنة كل حسب استطاعته و من موقعه و يجب ربطه بما وقع في ميدي 1 مؤخرا حيث يجب علينا توقع لأإسوإ دائما من اي جزائري يوجد فوق تراب المملكة و اعتباره خاذما لاعتاب مخابرات عبلة إلا ما رحم ربي و قليل ما هم
. عمر تمارة
لاحول ولاقوة الابالله
يجب الاستغناء عن جميع اللاعبين الجزائر الموجودة في المملكة المغربية الشريفة لأنهم نحس على الفرق التي تلعب لها كمثال الوداد مند مجيء اللاعبين الجزائر لم يفوزوا وهي ظاهرة فريدة عند الوداد الدي كان يمثل المملكة الشريفة أحسن تمثيل أللهم اني قد بللغت
علي ناصر
اخلاق الكراغلة
العيب ليس في اللاعب الجزاءري بل في نادي اتحاد طنجة ونوادي مغربية اخرى الذين يستقدمون امثال هؤلاء وخصوصا اذا كانوا من بلد يكن العداوة لبلدنا،