هل تم توظيف "باعدي" لتصفية حسابات "فجر" مع "حمد الله" بعد فضيحة المعسكر ؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبد الاله بوسحابة
غضب كبير جدا، ذلك الذي اعقب الخروج الإعلامي المستفز الذي أدلى به الظهير الأيسر السوسي، عبد الكريم باعدي، حينما صرح لأحد المواقع الزميلة قائلا : الانسجام داخل كتيبة الأسود كان سريعا، وحينما يكون لديك لاعب من قبيل فيصل فجر بالفريق، فإنك تنسجم سريعا مع المجموعة".
تصريح باعدي بهذه الطريقة جعل الكل يجزم على أن هذا اللاعب الأقل حظوة داخل المنتخب، تم توظيفه دون غيره، بطريقة حاطة لتصفية حسابات فيصل فجر مع الغوليادور عبد الرزاق حمد الله، بعد المشاكل التي أرخت بظلالها على معسكر المنتخب قبيل الرحيل إلى مصر، حيث اعتبر البعض أن استدلال باعدي بـ "فجر" دون ذكر اسم أي لاعب آخر، يفهم منه أن اللاعب السوسي ابتغى به تقديم الشكر الجزيل لـ"فجر" الذي منحه فرصة مرافقة الأسود ولو كإحتياطي، بعد أن استغنى عنه الثعلب الفرنسي رونار.
إلى ذلك، فقد شدد عدد من المهتمين بالشأن الكروي، أنه على لاعبي المنتخب طي صفحة "حمد الله" بشكل نهائي، والتركيز على المقابلات الحاسمة التي تنتظر الأسود، لأن مثل هذه التصرفات والتصريحات "الصبيانية" لا يمكن إلا أن تنعكس بشكل سلبي على كتيبة رونار، المطالبة بحصد اللقب ولا شيء غير اللقب.
نبيل
كلمة حق
الدعاء والتمني غير كافي للفوز باللقب فلايمكن أبدا أن نحجب الشمس بالغربال المنتخب المغربي كالرمح بدون رأس بسبب رغبات شخصية لبعض الا عبين وحسابات صبيانية وتعنت الإدارة التقنية حرمنا المنتخب من مهاجم بمستوى حمد الله الذي هو أيضا يتحمل جزءا من المسؤولية والجزء الأكبر يتحمله أعضاء المنتخب من أطر ولاعبين يجب فتح تحقيق جاد في القضية كي لايتكرر مثل هذه المهزلة
Aziz
حمد الله تصرف بصبيانية
نعم لقد تصرف حمد الله بصبيانية،تصرف أطفال الحي أثناء مزاولتهم بمقابلة في الحي،صاحب المقال الواضح أنه من محبي حمد الله،بدليل،كيف يدعي أن بتعدي كان وسيلة لضرب حمد الله،لماذا لا نتقبل أن فيصل فجر كان مستندا اول لباعدي،وكان بمثل الاخ الكبير له،لماذا تدعي أنه كان وسيلة لبعض الحسابات،هل كنت معهم في المعسكر،وعاشرتهم
Dri
[email protected]
انا لا افهم لماذا يتم الحكم على الأشياء تهم سمعه وحياه الاخرين بالاعتماد على تخمنات واستنتاجات ومحاولة تغليب كفه طرف عن الاخر.المهم ان السي حمد الله ليس برئ كما تروجون وان فجر ليس مذنب كما تروجون وبعدي ليس ساذج كما تروجون.حمد الله له تاريخ حافل بالمشاكل مع كل المدربيين الذين تعاقبوا علا تدريب المنتخب.حمد الله يحتاج إلى طبيب نفساني قبل المدرب. بنشركم اهذا الموضوع بهذه الطريق يسئ لعده اطراف ويسي للمنتخب.لصاحب المقال اذا اردت طرح هذا الموضوع عليك التكلم مباشره مع. فجر مع بعدي ومع حمد الله ومع طرف رابع محايد.هذا يسئ للصحافه ويسي لحريه التعبير.هناك مواضيع كثير فيها اثباتات وليس تخمينات يمكنك الكتابه فيها كل ما عليك هو ان تخرج للشارع والاحتكاك بالناس بذل الاعتماد علي تصريحات في جرائد او مواقع هذه لا تعتبر صحافه با هي سخافه ان يعطي لاعب رايه في لا عب اخر يتهم علي انه يستغل لتصفيه حسابات إلى مقدينش على شحرفه اعطوها بتساع الله يرحم الوالدين.
محمد
الفكرون
اول واحد يلزم ان يكون واقعي هو الصحفي لان مبدا الاعلام هو ان الخبر مقدس والتعليق حر. فهنا اسال من قام بهذا التعليق اساله مم دقيقة لعب حمد الله الكوليادور مع المنتخب الوطني منذ 4 سنوات? كم مباراة شارك فيها فيصل فجر في نفس الفترة وهل كان حاسما في بعض المبارات وهل سارك في تاهيل المنتخب الى كاسي افريقبا وكاس العالم? عندما نقوم بكذا تحليل يمكن ان نعلق والا كل تعليق بدون حيتيات يعتبر تعليق منحاز لجهة ولغرض ما. المهم كلنا منتخب مغربي
تاج
كلمة حق
إذا كان العقل صبيانيا بمثل هكذا تصريحات..فحتى الأرجل ستكون طريقة مداعبتها للكرة صبيانية وليست في المستوى.. العربون باين..أغلب عناصر هذا المنتخب أجدهم سليطي اللسان وينقصهم النضج الفكري.. فيناهيا أيام سي ظلمي والبياز والحداوي والزاكي وخليفة والبويحياوي وخيري...لاعبون من ولاد الشعب يتحدثون لغته، غيويون على الوطن، ماهرون في الأداء، قليلو الكلام لكنهم كثيرو العطاء..ترى النضج والرزانة والمثابرة في سيماهم المغربية الخالصة..
الاطلسي
تركيز
استدلال باعدي بفيصل فجر امر طبيعي بالنظر إلى الدور الذي يلعبه هذا الأخير في خلق اجواء حماسية بين لاعبي المنتخب الوطني ، فمن حسنات ومميزات هذا اللاعب هو هذه الطاقة الإيجابية التي ينشرها بين مكونات المنتخب الوطني والتي تنعكس بالايجاب على استعداداته وتركيزه ، وبالتالي ، فالسؤال الذي يجب طرحه هو لماذا استطاع باعدي وغيره الاندماج في المنتخب في حين عجز حمدالله عن ذلك ، الا لعيب في هذا الأخير ، كما انه من جهة اخرى لا داعي لهذه التأويلات البعيدة كل البعد عن المنطق والتي لا يمكنها الا أن تؤثر سلبا على سمعة المنتخب الوطني ناهيك عن انعكاساتها السلبية علينا نحن كمغاربة ينتظرون بفارغ فوز منتخبهم على غريمه الايفواري .
غيور على الوطن
غيور على الوطن
المرجو من اخواننا المغاربة ان يركزوا على تشجيع المنتخب ونسيان ما فات فهذه اللحظات عندما يسدل الستار عن المنافسة فهناك نقاشات فيما بعد والسلام