"رونار" يخسر الرهان .. و "زياش" نجم فوق العادة
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : اخبارنا المغربية
في أول مقابلة له رفقة المنتخب المغربي، عقب الخلاف السابق مع الناخب الوطني السيد هيرفي رونار ، استطاع النجم المغربي حكيم زياش، أن يبصم على مستوى عال جدا، بأدائه مقابلة ستبقى راسخة في ذهن رونار والمغاربة جميعا، كيف لا و قد أصر رونار " قاسح الراس " على إبعاده عن تشكيل " الأسود " خلال نهائيات كأس إفريقيا الأخيرة ، لأسباب لا يعلمها إلا هو.
زياش بمعية بوصوفة و بلهندة ، نجحوا في تكوين ثلاثي الرعب ، بل و تمكنوا من خلق انسجام تام على مستوى وسط الميدان ، لم يشهد له مثيل ربما منذ الحقبة الذهبية لثلاثي 1998 ( شيبا ، شيبو ، لخلج ) ، و كان زياش الحلقة المفقودة التي أتمت عقد رونار الماسي ، بدليل الكرات الناجحة التي انتهت في الشباك المالية .
ولو أن البكاء على الأطلال قد لا يفيد اليوم، لكن دعونا نعود بذاكرتنا إلى نهائيات كأس إفريقيا الأخيرة ، بحضور زياش ، ماذا كان سيحصل لو أن رونار تنازل ، ورجح منطق الحلم و مصلحة المنتخب على حساب " مواقفه "، ربما كان المنتخب المغربي سيقطع أشواطا طويلة في درب هذا الحدث القاري، لا أقول أن زياش هو كل شيء في المنتخب ، لا بالعكس ، لكن سبب طرح هذا الموضوع، هو الحديث عن عدد من اللاعبين المهرة الذين قرروا بسبب " جفاء و حكرة " بعض المسؤولين على الكرة في المغرب ، تمثيل منتخبات أخرى ، والأمثلة على ذلك عديدة و متعددة.
و في مقابل ذلك ، أظهر السيد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم ، حنكة كبيرة في تذويب هذا الخلاف ، بعد أن نجح في إقناع رونار بضرورة عودة المايسترو حكيم زياش إلى كتيبة المنتخب ، وما أحوج البلد اليوم إلى مسؤولين من هذه الطينة ، يلملمون الجراح و يجمعون الشتات ، و يدخلون الفرحة إلى كل مغربي عاشق للألوان المغربية .. فهنيئا للمغاربة بعودة زياش .. و حظ موفق لرونار و الرفاق في رحلة البحث عن الأمجاد.
مغربي
pari gagné
Au contraire cher journaliste, c'est un pari gagné par l'entraineur national, qui a pu surmonter les malsentendus avec Ziyach au profit du service générale, chose qui n'a été pas faite lors du conflit Zaki Naybet, vous vous le souvenez certainement.Chapeau bas pour tous les trois: Lekjaa, Renard et Ziyach.
من قلب الرباط
برافو حكيم زياش
لنكون منصفين،إن حكيم زياش قدم عرضا كرويا خرافيا مع المنتخب الوطني وهو شيئ لم نعهده منذ الثمانيات،فقد كان مثل ميسي ورونالدو،فتارة يمرر كرات حاسمة لرفاقه وتارة يسجل أهداف جيدة خاصة الهدف الثاني الذي جاء على طريقة ميسي مع البارسا،هذا اللاعب كان يجب أن ينضم الى المنتخب منذ سنوات،كيف يعقل أن لانضم أفضل لاعب في هولاندا الى المنتخب الوطني،كل اللاعبين تألقوا وقدموا مباراة جيدة لكن حكيم زياش كان أكثر حسما بشهادة الجميع.
معقول
اذا لم تستح افعل ماشئت
اظن ان صاحب المقال من عائلة زياش.كلام فارغ امس كنتم تتحدثون عن صلاحيات المدرب والوطن قبل اللاعب ووووو.واليوم المدرب راسو قاسح.يبدو انكم تلهتون فقط نحو الكتابة وتعتبرون القراء جهلة.المغرب فاز ب11 لاعب و مدرب محنك لا ينتظر منكم الاطراء وانتهت المباراة ونستعد للقاء القادم وانت لازلت تبحت عن الفتنة.ماذا لو كان زياش حاظرا في كاس افريقيا ولم نبلغ الدور ماذا كنت ستقول....ساجيب.المدرب ليست له شخصية و زياش ليس لاعب وووو.اتقوا الله شيشوية.خليو الناس تخدم وخليو الفرحة تكمل وساندو الجميع وفي الاخير هدي غيلعبة ليست مصير انسان اوكي فهمتي امول المقال