المدير التقني الجديد في تصريح حماسي: "لا يوجد سبب واحد يمنع المنتخب المغربي من أن يكون الأول عالميا"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عادل الوزاني
بدا المدير التقني الجديد لكرة القدم المغربية، البلجيكي "كريس فان بيفيلد"، متحمسا للغاية، خلال الندوة الصحافية التي عقدها إلى جانب فوزي لقجع، والخاصة بتقديمه رسميا لوسائل الإعلام، حيث أنعشت كلماته آمال المغاربة التواقين إلى تحقيق أسود الأطلس لإنجاز كروي هام، بدل استحضار لقب كأس أفريقيا الوحيد المتواجد بخزائن الجامعة منذ سنة 1976.
فقد عبر الإطار البلجيكي عن انبهاره بالتجهيزات العالمية التي يتوفر عليها مركز محمد السادس، مؤكدا أنه غير معذور حاليا إن فشل في مهمته، وعليه العمل لتجاوز الصعوبات وتحقيق الأهداف المسطرة.
وذكر فان بيفيلد الحاضرين بتجربته مع المنتخب البلجيكي، والذي استطاع أن يصل إلى الرتبة الأولى عالميا سنة 2018، بفضل العمل الدؤوب والتخطيط الجيد، مشددا على أنه لا يوجد أي سبب منطقي يمنع تكرار هذا النجاح في المغرب.
حسن
البنيات وحدها لا تكفي
نعم البنيات الرياضية ذات مستوى عالي من بين عوامل نجاح فرقة رياضية ما لكنها دون وجود عناصر بشرية من مدرب ذو مؤهلات عالية ومدير تقني كفؤ إلى جانب مساعدين ذويتجربات ميدانية محترمة ولاعبين يؤمنون بقدراتهم ويتمتعون بروح قتالية جماعية وبنيات جسمانيةودعم مادي مشجع وأي اختلال في إحدى هذه العناصر قد يقلل من فرص النجاح
امير
امير
يا hmad ، واضح انك لم افهم شيئا من ما قاله الباجيكي، ربما حسبته مدربا للمنتخب الوطني لذلك تحدث عن المونديال المقبل، وحتى وان كان كذلك ،هل يمكن تغيير المنتخب ليصبح الاول عالميا في 5 اشهر؟؟ هذا مدير تقني وطني دوره رسم استراتيجية تطوير كرة القدم الوطنية وتنفيذها وتطوير اللعبة على كافة المستويات.
جواد بلباو
لا تفرق بين المدير التقني و الناخب الوطني
اخي العزيز، الدي عيين هو بمثابة مدير تقني للجامعة الملكية، يعني انه هو الدي يسهر على وضع المخطط العام للمنتخبات الوطنية من الفئات الصغرى حتى المنتخب الاول. الرجل بامكانياته صنع نتخيل بلحيكياا عالمي و اصبح اللعب البلجيكي مطلوب في كل البطولات الاكبر. اما الركراكي و ان تم تعيينه سيعمل كتاب وطني تحت قبة المدير التقني.
_1736455820.webp)
هشام المغربي
لي حرث جمل دكو
اين هو الاطار الوطني الذي كنتم تتغنون به طيلة هذه المدة الاخيرة.لا اعتقد بتاتا ان الورقة الحمراء التي نااها الركراكي في نهاءي كاس العرش هي التي ابعدته عن تدريب المنتخب كما يقال.السيد البلجيكي كان مهيءا ولمدة طويلة على ما اعتقد.