أنغولا 0 المغرب 0: كتيبة الطاوسي تخيب الآمال في مستهل مشوارها بالكان
أنغولا 0 المغرب 0: الأسود يخيبون الآمال في مستهل مشوارهم بالكان
أخبارنا المغربية
اكتفى المنتخب المغربي بتعادل سلبي مخيب للامال أمام نظيره الأنغولي، اليوم السبت، على ملعب سوكر سيتي في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الاولى لنهائيات كأس إفريقيا للأمم 2013 بجنوب إفريقيا.
و قدم الفريق الوطني أداءا جيدا في الجولة الأولى خاصة في الـ20 دقيقة الأولى، اذ لاحت له عدة فرص فشل في ترجمتها الى هدف التقدم، خاصة فرصة منير الحمداوي التي أبعدها الحارس لاما.
خلال الجولة الثانية، انخفض مستوى العناصر الوطنية التي تركت المجال للخصم الذي سيطر لاعبوه على مجريات اللقاء و كانوا قريبين من احراز هدف الفوز في أكثر من مناسبة.
و خاض الناخب الوطني رشيد الطاوسي المباراة بالتشكلية: نادر لمياغري، عبد الرحيم الشاكير، المهدي بنعطية، عصام العدوة، عبد الحميد الكوثري، عادل هرماش، كريم الأحمدي، عبد العزيز برادة، أسامة السعيدي، نور الدين أمرابط، منير الحمداوي.
و أقحم في الجولة الثانية يونس بلهندة و يوسف العربي و شهير بلغزواني مكان كل عبد العزيز برادة و منير الحمداوي و كريم الأحمدي، الا أن هذه التغييرات لم تقدم أي اضافة.
.
وعن نفس المجموعة، افتتحت جنوب افريقيا النهائيات الافريقية، بتعادل سلبي مع الرأس الاخضر، في مباراة عكست مجرياتها ضعفا واضحا في المستوى لدى المنتخبين.
و تبقى أمام الفريق الوطني فرصة للتعويض خلال مواجهة الرأس الاخضر، الأربعاء المقبل انطلاقا من الساعة السادسة مساءا، قبل أن يلاقي منتخب البلد المنظم، جنوب افريقيا، الاحد الموالي.
أخبارنا المغربية - ع. الوزاني
س.محمد
تعادل بطعم الانتصار
الحظ وقف بجانب منتخبنا في الجولة الثانية ، و إلا خسرنا بهدف على الأقل بأخطاء مرة أخرى من الحارس مياكري. يمكن أن نقول ان هذا التعادل هو انتصار إذا وقف المدرب بواقعية غلى جميع الأخطاء المرتكبة في المباراة. و إلا فالنتيجة لن تكون سارة في المباراة القادمة.
atlassi
مدرب فاشل
كان من المتوقع هذه المهزلة خصوصا بعد اللقائين الودين الاخيرين حيث ظهر ضعف المنتخب المغربي خصوصا في الهجوم وعدم انسجام اللاعبين كل هذا راجع الى اختيارات السيد الطوسي بعد ابعاد لاعبين من الطراز الرفيع امثال خرجة وبوصوفة وتعرابت وريغاتان ولم لا الشماخ افضل من العربي مهما كان الامر. مدرب بكل ضراحة اظهر انه خائف من اضعف منتخبات المشاركة في الكأس. عندما طالب الشعب بادو الزاكي كان محقا لكن الفيلم المفبرك من طرف الجامعة والطوسي اجهضوا رغبة الشعب باكمله والدليل مقابلة اليوم. سننتظر الاعذار التي سيبرر بها الطوسي هذا الاخفاق في اجواء جيدة انطلاقا من الملعب والتحكيم والحرارة ... لكن السبب الوحيد الذي ساهم هو الاختيارات البشرية الضعيفة انعدمت فيها الروح الوطنية من تنافسية وجاهزية
بوعناني
ورزازات
المباراة كانت المفتاح الذهبي التي يمكن للمنتخب ان يبصم بها الانطلاقة الجيدة للعرس القاري نظرا للتعادل الذي خرجت به مباراة الافتتاح و لكن للاسف الشديد المنتخب المغربي كعادته يرفض الهدايا لا ندري السبب هل لغروره او لقلة خبرته في التعامل في مثل هذه المناسبات لا يخفى على الجميع لدينا ترسانة بشرية و روح قتالية و لكن طريقة التوظيف هي المنعدمة يجب على المدرب اعادة النظر في التكتيك الذي ينهجه بالتخلص على الخوف و المبالغة الزائدة في توخي الحذر نتمى في المقابلة الثانية الانتصار و ذلك اللعب الكل في الكل مع القليل من المغامرة و الثقة في النفس
mzabi امزابي
أقوال بعض الحكماء و المشاهير في حق المنتخب المغربي : ديكارت : "أنا لا أسجل .. إذن أنا هجوم المنتخب المغربي" ________________________________ شكسبير : " من يتحمل رؤية المنتخب المغربي في الملعب لمدة 90 دقيقة أعتبره سيدي ولو كان خادمي" ________________________________ هتلر : "مباريات المنتخب المغربي ما هي إلا وسيلة من وسائل التعذيب النفسي المستمر للجمهور المغربي" ________________________________ أفلاطون : "قمة الادب أن يحشم المنتخب المغربي على عرضه و يعتزل لاعبيه على الأقل دوليا" ________________________________ الماهاتما غاندي : " المنتخب المغربي نموذج راقي لمفهوم التسامح مع الخصم " ________________________________ فولتير : "إياك أن تأمن تقلب الايام , فحتى المنتخب المغربي أصبح يخسر مع فرق من الهواة في إفريقيا " ________________________________ كارل ماركس : "الإحتفاظ بالكرة في الملعب يعد مظهرا من مظاهر الرأسمالية الجشعة، والمنتخب المغربي ينبذ هذا التصرف بالفطرة. "
محمد أبو النجا
دهاء المدرب الأنغولي وتواضع الطاوسي
عادة في كرة القدم تظهر كفاءة المدرب في الشوط الثاني وفي التغييرات التي أقدم عليها كل مدرب ومن هذا المنطلق أن المنتخب المغربي تفوق في الشوط الأول في حين تفوق المنتخب الأنغولي في الشوط الثاني والتغييرات التي أقدم عليها الطاوسي لم تغير من قوم المنتخب المغربي على العكس بالنسبة لأنغولا وهذا يؤكد أن السيد الطاوسي ليس في جعبته إلا الكلام باللغتين العربية والفرنسية وتعمير الصهاريج اما الخيبة والهزيمة فغير بعيدة , كنا نتمنى الزاكي ولو كان لعاد بالكأس
mohamed
الإنسجام ضروري في المجموعة
بعد كل خسارة يعاد شريط الاعب المحلي و المحترف الذي قد يكون و قد لا يكون السبب الحقيقي وراء هذه الاخفاقات.اظن السبب الرئيسي وراء مايجري للمنتخب هو فشل المدربين المتعاقبين على تدريب المنتخب على إيجاد الكتيبة المنسجمة المناسبة.كالتي وجدها الزاكي في كان 2004 بتونس.لتحقيق ذلك لابد للمدرب من شخصية قوية يستطيع التحكم في المجموعة مهما تتضمن من الاعبين اكانوا نجوما ام لا.
التطواني
سير تستنا
مستوى هزيل جدا ، والعودة أقرب ، وسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــر تستنا ألجمهور المغربي