بعض الكواليس الخاصة بديربي الجنوب بين الحسنية والكوكب
أخبارنا المغربية
شباطي عبدالرحيم
أحبط الهدف الرابع الذي سجل في مرمى الحسنية نفسية وآمال العديد ممن تابع المقابلة من جمهورالمدرجات والمنصة الشرفية،الذي غادرأغلبه أسوارالملعب قبل انتهاء المقابلة.
هزيمة وصفها الجمهورالسوسي بالقاسية لأنها كانت في عقرالدارمن فريق عرف صعوده مؤخرا من الدوري الثاني بقيادة المدرب هشام الدميعي الذي مررفي هذا النزال الكروي عدة رسائل للإطار مصطفى مديح، بعدما استطاع تحويل نتيجة فريقه "الذي كان منهزم بهدفين لصفر" لانتصارساحق غيرمنتظرانتهى بنتيجة أربعة اهداف مقابل ثلاثة.قلصتها لحسن الحظ ضربة جزاء أقرها حكم اللقاء،استفاد منها الفريق السوسي التي لا زالت عناصره الشابة تئن بين الأمل والألم من تأخر تسوية مشاكلها المادية الموكول للمكتب المسير تسويتها في أقرب الآجال.
هذا وقد عرفت مدرجات الملعب حضورا جماهيريا لافتا من محبي ومشجعي حسنية اكادير،ساندوا الفريق بقوة منذ بداية المقابلة،الى جانب عدد لا بأس به من جمهورالفريق المراكشي،تحت اجراءات أمنية مشددة سهرعلى تسييرها ميدانيا رؤساء جل المصالح والدوائرالأمنية على رأسهم والي الأمن الى جانب الحضور المكثف لعناصر القوات المساعدة ورجال الوقاية المدنية الى جانب بعض ممثلي السلطة المحلية.
يشارأيضا أن الطاقم الطبي لفريق حسنية أكادير لكرة القدم عرف عودة الإطار الطبي الكفء الدكتورعبد الكريم كركاش وذلك خلفا للدكتورمحمد بيزران الذي تابع المقابلة من المنصة الشرفية الى جانب الحبيب سيدينو الرئيس الجديد لفريق حسنية اكاديررفقة بعض أعضاء المكتب المسير.
ما لم نقله في المقال :
*جمهورالحسنية المحادي للمنصة الشرفية لم يترك أي فرصة للاحتفال بطريقة الدقة المراكشية لبعض المحسوبين على فريق الكوكب المتواجدين بالمنصة وذلك بالإحتجاج كل مرة على هذا الاستفزازالذي اعتبره البعض مقصود وغير مرغوب فيه بملعب الانبعاث.
*قبل نهاية المباراة بدقائق إحتجت بعض الجماهيرالمغادرة "منها جمهورالمنصة الشرفية " على مكتب الفريق المسيرمن خلال كم من النعوت والأوصاف القاسية التي وصلت حد نعت البعض "بالشف..."
*الى جانب تذمرالعديد من انعدام الإنارة بالمرافق الصحية الخاصة بالملعب.
هزيمة وصفها الجمهورالسوسي بالقاسية لأنها كانت في عقرالدارمن فريق عرف صعوده مؤخرا من الدوري الثاني بقيادة المدرب هشام الدميعي الذي مررفي هذا النزال الكروي عدة رسائل للإطار مصطفى مديح، بعدما استطاع تحويل نتيجة فريقه "الذي كان منهزم بهدفين لصفر" لانتصارساحق غيرمنتظرانتهى بنتيجة أربعة اهداف مقابل ثلاثة.قلصتها لحسن الحظ ضربة جزاء أقرها حكم اللقاء،استفاد منها الفريق السوسي التي لا زالت عناصره الشابة تئن بين الأمل والألم من تأخر تسوية مشاكلها المادية الموكول للمكتب المسير تسويتها في أقرب الآجال.
هذا وقد عرفت مدرجات الملعب حضورا جماهيريا لافتا من محبي ومشجعي حسنية اكادير،ساندوا الفريق بقوة منذ بداية المقابلة،الى جانب عدد لا بأس به من جمهورالفريق المراكشي،تحت اجراءات أمنية مشددة سهرعلى تسييرها ميدانيا رؤساء جل المصالح والدوائرالأمنية على رأسهم والي الأمن الى جانب الحضور المكثف لعناصر القوات المساعدة ورجال الوقاية المدنية الى جانب بعض ممثلي السلطة المحلية.
يشارأيضا أن الطاقم الطبي لفريق حسنية أكادير لكرة القدم عرف عودة الإطار الطبي الكفء الدكتورعبد الكريم كركاش وذلك خلفا للدكتورمحمد بيزران الذي تابع المقابلة من المنصة الشرفية الى جانب الحبيب سيدينو الرئيس الجديد لفريق حسنية اكاديررفقة بعض أعضاء المكتب المسير.
ما لم نقله في المقال :
*جمهورالحسنية المحادي للمنصة الشرفية لم يترك أي فرصة للاحتفال بطريقة الدقة المراكشية لبعض المحسوبين على فريق الكوكب المتواجدين بالمنصة وذلك بالإحتجاج كل مرة على هذا الاستفزازالذي اعتبره البعض مقصود وغير مرغوب فيه بملعب الانبعاث.
*قبل نهاية المباراة بدقائق إحتجت بعض الجماهيرالمغادرة "منها جمهورالمنصة الشرفية " على مكتب الفريق المسيرمن خلال كم من النعوت والأوصاف القاسية التي وصلت حد نعت البعض "بالشف..."
*الى جانب تذمرالعديد من انعدام الإنارة بالمرافق الصحية الخاصة بالملعب.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
المقالات الأكثر مشاهدة
8673 مشاهدة
2
2914 مشاهدة
9