رونار يشيد بعطاء هذا اللاعب في مواجهة كوت ديفوار

مدرب على منوال غيريتس والطاوسي وغيرهم

منذ تعيينه في فبراير الماضي الى غاية اليوم لا يستطيع إيجاد منتخب من 11 لاعب ولا خطة ؟؟ ويوهم المغاربة بالاحمدي ؟؟ ما هذا الاستهتار... المنتخبات القوية تحتاج فيها الى 11 أحمدي وغيره كفانا من الضحك على الذقون، عجيب أمركم 9 أشهر لكي أشاهد بوصوفة وأمرابط في الدفاع ؟؟ إنها المهزلة!! المنتخب في السابق كان يتشكل من لاعبي وسط الميدان صانعي اللعب من تاعرابت برادة بوصوفة هرماش الاحمدي بلهندة زياش القادوري امرابط وووو واليوم أكبر غائب هو وسط الميدان ؟؟؟ والله حتى مهزلة يسوقها الاعلام ويثق فيها الجمهور بفففف البارح تفرجت فمنتخب زامبيا ولاحظت أن هناك منتخب وخطة ومدرب بمقومات اوروبية لكن المغرب بفففف حتى تمريرة ما مقادة ؟؟؟

صحافة الاسترزاق

رونار الذي لم يقدم أي شيء للمنتخب سواء أخذ الملايين بالله عليكم كيف انتقدتم الزاكي الذي صنع منتخب وفي ظروف صعبة والجامعة تعرقل عمله عن طريق أحد مساعديه حجي الذي فقد المصداقية وذلك بخلق بلبلة في المنتخب عن طريق إغراء بعض اللاعبين والصحافة كي تثور على الزاكي محبوب الجماهير.ورغم مرور حوالي 10 أشهر عل تعيين هذا المدرب لم نشاهد ولو مباراة واحدة جميلة وأمام فرق ضعيفة وانتصاره على الرأس الأخضر تدخلت فيه مجموعة من العوامل والكل يعلمها ......... والشي الذي يحز في النفس أن القنوات العمومية التي نؤدي الضرائب لأجل ميزانيتها تقدم لنا وصلا إشهاريا لمباراة المنتخب المغربي مع نظيره الإيفواري حيث تبين لنا صورة الثعلب رونار كأنه هو المنتخب، يا لها من وقاحة!!!!!!!!!

عندما كان الزاكي نائبا للفريق الوطني أغلب المنابر الإعلامية لم تكن تدخر أي جهد لاعتقاده ولم يهدأ لها بال حتى تمت إقالته واليوم وبعد مباراة الكوت ديفوار يدلون علينا بتصريحات ر ونار و يبحثون له عن الأعذار. على من تضحكون لقد فهمناهاا في وهلتها الأولى وكل شيء مدفوع الثمن وبالمسبق. قولوا وداعا لروسيا 2018 والأسر الأكبر بعد كل شيء كرو القدم الوطنية والجمهور الرياضي والرابط فهم اصحاب الصفقات وأي صفقات.

الحقيقة

انا لا ازرع الياس.... لكن اقول الحقيقة لا نملك منتخبا قادرا على منافسة الفرق الا فريقية وخاصة القوية منها كان على الجغرافيا ان تنصفنا ونشارك في اقصاءيات اوروبية ربما نتاهل لكن مع بنيات وقوة وطول وصلابة وتنافسية افريقية الامر غير وارد لااليوم ولا غدا..افيقوا من اوهامكم