بوادر أزمة حقيقية بين الزاكي و طاقمه التقني تكشف المستور داخل المنتخب
بوادر أزمة حقيقية بين الزاكي و طاقمه التقني تكشف المستور داخل المنتخب
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : اخبارنا المغربية
بعد الأداء الباهت للمنتخب الوطني المغربي خلال الوديتين الأخيرتين ،نال الناخب الوطني حصة مهمة من الانتقادات الموجهة إليه بخصوص خياراته البشرية ، التي لم تكن في مستوى الحدث ، خيارات كانت بحسب بعض المقربين من المنتخب سببا أساسا في أزمة مع طاقمه التقني ، ذات المصادر أكدت أن الزاكي لا يأخذ بمشورة مساعديه ، و انه " كيدير غير لي في راسو " .
و قد استغرب ذات المصدر كيف إن الزاكي لا يعتمد على تجربة مساعده المهاجم السابق مصطفى حجي من اجل فك طلاسم و رموز أزمة التهديف التي ألمت بالأسود ، مضيفا على أن الزاكي وحده من يحتكر سلطة القرار داخل المنتخب و ان المساعديه مجرد مركز صورية لا يعتد بها و لا يأخذ بمشورتها .
معطيات إن صحت ربما ستختزل كل الأسئلة العريضة التي تلوكها الألسن بالشارع المغربي ، و تكون بذلك خير جواب لما يعيشه المنتخب الوطني من تراجع مستمر ...
عبدو السلاوي
إلى كثروا المعلمين كيخرج الحيط عوج
الخطا الذي وقعت فيه الجامعة انها فرضت عذد كبير من المساعدين على الزاكي .وكل يدلي بدلوه...فالسفينة يقودها ربان واحد وإلا ستغرق السفينة..كان على الجامعة ان تترك الزاكي يختار مساعديه بنفسه1 او 2 من المساعدين بدل ترسنة من المساعدين... والمشكل الكبير هو عدم انسجام اللاعبين فيما بينهم..لقلة اللقاءات الودية واختلاف مناطق جلب اللاعبين .فهادا من هولاندا والاخر من فرنسا الإمارات...يتعارفون داخل الملعب ..فكيف سيحصل الإنسجام يجب الإستعانة بالمنتخب المحلي وإضافة بعض العناصر المحترفة...
ان الاوان لابعاد هذا المتغطرس،لانه أخذ الوقترالكافي لتكوين فريق وطني ،في استطاعته على المنافسة القارية او الدولية،لحد الان فقط الكارثة تألو الكارثة ،جرب اكبر عدد من اللاعبين ،ولم يستقر بعد على اي تشكيلة رسميه،تضم عناصر قوية،،رغم انه يملك بعض اللاعبين ،لكنه يتغاضى عنهم،كما انرالبطولة الوطنية،فيها من اللاعبين الذين يمكن ان يواجهوا الافارقة بكل بسالة،لكن هذا الدرب الفاشل عليه بان يتخلى عن مكانه،قبل فوات الاوان،الززززززززاااااكككييييي، عليك بالرحيل لانكرعيقتي، وما يفدك والوا ،حفات ليك،هذي أكثر من عام وانت باقي ما وجدت حتى شي منتخب، إذن ارحححححححححللللل
محمد
أكبر خطا وقعت فيه الجامعة أنها عينت مجموعة من المدربين الفاشلين بدأ من الفئات السنية الى منتخب الكبار فقط فاخر له مكانة لإن له ألقابا كما أنه يشتغل في صمت ولا يتعصب لرأيه أما السيد الزاكي فهو مشهور بمشاكله واستفراده بالقرار.