"بنعطية" يتحدى إسبانيا والبرتغال وهذا ما كتبه تعليقا على القرعة

حظ سعيد ان شاء الله

حظ سعيد انشاء الله

اخوي نخاف تحنت

المغرب قادر على المرور للدور الثاني

كلام فارغ

مابقاتش ف الهدرة بزااف و الصنطيحة.لعندو راه عندو.واللي ماعاندوشي يتكمش و يسكت. اسبانيا تلعب على اللقب.والبرتغال يمكنها الوصول إلى ربع النهاية إذا كان رونالدو في احسن مستواه.أما المنتخب المغربي مصاااب يغلب إيران. يعني أظن أن المغرب سيقصى من الدور الأول.

وبدينا بالغرور وفين التواضع آسي مهدي ورد البال هدي مشي موزمبيق دبا بديت نخاف من هد التعليقات الباطلة رآه العالم يعرف إسبانيا بطلة العالم والبرتغال بطلة أوروبا وبلا ما ننساو وحداري من إيران رآه فرق زوينة بزاف

ان الغد لناظره لقريب . يا خبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش

المغرب قوة لا يستهان بها

هذا ما نريده رفع الروح المعنوية والقتال في الملعب اذا كانت هناك اسبانيا والبرتغال فنحن المغرب وما أدراك ما المغرب والبرتغال يعرفونه جيدا

الخاءنة

المهم لختصار خليو المطور ديال الطيارة ءمارش باش مدفعوش

خاي بنعطية بلا متجبد علينا النحل ونصدقوا شي وشي ما طاب هههه خلي جمل راكد

ضد ايران ممكن ولاكن ضد البورتغال واسبانيا والله العضيم لن يسجل المنتخب المغربي ولو هدف واحد ونتا يابن عطية مافيدكش انت معلال ديما مريض اما الغلب مع كودفوار كانت صدفة ليس الى

الحذر واجب

لا ننكر دورك يا ابن عطية ولكن احذر من الاخطاء التي ترتكبها فقد تكون قاتلة وبالخصوص انك لا تتقن السرعة والمجموعة التي وقع فيها المغرب لها لاعبون في الهجوم يمتازون بالمهارات والسرعة في الأداء فحاذر ياعميد المنتخب

اذا لم تقل خيرا فصمت بنعطيه خرج بالشجاعة وإذا كُنتُم أنتم خايفين لستم لاعبين المغرب معروف عالميا بابطاله انصر أخاك ولو كان ظالما لا للعبودية

لم لا

نعم يا قلب الاسد لا تخذلونا ! بالروح القتالية، بالنخوة والعزة بالنفس دون الغرور، بالتمرس والمثابرة تصلون إن شاء الله. نعم اسبانيا والبرتغال فرق ثقيلة الوزن ولكن كل شيء ممكن! تكفينا الارادة والتحدي والعمل الدؤوب ألسنا أحفاد طارق بن زياد! السنا أحفاد المرابطين الذين اكتسحوا بلاد الأندلس! هيا لا تخافوا نحن معكم بقلوبنا ودعواتنا (وحضورنا إذا استطعنا ) نسأل الله تعالى أن يكرمنا وإياكم بالنصر المكين امييييين

إلى الدور الثاني إن شاء الله

تفاءلوا بالخير تجدوه

الروح المعناوية

انا ارا طريقت التأهل ازالت كل الخوف اللذي أسكن قلوبنا مند 20 سنة ولأن لا نخشى احدا كما ارا تقبل الهزيمة بروح رياضية