الزاكي يصر على ابعاد حجي قبل مواجهة الرأس الأخضر و هذا موقف الجـامعة
الزاكي يصر على ابعاد حجي قبل مواجهة الرأس الأخضر و هذا موقف الجـامعة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
لا زال بادو الزاكي، الناخب الوطني، متشبثا بإبعاد مساعده مصطفى حجي عن المنتخب الوطني قبل الشروع في التحضير لمباراتي الرأس الأخضر في مارس المقبل، لحساب التصفيات الإفريقية، المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا بالغابون 2017.
هذا ما أكدته يومية "الصباح" في عددها لنهار اليوم، مشيرة الى أن الزاكي بدا صارما في قراره بإبعاد حجي عن طاقمه المساعد، رغم اعتراض الجامعة على قبول طلبه، وسعيها إلى تقريب وجهات النظر بين الطرفين دون جدوى.
و كان خلاف نشب بين الزاكي و مساعده حجي ، بعد موافقة الأخير على مطالب ماتياس سامر، المدير الرياضي لبايرن ميونيخ، بعدم المناداة على الدولي المهدي بنعطية في المباريات الودية للفريق الوطني ، دون أخذ موافقة الزاكي.
ادريس
الزاكي معروف بسلطويته وتعنته رغم انه ﻻ يحمل في جعبته اي شيء .لم يسبق له ان حقق اية نتائج مرضية حتى مع الفرق المحلية. لماذا يرفض اﻻستفادة من خبرة حجي الوطني الغيور والاعب المتألق. ﻻينبغي للجامعة ان نتهاون وفي اسرع وقت في اختيار مدرب قادر علي تحقيق النتائج قبل فوات الأوان. وبدل اﻻعتماد على مدرب متجاوز. لا مجال للعواطف.المغاربة تعبوا من اﻻخفاقات الرياضية
Ouhssaini
المطلوب
يجب ان يتضمن أي عقد مع أي مدرب وطني الالتزام بأهداف مشار إليها بكل وضوح من طرف المدرب وفي حالة عدم الوفاء بما تعهد به ان يعيد كل ما أخده من أموال الى الجامعة وان يتابع على كل ما تسبب فيه للمجتمع المغربي من الم واستهتار وضياع للوقت والتزام بأشياء تفوق طاقته كمدرب لمنتخب وطني. أما فيما يخص مبارة الرأس الأخضر يجب ربط النتيجة باستمرار الزاكي والجامعة او استقالتهما معا ومتابعتهما على كل ما تم تبذيره من أموال سواءا على الكان او الشان معا.اي تهاون في هذا المجال هو إفساح وفتح باب الفساد على مصراعيه.
مواطن
احترام المدرب واجب و الموضوعية امر ايجابي
حجي مصطفى مساعد يعني ان النتائج اذا كانت سلبية سوف يتحملها الزاكي لوحده و من باب التشاور و الديمقراطية احترام المدرب الوطني باخباره اولا قبل اتاخذ القرار النهائي حجي لاعب لاعب كبير و محترف و يعرف مثل هذه الامور و ليس هناك حقد و كره نحترم بادو الزاكي و نحترم حاجي و الزاكي افرحنا في تونس و لاننسا ذلك الموضوعية شئء جيد
احمد
ادا كان حجي اخد قرارا بدون علم الزاكي ودون أن يستشير فكيف تريد الزاكي المعروف بصرامته أن يتغاضا على دلك. وبالنسبة لما حققه الزاكي يمكن القول أنه المدرب الدي خرج كل المغاربة يهللون له في 2004 بحصوله للمباراة النهائية للمونديال الأفريقي. وهي نتيجة لم يحققها أغلب المدربين الدين تعاقبوا على المنتخب . و يعتبر الاستغناء على الزاكي في هدا التوقيت و في خضم التهيء يعتبر مغامرة.
عبد الله
موقف جيد