فوزي لقجع ينتشي بالانتصار على حياتو عبر الفايسبوك

فوزي لقجع ينتشي بالانتصار على حياتو عبر الفايسبوك

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية : المهدي الوافي

استغل رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم فوزي لقجع حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك للتعبير عن فرحه وارتياحه للحكم الذي أصدرته محكمة التحكيم الرياضي.

لقجع كتب على صفحته قائلا :"ما ضاع حق وراءه طالب و الاهم الان التفكير في الاستحقاقات القادمة. دمتم بود".

للإشارة فإنه من المنتظر أن تعقد الجامعة الملكية ندوة صحافية تسلط فيها الضوء على الحكم الذي أصدرته الطاس لصالح المغرب وكذا للكشف عن طبيعة العلاقة التي ستجمعها بالاتحاد الإفريقي. 


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

مسفيوي

الحقيقة المرة

قلتها فيما قبل في تعليق سابق .. اننا لسنا افارقة .. المغرب بدا منذ مدة في تغيير طريقة تعامله مع الاخر الذي ما فتئ يستغل طيبوبتنا و كرمنا و حسن نيتنا اعتقادا منه اننا شعب لا يفقهون .. فقد ولى عهد بسط الجناح للاخر لان جناح المغاربة انكسر من مثل هؤلاء الحمقى و السفهاء الذين اصبحوا يتطاولون على اسيادهم و دقت ساعة الصفر ليعرف كل واحد قدره و قيمته فوق هذه الارض التي تجمعنا مع مخلوقات غريبة الى وقت قريب كانت تعامل معاملة البهائم و البضائع. فالحنين الى عهد النخاسة اصبح امرا ملحا و ضرورة حتمية املتها ظروف العصر القاهرة حيث اصبح مماتو او حياتو من بني الجنس الممنوع من المناصب و مراكز المسؤولية شرعا . يقررون في امور الناس و في شؤونهم . اذن فليجهز كل منا حباله و عصيه و ليشدن كل منا وثاق عبيده و لنحكم الوثاق لكي لا تعود كرة حياتو من جديد و نصبح على بسط جناحنا من النادمين.

2015/04/02 - 03:35
2

OUJDI

[email protected]

je ne voudrais pas être à la plce de ce monsieur Hicham AMRANI secretaire de la CAF ET MAROCAIN de surcroit et qui n'a pas hésité une seconde pour être l'avocat de l'auitre partie contre son propre pays je me demande comment il définit son amour pour le MAROC il pense qu'il faille être plus fidèl à la CAF qu'à son pays SHAME ON YOU

2015/04/02 - 04:46
3

تفنوت.

المغرب

هنيا.للمغرب.وشكرا،الف.شكرللمحكمةالرياضية.تبا.لك.ياحيتو.انت.لاتستحق،راسة.الكاف.،

2015/04/02 - 05:58
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات