واهم من يعتقد أن قضية "حكيم زياش" قد "انتهت" بمجرد إعلان رفضه العودة إلى عرين "الأسود"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
واهم جدا من يعتقد أن حكاية اللاعب "حكيم زياش" قد انتهت بشكل نهائي بمجرد إعلان رفضه العودة إلى الفريق الوطني، فالقضية أكبر مما يعتقد الجميع، لأن من تابع حجم الحيف والظلم الكبيرين اللذين تعرض لهما، وهو من هو، نجم كبير يشهد له العالم بموهبته الكبيرة، سيفكر مليون مرة قبل أن يقرر تمثيل منتخب بلده الأم، لأجل ما جرى ذكره، يمكن القول أن هذه الحكاية لم تنتهي بعد، وسيكون لها ما بعدها من آثار سلبية، وحده الفريق الوطني من سيؤدي لاحقا كلفتها الباهظة جدا.
ففي الوقت الذي طالبت فيه الجماهير المغربية بضرورة تدخل رئيس الجامعة "فوزي لقجع" قصد تذويب هذا الخلاف، اكتفى "لقجع" ومن معه بالصمت، وترك بذلك هوة الخلاف تتسع يوما بعد يوم، انتهت بإعلان "زياش" عن اعتزاله اللعب دوليا، خاصة بعد أن شعر الرجل أنه مستهدف من قبل الناخب الوطني "وحيد" العنيد، الذي لم يتوانى في كل خرجاته الإعلامية عن "شيطنته" وربط اسمه بعديد من المشاكل التي عاشها الفريق الوطني، الأمر الذي أجبر "زياش" مرة أخرى إلى رفض دعوة جديدة وجهت إليه من أجل الالتحاق بالفريق الوطني، استعدادا للمقابلة الحاسمة ضد منتخب الكونغو الديمقراطية المؤهلة إلى مونديال قطر المقبل.
وفي مقابل ذلك، فإن تمسك جامعة "لقجع" بهذا المدرب "العنيد"، رغم فشله الذريع في تحقيق كل الأهداف المسطرة في العقد الذي يربطه بها، وخلافاته المتواصلة، سواء مع بعض لاعبي المنتخب أو حتى مع الجماهير والإعلام المغربي، يؤكد بالملموس أن ما ينتظر الفريق الوطني لا يبشر بخير، حتى لو تحقق حلم التأهل إلى المونديال، لأن ما عاشه "زياش" من إقصاء وتحقير وتشهير.. على مرأى ومسع من كل المتتبعين للشأن الكروي سواء داخل المغرب أو حتى خارجه، يدعو فعلا إلى "الاستغراب"، خاصة في ظل صمت الجامعة الوصية على هذه "المهزلة" التي مست في العمق "وطنية" نجم كبير تحدى العالم من أجل تمثيل منتخب بلاده الأم، فكان جزاؤه بتلك الطريقة المهينة، تماما كما حصل مع زميله "نصير مزراوي"، فضلا عن الطريقة الغامضة التي تم بها إبعاد "حمد الله" عن المنتخب في أكثر من مناسبة، وهو سلوك كاف ليجعل عددا من طيورنا المهاجر ترفض مستقبلا حمل قميص المنتخب المغربي، ولسنا حالها يقول: "أكلت يوم أكل الثور الأبيض".
رشيد
زياش
الجامعة استدعت اللاعبان زياش والناصري بطريقة حاولت فيها ان تبرا نفسها وتتهم هما برفض اللعب فهي بعتت دعوة لفرقهم بدون ان تتصل بهم وتعرف رابهم من اجل اظهار الدعوة للصحافة فهل هؤلاء اللاعبان ليس لهم كرامة وقد فعلت من اجل اسكات الجماهير وخوفها من تشجيع الخصم وقد احين اللاعبان برفضهم وقد تفهم الجمهور ما ارادت الجامعة وهو لم تنطو عليه القالب واللعبة
طارق
زياش
أولا لنكون موضوعين بغض النظر على تصرف المدرب او أن هذا المدرب يصلح او لا يصلح او متمكن أو غير كفؤ للمننحب يجب على زياش او أي لاعب إحترام المدرب كيف ماكان وتبليل قميص المنتخب لأنك تمثل بلد المغرب وليس انك في تشيلسي او ريال مدريد. وإذا تمت المنداة عليك و خصوصا بعد ذهاب القجع إلى بريطانيا لجبر خاطرك يجب أن تلبي الدعوة والمنتخب ليس موقوف على لاعب أو إثنان او ثلاثة وأنت لست من تدير اللعب انت كجندي يجب أن تخدم وطنك .وجب على زياش ان يعتبر أن عدم المناداة عليه سابقا مجرد عقاب له على تصرفه مع المدرب وإذا نادى عليك هذه المرة فعليك أن تلبي بدون شرط
غاضب
استقالة المدرب
يجب على الناخب العنيد الفاشل ان يستقيل ويدهب بمرة.كيف سنتان وزيادة ولم يكون فريق مستقر ومنسجم .قد اخلى ببند في كاس ايفريقيا كان بالسيد لقجع ان ينهيه وينهي طاقمه ولدينا مدربين احسم منه ...كل مرة بتشميلة جديدة ويناور بين اللاعبيين ارادهم ان يكونو له عبيد .لا تم لا ولا اظن مع هدا الوجه النحس ان المنتخب يدهب بعيد
Hicham
ملاحظة
منذ سنة 1976 الى الان ماذا تحقق بالنسبة للكرة المغربية وخاصة المنتخب الاول؟ هذا مايجب مناقشته وبحث السبل الكفيلة لتصحيح هذا الوضع. مثال بسيط في هذا الاطار كيف حصلت مصر على كأس افريقيا ولمرات عديدة؟ المسألة تستوجب توظيف مهارات فنية وكذا لياقة بدنيك وايضا خبث كروي من قبيل دراسة نفسية الخصم وتدبير المباراة بخطة تبعثر كل اوراق الطرف المنافس. فكيف يعقل ان يسقط الحارس المصري ابو جبل مرات عديدة خلال المباراة؟ نفس سيناريو عصام الحضري..... الكثير مايقال لكن لانستوعب الدروس
مغربي حتالموت
كفى متاجرة
تحولت قضية زياش ومزراوي لموضوع إثارة وتسويق والحال ان العلم الوطني اكبر من زياش او غيره بل اكبر حتى من لقجع. زياش ومزراوي يريدان نقابة لهما داخل المنتخب يحددان من يلعب ومتى يلعب والمدرب كناخب وطني مجرد شبح هذا لايستقيم. المغرب ومنتخب اسمي منهما. الشابة حتى للواد
شمس
لنتضامن ونتعاون
ماذا لو لم نشارك في قطر .سنوفر الميزانية. ماذا لو لم نذهب إلى قطر .ستربح ماهية المدرب. ماذا لو لم نتواجد .سوف ينصرف المدرب ويرتاح زياش ويطبق لقجع مشروعه. لسنا من الفرق التي تشارك من أجل الكأس . العرمرم الذي ظهر من الجمهور من مختلف الفئات وفي أحسن الفنادق .تُوج بهزيمتين وتعادل ،التي أخفت الدراهم التي صرفت. لننسى التأهل أمام الأزمةالخانقة التي يعرفها المغرب .2022 يجب ان تكون سنة تضامن لرفع وباء كورونا وبلاء الأسعار وكارثة الجفاف.
امير
امير
ما يؤلم حقا ، ليس ذهاب ونجيب لاعب او لاعبين، بل حجم التعاطف مع هؤلاء ومنهم كاتب المقال. ما تربيت عليه شخصيا من حب للوطن، وما أشاهده في هذه النازلة اصابني بالجنون والاحباط، واتساءل مع نفسي ،هل هؤلاء اللاعبين الذين يرفضون اللعب للمنتخب مهما كانت الاسباب مغاربة فعلا؟ يمكن لاي لاعب تقديم احتجاجيه وملاحظاته داخل دواليب المنتخب،نعم، ولكن ان ينشروا غسيلهم للعلن،فهذا غير مقبول. واطالب ان لا يتم مستقبلا البحث عن لاعبين مغتربين الا اذا طلبوا هم ذلك وليس العكس، والوطنية النبات ولا تشترى
زكنان عزيز
من أجل الوطن
بنسبة للجميع العاملين في هذا المنتخب العزيز يجب على كل فرد من أفراد المجموعة من مسؤولين وكذالك الإخوان زياش ومزراوي أي تحلو بصبر و روح الوطنية وإن يرمو الخلافات الحاصلة بينهما في مرما النجاح كل واحد منكم يصبر في حقو ولو قليلاً ثم بعد ذلك يكون فوز حقيقي للجميع العاملين والجمهور الله الموافق
ملاحظ
الوطن فوق الجميع
مزراوي ظل طيلة ابتعاده عن المنتخب يخطب وده مبديا استعداده للعودة ، وحين قامت الجامعة بدورها واقنعت المدرب بتدويب الخلاف مع اللاعب( جلسة دامت ساعة عبر تقنية الفيديو المصارحة ) يطل علينا اللاعب بعذر واهي كونه لم يتم الاهتمام به ....... أما السيد وباش فقد انكراستدعاءه بالطريقة القانونية (وقد نشرت الجامعة وثيقة الاستدعاء ) مما يدل على ان اللاعبين لم يكن لهما اي استعداد للحضور علما انه من حق الجامعة ان تشتكيهما إلى الفيفا متى وجهت لهما الدعوة ليتعرضا لعقوبة مشددة ......وفي الاخير اؤكد ان المغرب بلاعبيه الحقيقين سيعبر بإذن الله إلى نهائيات كأس العالم
متتبع
لا للعودة
من حق زياش ومزراوي عدم العودة للمنتخب.لانه في حالة الإخفاق سيتدرع المدرب بان عودتهم هي السبب وانه لو لم يكونوا لتاهلنا.وسيضهر المدرب على انه كان على حق وهده هي خطته من مناداة زياش و مزراوي