الشاب "أزنزار" .. مشجع مغربي غامر بحياته لمساندة الأسود بالغابون
الشاب "أزنزار" .. مشجع مغربي غامر بحياته لمساندة الأسود بالغابون
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية:أحمد الهلالي
في مبادرة فريدة من نوعها وسباقة بمنطقة سوس ، أقدم الشاب "أزنزار" ابن مدينة أكادير على خوض مغامرة محفوفة بالمخاطر عبر سفره إلى الأدغال الإفريقية وبالضبط دولة الغابون التي تحتضن منافسات كأس إفريقيا للأمم٠
وتحمل رحلة "أزنزار" حسب تصريحه لجريدة أخبارنا عدة دلالات ورموز قوية متجذرة في العمق التاريخي للشباب السوسي الأمازيغي الذي يحمل رسائل السلم والأمان وقيم التسامح والتعايش مع مختلف شعوب العالم؛ ولصلة أواصر الأخوة والقرابة ومد جسور التعاون بين أمازيغ المغرب و الغابون .
وتجدر الإشارة أن هذا الشاب عانى الأمرين خلال بحثه عن تأشيرة دخول الأراضي الغابونية؛ بعد تعنت الجهات المكلفة بمد يد المساعدة له حتى آخر اللحظات حسب تصريحاته مما يحتم على الجهات الوصية تشجيع مثل هذه المبادرات الخلاقة والهادفة التي تتماشى مع الخطوات المولية للملك محمد السادس وسياسته في إطار إنفتاحه على الدول الإفريقية؛ والرعاية التي يوليها لهذه الشعوب .
وأضاف "أزنزار" أنه " نحن كشباب مغاربة يجب علينا الإقتداء بملكنا الحبيب ونكرس لقيم التسامح و نثبت للعالم أن المغرب بلد الأمن والأمان تحت القيادة الراشدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس".
Mansour Essaïh
مُحِبٌّ لِمحمد المختار السوسي
كلمتا ''أدغال إفريقيا'' تنم عن نزعة عنصرية دفينة عند بعضهم. إذا كنا عنصريين و أجرينا عملية إحصائية بين فئة ''أدغال إفريقيا'' و و فئتنا نحن المغاربة الذين لسنا أفارقة و ليست لدينا أدغال، فنسجد أن الفئة الأولى متعلمة و تقرأ وتكتب بنسبة 100 في ال100. أما فيما يخص فئتنا، فإني، حقا، أستحيي أن أذكر نسبة الأمية و الجهل المتفشيان فينا. هل رأى أحدٌ منَّا، نحن القادمون من السماء، ًقادما آخر من الأدغال الإفريقية'' يهرول وراء الكتاب العموميين ليملأ له وثائق طلبات الإقامة في بلادنا كما نفعل نحن، طويلو الألسن، عندما نريد أن نبعث حوالة لأهالينا في عيد من الأعياد ؟ لا و الله ! لقد رأيتهم بأم عيني يملؤون وثائقهم بكل سهولة و بكل ثقة في النفس. فمن، يا ترى، خرج لِتَوِّهِ من الأدغال الإفريقية التي نحن في صميمها ؟؟ أما الشاب الذي ''غامر و خاطر"'' بنفسه، إن كان، حقّاً، يُحب فريق وطنه و وطنَه و يسير على خطى مَلِكِه كما يدعي، لَرَفَعَ عَلَمَ و رايةَ وَطَنِه من طنجة إلى الڭويرة. فمذا عساه يقول لسائليه ؛ هذه راية جمهورية سوس في المملكة المغربية !!
simo01
[email protected]
لا علاقة مابين العنوان و الموضوع ، خاطر بحال إلى السيد مشا على رجلو وداز موصط الإرهابيين وحاربهوم وهو غادي وساكن فعشا تما ، السيد مشا راكب فالطياره وتلقاه ساد أوطيل ، المهم مرتاح .
younes
bravo frere
salam bravo pour toi frere tu es 1 exemple pour nous tu es 1 aventurier et tu es partis supporte ton pays bravo et encore bravo mais le pire avec ses commantaires des que 1 jeune de la region de souss fait 1 truc vous le supporter pas pourquoi c quoi ce racisme la honte pour vous bande de chemaites aller fumer vos joins et passer la journnee au cafe lui deja il voyage meme avec hassania Agadir il fait bcp de truc alors ne soyez pas jaloux et feliciter le c 1 marocain comme tout sois d Agadir ou casa ou fes quel honte et encore bravo assi azenzar vive souss et vive agadir
karim
[email protected]
اين هي المغامرة بالحياة و عن أي أدغال تتحدثين! ألا تعلمون أن آلاف المغاربة مقيمون في الغابون و يعيشون و يدرسون و يعملون هناك! ؟ ما هذا النفخ في اخبار؟ و هل السفر للغابون لتشجيع المنتخب مبادرة خلاقة! !!