بعد اقالته ..الزاكي يرفض عرض الجامعة لشغل هذا المنصب

بعد اقالته ..الزاكي يرفض عرض الجامعة لشغل هذا المنصب
بعد اقالته ..الزاكي يرفض عرض الجامعة لشغل هذا المنصب

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية :

لم يوافق بادو الزاكي، المدرب السابق للمنتخب المغربي، على عرض تقدمت به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في شخص رئيسها فوزي لقجع ، ليصبح مستشارا تقنيا بالجامعة ، كتعويض على إقرار إقالته ..

و أوضحت يومية "الأخبار" ، أن مصدر مقرب من الإطار الوطني كشف رفضه للمقترح خلال الاجتماع الذي عقده مع كل من محمد بودريقة وسعيد الناصيري وفوزي لقجع، وهو الاجتماع الذي غاب عنه رئيس لجنة المنتخبات نور الدين البوشحاتي.


عدد التعليقات (6 تعليق)

1

عبد الله

تحية خاصة للسي الزاكي لي رفض التدخلات الخارجية في شؤون تدريبه للمنتخب وعليها ماتسرطاتشليهم وهما يخؤجوه كيف العادة باك صاحبي وتسوية الحسابات الشخصية وعلاش جريتي على حجي وووو ولا حياة لمن تنادي.فيسكا الجيريا يا قبيلة الشمايت

2016/02/15 - 05:32
2

Adil

La hawla wala 9owata illà bi lah l3aliy l3adim

2016/02/15 - 07:40
3

ابختي

الزاكي ومنهجه التكتيكي اكل عليه الزمن وشرب و انجاز2004 إن حسبناه إنجازا أصبح اطلالا تذروه الرياح فهل نظل حياتنا نتباكى عليه

2016/02/16 - 01:54
4

abdou

لنكن

لنكن واقعي الزاكي صحيح كان حارسا عملاق. .لكن لا علاقة مع التدريب متكبرة ومتغيرات ولايه كيف يتواصل مع محيطه ويظن نفسه باطرون والجميع خدام عندو هدا هو تفكير الزاكي

2016/02/16 - 03:05
5

منصور

كفانا هلوسة

يا ناس الزاكي بشهادة الجميع متتبعين و مدربين لا يستحق تدريب الفريق الوطتي لانعدام الكفاءة التقنية زيادة على ضعفه الكبير من حيت التواصل.والدليل على دلك هو خلو سجله من انجازات لا وطنية ولا افريقية .

2016/02/16 - 07:20
6

على رئيس الحكومة أن يخلق لجنة مشتركة يتكون أعضاؤها من وزارات الداخليةوالماليةوالتضامن وإدارة الدفاع الوطني ومديرية المحافظة على التراب الوطني،لمراقبة وتتبع مالية الجامعة الملكية لكرة القدم وكيفية تدبير وتسيير القطاع والإطلاع على كل كبيرة وصغيرة فيما يتعلق بالمبالغ المالية المهمة التي تنفق وتبدر دون نتيجة وإهدار المال العام والغناء الغير المشروع لأعضاء الجامعة.

2016/02/16 - 07:52
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات