بالتفاصيل : هذه قصة اللاعب "بناصر" الذي تجاهل "لاركيط" رغبته في حمل قميص "الأسود" قبل أن يتوج مع "الجزائر" بكأس إفريقيا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبد الاله بوسحابة
لم يكن ناصر لاركيط ومن يحوم حوله في فلك جامعة فوزي لقجع، يتوقعون أن اللاعب اسماعيل بناصر، الذي تم تجاهل رغبته الجادة في حمل قميص الوطني المغربي، سيتوج بلقب "كأس إفريقيا" في سن مبكرة جدا، علاوة على حصده جائزة أحسن لاعب خلال البطولة التي توج خلالها محاربو الصحراء بهذا اللقب القاري، الثاني من نوعه في تاريخ الكرة الجزائرية.
الحكاية انطلقت بحسب مصادر مؤكدة، قبل عامين بعاصمة الضباب لندن، حينما اتصل والد اللاعب اسماعيل بناصر، وهو للإشارة من أصول مغربية، آنذاك بناصر لاركيط، المدير التقني للمنتخبات المغربية، وأبلغه رغبة "اسماعيل" في حمل قميص الأسود، لكن ناصر وبدل أن يأخذ هذا الطلب على محمل من الجد، أخبره بأن عليه المرور عبر المنتخب الأولمبي، كشرط أساسي للالتحاق بكتيبة الأسود.
أمام هذا الإكراه الصعب، وجد اللاعب اسماعيل بناصر من يقدر موهبته، حيث سارع المسؤولون في الجامعة الجزائرية إلى طلب وده، لتمثيل منتخبهم الوطني، على اعتبار أن والدته جزائرية، وهو ما تم بالفعل، حيث بصم بناصر رغم حداثة سنه، عن مسار خرافي رفقة محاربي الصحراء، توجه بلقب قاري.
ما وقع لـ"إسماعيل" هو صورة كاربونية لما وقع لعدد من اللاعبين الذين تم استبعادهم بطريقة مهينة، قبل أن تكشف الأيام أنهم جواهر كروية رفيعة القدر، تماما كما حصل مع مروان فلايني وعدد آخر من المواهب المغربية التي اختارت "جورا" تمثيل منتخبات أخرى.
Rochdi
الروح والوطنية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإخوان الكرام المشكل لا يتمثل في مشاركة اللاعب بناصر مع المنتخب الجزائري او المنتخب المغربي او نعلق الفشل على المدير التقني او غيرو المشكل عندنا فالمنتخب المغربي هو غياب الروح الوطنية غياب روح المجموعة بالأمس عند عزف النشيد الوطني الجزائري الكل حافظ و كتشوف مذا تاتر اللعبين وكدا المدرب اما في منتخبنا 99% معرفينش الكلمات ديال النشيد الوطني كفاش بغنا هاد اللاعب يتقاتل على الراية الوطنية انا متيقن لو كانت تشكيلة بالمنتخب المحلي لمشنا بعيد فهاد الكان ولما لا كنا حنا الابطال
عبدالاله
السلام عليكم: ليكن في علمكم لو أن هذا الاعب مثل المغرب لم يكن ليعطي الإضافة للفريق الوطني لأنه المنظومة التي يلعب بها الفريق والتكتلات هي سبب الإخفاقات المتوالية،يوسف البلايلي وبوجناح لاعبان أساسيان في الفريق ولم يسبق لهما اللعب بأوربا والاثنان ولدا في الجزائر،الأول يلعب بتونس الثاني بقطر،وتجد في دكة الاحتياط سليماني،الابراهيمي،ادم وناس وغيرهم الذين يتألقون بأوربا،لااحد ثار في وجه المدرب،عكس ذلك بلماضي طرد أحد أهم الاعبين من المعسكر بسبب تصرف اللأخلاقي،الاعب اعترف بخطأه وغادر المعسكر،هل كان هذا ليحصل داخل منتخبنا الوطني؟بالعكس،الكتلة تطرد كل من هم لا ينتمون لهم. خلاصة القول،والله وإن جلبتم كل أحسن الاعبين الموجودين في السوق الرياضي لن تحصلوا على نتائج مرضية،هذا الاعب عرف بلماضي كيف بوضفه, أما نحن فنحب أن نخطب في المتزوجات،المغرب يشبه باريس سان جيرمان،اغلى اللاعبين ولكن الهدف المنشود لم يتحقق بالرغم من الملايير التي صرفت.
سيدي حنيني
الشاب خالد
حتى الشاب خالد الجزائري الاب و الام و الحامل للجنسيتين الجزائرية و المغربية لو غنى للجزائر لزادت في رصيده انما اختار اضعاف ابناء لده باستثنائهم .... سقطت اغنيته و سقط الفريق المغربي و سقطت صورة الشاب خالد في عيون 43 مليون جزائري باتوا ليلتهم بالامس بيضاء فرحا بالانتصار الذي لم يشاركهم فيه الشاب خالد
Ilias
Nier c est mauvais
Tt le monde parle que de oa.can....qq mois avant lance des fleurs a renard et son equipe...pk vous oubliez que cet entraineurs a redonner de l ame a une equipe qui a ete entrainēpar un cadre local...daba vous exciter Ee et dire que l.algerie a gagnė la can car leur
زيدان
من جد وجد
هدا اللاعب نجح مع منتخب كامل مقاتل كل لاعبوه حاربوا ولعبوا بقتالية وحماس تميزوا بلعب جماعي دون انانية .الكل من اجل الفريق وكانوا جد منسجمين الشيء الدي كان ينقص منتخبنا فهنيءا لمدرب محلي زرع روح الوطنية في لاعبيه استحقوا الفوز بجدارة